الأهرامات... أعجوبة الدنيا
في عام 1799 عثر ضابط فرنسي على الحجر الأثري (حجر رشيد)، الذي فك طلاسم اللغة الهيروغليفية الفرعونية، ومنها بدأت الحكاية ولم تنتهِ، فعِلم المصريات سلب عقول العلماء والمهتمين بالحضارة الفرعونية التي نشأت على ضفاف النيل الذي يغذي حقول الحبوب والغلال الزراعية التي وفرت مجتمعًا منعمًا بنى حضارة معمارية فريدة وأيقونتها أهرامات الجيزة المهيبة، التي تعتبر مقصدًا للمصورين لتوثيق هذه الأعجوبة التي فازت بأن تكون من عجائب الدنيا السبع ومازالت صامدة.