وتواصل لينا كيلاني مسلسل "روبو وعربو" وتتحدث في هذا العدد عن التقنية الحديثة برسوم هاني طلبة، أما سيناريو "لغز الحدوة" فيكتبه عادل عطية ويرسمه روني سعيد. ويواصل تامر ابراهيم كتابة "مغامرات فريكو" برسوم أيمن القاضي.

وفي شاشة العربي الصغير يقدم محمود قاسم فيلم "وحش في باريس"، بينما تكتب سماح أبوبكر عزت عن "مقدمة ابن خلدون" في باب "أصدقاء من ورق"، وتقدم خلود زكريا حلولا لتحسين الخط، ويتحدث رؤوف وصفي عن ستائر الفقاعات لحماية الكائنات البحرية من الضوضاء، في حين يتحدث شكيب العلمي عن الكتابة الهيروغليفية، ويكتب د. محمد عيسى الأنصاري عن أصدقاء البيئة الصغار وأحلامهم الكبار.

وفي مجال القصة يكتب حمدي أبوكيلة عن مهمة الكابتن بهاء برسوم حسام التهامي، وتكتب ندى سلامة قصة "الخريف" برسوم جمال سلامة، بينما تكتب أميمة عز الدين قصة "عمر صديقي" برسوم هيام صفوت، وتواصل لطيفة بطي كتابة مسلسل "مغامرات عرف الديك" وتأتي القصة هذه المرة بعنوان "الملك في الصندوق الخشبي" برسوم أشرف الأسدي، وتسافر فرح إلى مدينة الرسوم المتحركة، وتحكي مروة إسماعيل قصتها لنا. وتجئ قصة العربي بنجلون في هذا العدد بعنوان "السلحفاة بيتها على ظهرها" برسوم عبدالله درقاوي.

وفي مجال الشعر تنشر المجلة قصيدة "قصص الوردة" لابتسام المتوكل ورسم سحر عبدالله.

أما كلمة رئيس التحرير د. سليمان العسكري والتي تحمل عنوان "أبنائي الاعزاء" فيلقي فيها الضوء على التلفزيون كجهاز للمشاهدة وكجهاز إعلامي يعمل فيه مئات بل آلاف الموظفين والفنيين.

هذا بالإضافة إلى الأبواب الثابتة، ومنها: "المدونة" من إعداد نوف المضف، و"أنت تسأل ونحن نجيب" من إعداد منيرة سالمين، و"المفكر الصغير" من إعداد ورسوم إبراهيم مرزوق، والمسابقة الثقافية من إعداد علي سيد أحمد علي، وموسوعة العربي الصغير من إعداد محسن حافظ، وبريد العربي الصغير، ومن العرب الصغار، ومراسلونا الصغار، ونادي الرسامين، ونادي الأصدقاء، وطرائف وابتسامات، ومبدعو الغد، وكاريكاتير أشرف غباشي.

وفي كتاب العربي الصغير تهدي المجلة لقرائها "حكايات عربية" إعداد ورسوم عادل البطراوي.