قالوا

  قالوا

  • اللهاث وراء النجومية مرض قاتل أصاب، ومع الأسف، كتّابا كثرا، واستشراؤه إلى ازدياد.

(اندريه شيفرين، كاتب فرنسي).

  • ينبغي للأدب أن يُزعج ويُقلق ويَصفْع.

(هلن اوييامي، روائية نيجيرية).

  • إن تكريس ظاهرة الأكثر مبيعاً باعتبارها وسيلة للتقييم الأدبي أخطر ما تتعرض له الحياة الأدبية الآن.

(جمال الغيطاني، الكاتب الروائي المصري).

  • لاشك أن إعلان القدس عاصمة للثقافة العربية كان عملاً مهماً من أعمال المقاومة الثقافية، التي تنشد التأكيد على عروبة القدس في وجه هذا المخطط الصهيوني البشع الذي استهدفها - ومازال - منذ أربعين عاما، ونحن غافلون.

(د. صبري حافظ، ناقد مصري).

  • إن إنهاء مهمة اللغة الفصيحة لحساب العامية يعني ظهور جيل جديد لا صلة له بلغة الآباء والأجداد، ومن ثم تنقطع صلته تماماً بتراث هذه اللغة.

(د. محمد عبد المطلب، ناقد مصري).

  • هكذا يسمح لنا التلفزيون أن نشاهد حروبنا وهمجيتنا، وطرائق استهلاكنا وابتذال وجودنا، (ونادراً ما يلتفت إلى الجمال)، ويصوّر الحياة نازعاً عنها حركتها العميقة فتستحيل عند البعض لحظة انتظار طويلة للموت.

(عيسى مخلوف، ناقد وكاتب لبناني)

  • «الإسلاموفوبيا» في الغرب صناعة، لها موظفون وباحثون وأكاديميون، وتموَّل من جهات معروفة، ولديها وسائل وآليات لنشر الأكاذيب ضد الإسلام والمسلمين.

(د. إبراهيم المصري،
رئيس الكونجرس الإسلامي الكندي).

 

  • أسوأ آفات السرعة أن زوبعتها غير موصدة في وجوه المزوّرين، وهؤلاء كانوا دوماً أبطال السرعة على مرّ العصور.

(أنسي الحاج، كاتب وشاعر لبناني).

  • النخبة من الفنانين والكتّاب والموسيقيين هم الذين يبقون على تحرك العالم تجاه الأشياء، ففي البداية تتكون الفكرة، ثم ترسلها للمتلقي، وبذلك تصبح ثورة، والثورة تبدأ من فكرة بسيطة وحقيقية.

(أليس ووكر، الكاتبة الأمريكية الإفريقية).