قالوا

قالوا
        

  • «الفرق بين الإرهاب السياسي والجريمة العادية يصبح واضحا خلال تغيير الأنظمة، حين يصبح الإرهابيون السابقون بمنزلة حراس لبلادهم».

(يوجين هابرماس- فيلسوف ألماني).

  • «سأحتفظ في ذاكرتي ما حييت بصورة البوعزيزي وهو يحترق احتجاجا، وبلقطة الشابة الجميلة على أكتاف المتظاهرين وهي مليئة بالثقة بقرب النصر تداعب شعرها في حمى الصراخ الثوري».

(خالد الصاوي، فنان وشاعر مصري).

  • «إن معمار الحياة كما وصفته في المباني يرتبط بشكل عميق مع الطابع الإنساني ويصف الطبيعة الداخلية للمشاعر الإنسانية».

(كريستوفر أليكساندر، معماري أمريكي).

  • «يا عالم! عم يدبحونا!». يا عالم. أين أنت أيّها العالم؟ ما أنت أيّها العالم؟ ترى وتسمع، وتنام.. إن أخطر ما يُهدّد الضمير هو أن تروّضه المعرفة على اعتياد الجريمة».

(أنسي الحاج، شاعر وكاتب لبناني).

  • «لا يمكنك أبدا معرفة ما سوف تتعلم حتى تبدأ الكتابة، عندها تكتشف حقائق لم تعرف أنها موجودة قبل ذلك».

(أنيتا بروكنر، مؤرخة أمريكية).

  • «إن للتخلف كما الجهل والمرض قوانين نمو أيضًا، وهي متواليات تمضي قدما في مضاعفة الشقاء والحرمان وليست مجرد زكام أصمّ».

(خيري منصور، كاتب أردني).

  • «لا تصبح اللكنة مصدراً للشعور بالعار، ولا تجعل صاحبها يتوتر، إلا إذا كانت دلالة على وضعيته الأقل من وضعية الأذن التي يتوجه إليها بصوته. ما يحدد الوضعية يكون عادةً أكبر من حبل الصوت ونيّته، قد تكون علاقة المركز بالأطراف، علاقة المستعمر بلكنة سكان مستعمراته، التعليم بالأمية، المدينة بالريف، الطبقات المحظوظة بالطبقات الأقل حظًا».

(إيمان مرسال، شاعرة وأكاديمية مصرية).

  • «الكذبات التي تخترعها الحكومات ووسائل الإعلام هي من نتاج الأكاذيب التي نرددها نحن. لتتوقف هذه الأكاذيب ينبغي أن نتوقف نحن عن خداع الذات».

(جيمس والكوت، ناقد أمريكي)

  • «أعيش الكتابة، أتنفسها، كل شيء صار يمر عبرها. الحياة هي الكتابة والكتابة هي الحياة... بينهما لا أدري ماذا يوجد. لا أقول الفراغ ولكن لحظات للتأمل وعيش «هوامش صحية».

(بشير مفتي، كاتب روائي جزائري).

  • «إن أهم ما تتمتع به شبكة الإنترنت هو التعددية والتنوع».

(تيم بيرنز لي
فيزيائي وخبير في علوم الحاسب الآلي
مخترع الويب ).