قالوا

قالوا

  • خططنا لحضارة كوكبية تعتمد أكثر عناصرها حسمًا على العلم والتكنولوجيا وخططنا كذلك الأمور، بحيث لا أحد يفهم العلم والتكنولوجيا، وهذه وصفة لكارثة.

(جيمس تريفل
عالم أمريكي)

  • حين يقصف يسار اليوم النظام الرأسمالي بمطالب لا يمكنه تحقيقها بداهة (القضاء على البطالة! الإبقاء على دولة الرفاهية! الحقوق الكاملة للمهاجرين!) فإنه يلعب أساسًا لعبة استفزاز هيستيري؛ لعبة مطالبة السيد بمطلب سيكون من المستحيل عليه أن يلبيه وبذلك يكشف عجزه.

(سلافوي جيجيك
فيلسوف ومفكر سلوفيني)

  • «مكافحة الإرهاب» ورطت (على الأقل) مصر، وسورية، والأردن، في برنامج الولايات المتحدة لنقل الشباب المسلم المحتجز تحت شبهة الإرهاب إلى بلاد يتم تعذيبهم فيها على الرغم من القانون، فجعلت من حكومات هذه الدول جلادين أجراء، وكرست ثقافة هيمنة أجهزة الأمن وتوحشها، وهي الثقافة نفسها التي تقتل المتظاهرين في الشوارع السورية اليوم، والتي مازالت تشكل جزءًا أساسيًا من القوى الفاعلة المضادة للثورة في مصر.

(أهداف سويف
كاتبة مصرية)

  • أنا أُكنّ احترامًا كبيرًا لهؤلاء الناس الذين مازالوا يعيشون في إيران. ولكني لم أتمكَّن من البقاء هناك، فأنا بحاجة إلى حرِّيتي التي من دونها يتعكَّر مزاجي وأصبح عدوانية.

(مرجان ساترابي
مخرجة سينمائية وكاتبة إيرانية)

  • ما يحصل في العالم العربي هو علاقة جديدة بين المواطن والسياسة، علاقة تُغني عن العنف وتجعل العنف أمرًا نتخطاه تاريخيًا. نحن قادرون على الاستغناء عن السلاح وهذا ما أعطاه العربي اليوم للبشرية.

(أمين معلوف
كاتب لبناني)

  • إذا واصلت الكتابة لثلاث سنوات يوميًا، فعليك أن تكون قويًا، وعليك بالطبع أن تقوى ذهنيًا أيضًا، لكن عليك في المقام الأول أن تقوى جسديًا، وهو أمر غاية في الأهمية، أن تصبح قويًا جسمانيًا وذهنيا».

(هاروكي موراكامي
كاتب روائي ياباني)

  • عندما كنت في الثالثة عشرة من العمر ذهلت من (الحارس في حقل الشوفان) لسالنجر، لم يكن هناك شيء يشبه هذا الصوت. ولكن الصاعقة الحقيقية جاءت عندما قرأت (الجريمة والعقاب)، لدوستيفسكي.هذا الكتاب غيرني، أذكر أنني كنت أفكر: لو كانت هذه هي الرواية، فهذا هو ما أود أن أفعله. كنت أقرأه وأنا مضطرب جدًا.

(بول أوستر
كاتب روائي وسينمائي أمريكي)

  • منذ خمسين سنة خلت لا أحد بإمكانه أن يتصور أن نيجيريا سيكون لها ثلاثة كتّاب كبار من أمثال شينوا أشيبي، وول سوينكا، وبن أوكرى. ففي إفريقيا، وتركيا، وأمريكا اللاتينية ونيوزلاندا، والهند؛ في كل هذه الأمكنة تبين لنا كتابة الرواية ثراء وتنوع الإبداع. هذا الأدب العالمي الجديد يمثل مظهرًا إيجابيًا للعولمة. هكذا، فأفضل الروايات في الأدب المكتوب باللغة الإنجليزية من إبداع كتاب جاءوا من المستعمرات القديمة.

(كارلوس فوينتس
كاتب مكسيكي