من شهر إلى شهر

من شهر إلى شهر

لمحات من جديد العالم
طب
فقدان الدم يحمي الأزمات القلبية

و كان دراكولا حيا لرحب بشدة بهذه النظرية. فقد أكد جيروم سوليفان، أخصائي القلب في المركز الطبي في شارلستون، بولاية كارولينا الجنوبية، أن فقدان الدم بانتظام قد يؤدي إلى حماية الإنسان من النوبات القلبية.فعندما بفقد الجسم الدم، فإنه يفقد أيضا عنصر الحديد، الذي يخزنه الجسم في صورة مركب الفريتين.وهو يقول إن الناس الذين يحتوي دمهم على كمية قليلة من عنصر الحديد، أو يخلو منه تماما، هم الأقل عرضة للإصابة بالنوبات القلبية. يضيف "إن أبحاثي تؤكد أن الحديد المختزن عامل شديد الخطورة". تأكدت هذه النظرية بعد سلسلة الأبحاث التي أجراها عدد من أطباء القلب الفنلنديين ونشرت نتائجها أخيرا. قد قام هؤلاء الأطباء بمتابعة مجموعة من الرجال متوسطي العمر لمدة خمس سنوات حيث وجدوا أن الرجال الذين أصيبوا بنوبات قلبية هم الذين تزداد نسبة الحديد في دمهم أما علاج هذه الحالة فهو شديد البساطة: فقدان الدم بشكل منتظم، وهي مشكلة محلولة عند النساء بسبب فقدانهن الدم نتيجة للطمث الشهري. يقول سوليفان إن أفضل طريقة تتمثل في تبرع الرجال بدمائهن بشكل منتظم وبحد أدنى ثلاث مرات سنويا.

بيئة
مليون شجرة برغم أنف الجفاف

في لقاء مع مجلة العربي تم بالكويت، تحدث عضو البرلمان الأسترالي والمسئول عن لجنة البيئة والفن هناك السيد "تيد جريس" عن الأحوال البيئية في أستراليا، وكشف عن حالة الجفاف القاسية التي تمر بها هذه القارة منذ أربع سنوات، وكيف أن هناك مناطق كاملة لم تسقط بها قطرة واحدة من المطر خلال تلك السنوات المريرة الأربع. ومع ذلك ـ أضاف السيد تيد جريس ـ فإن الأستراليين لم يستسلموا لليأس، بل إن هناك خطة قومية لإضافة مليون شجرة للأرض الأسترالية، ومن آليات تنفيذ هذه الخطة، فإن كل من يرزق بمولود في أستراليا لا يتسلم شهادة ميلاد الطفل إلا بعد غرس شجرة سوداء في حديقة المنزل أو في أي مكان تحدده الجهات الحكومية المعينة بأمر البيئة، كما أن المهاجرين الجدد إلى القارة الأسترالية لا يمنحون الجنسية ـ مهما استوفوا شروطها ـ إلا بعد غرس شجرة في أرض وطنهم الجديد. قد تبدو خطة المليون شجرة في أستراليا، هذه، مجرد صرعة بيئية رومانسية أو إضافة جمالية بمزيد من التشجير، لكن الأمر يمكن أن يؤدي إلى ما هو أعمق من ذلك ..إلى اجتذاب المطر اليابسة المغطاة بالغابات بدلا من الهطول فوق مياه المحيط أو على الأقل تخفيض درجة الحرارة التي ترتفع مع الجفاف.

فلك
بقايا نجوم تواصل اللمعان

نشر مرصد جرين بانك في فرجينيا صورة فريدة تنشر لأول مرة للسماء مأخوذة عن التلسكوب الإشعاعي الجديد بالمرصد. تبدو صورة السماء مختلفة تماما عندما ننظر إليها من التلسكوب الإشعاعي. فالأجسام الأكثر لمعانا في الصورة هي بقايا نجوم مستعمرة ـ هي نجوم يتعاظم ضياؤها فجأة ثم تخبو في عدة شهور أو بضع سنين ـ خبت منذ زمن بعيد ثم تمددت في الغازات البين نجمية المحيطة بها. أما "النجوم" في خلفية الصورة فمعظمها ليست نجوما على الإطلاق. لكنها في معظمها خليط من أشباه النجوم quasara والمجرات المشعة.وفي المتوسط، تمضي الإشارات الإشعاعية الصادرة عن هذه الأجسام خمسة بلايين سنة حتى تصل إلى الأرض.

وتتمتع الموجات الإشعاعية بالقدرة على اختراق الغبار البين نجمي، الذي يحجب الرؤية عن التلسكوبات الضوئية. وبالتالي، فإن التلسكوبات الإشعاعية يمكنها التقاط الإشارات البعيدة المدى بكفاءة أكبر بكثير من التلسكوبات الضوئية.

تكنولوجيا
زراعة بالأقمار الصناعية ..

والكمبيوتر شهدت العلاقة بين الزراعة والتكنولوجيا تطورات كبيرة منذ أن اخترع الإنسان المحراث الذي يجره الحيوانات وحتى يومنا هذا لكن هذه العلاقة تدخل الآن مرحلة جديدة ونحن على أبواب القرن الحادي والعشرين. فقد استخدم الباحثون في جامعة بوردو في ولاية أنديانا نظاما لمراقبة الأرض من الأقمار الصناعية، اخترع أثناء الحرب الباردة للمساعدة في زيادة غلة المحاصيل وتقليص استخدام المواد الكيماوية في الزراعة.

ويستخدم هذا البرنامج إشارات الأقمار الصناعية للتعرف على تفاصيل أي مساحة على الأرض مهما صغرت، وحتى لو كانت بوصة واحدة. يمكن البرنامج الجديد المزارع في الحقل من تحديد النقاط المستهدفة من خلال هوائي وجهاز الاستقبال بكمبيوتر مبرمج بمعلومات حول الظروف الخاصة بالحقل المعني، والتي يمكن أن تتباين من منطقة إلى أخري. ويقوم هذا الكمبيوتر بإعلام المزارع بدقة أين يغرس وأين يستخدم الأسمدة. ومن شأن استخدام هذا البرنامج أن يرفع من الإنتاج المحصولي إلى حده الأقصى وأن يقلل من استخدام الكيماويات إلى حدها الأدنى. ولكن البرنامج يواجه مشكلة كبيرة تتمثل في ارتفاع تكلفة استخدامه من قبل المزارع الصغيرة. ولكن القائمين عليه يراهنون على تقليص التكاليف من خلال تدريب المزارع على إجراء الاختبارات الخاصة بالتربة بنفسه وتزويد الكمبيوتر بها.

فن
خبيئة فنية في الأرميتاج

كان أوليج كالوجين الرجل الثاني في المخابرات السوفيتيتة (الكي.جي.بي) في مدينة لينيجراد قبل انهيار الاتحاد السوفيتي وقبل استعادة المدينة لا سمها القديم سان بطرسبورج. وهو يتذكر ليلة أن دعاة ميخائيل بتروفسكي، مدير متحف الأرميتاج، أحد أشهر وأكبر متاحف العالم أجمع، لكي يلقي نظرة على بعض كنوز المتحف المخبوءة. ففي إحدى غرف التخزين العليا في المتحف، أطلعه بتروفسكي على كمية كبيرة من أعمال كبار فناني الانطباعية الفرنسيين والألمان، وهي كلها أعمال فنية نهبت من ألمانيا في أعقاب انتهاء الحرب العالمية الثانية، والتي ظل وجودها ذاتها سرا من أسرار الدولة العليا.وقد طلب بتروفسكي مساعدة رجل المخابرات السوفيتية من أجل عرض هذه الأعمال، أو على الأقل بعض الروائع، مرة أخرى. وكانت موسكو قد طلبت من بتروفسكي أن يظل أمر هذا الكنز سرا، حتى على أمناء المتحف. لكن التغييرات التي اجتاحت الاتحاد السوفييتي السابق لم تبق سرا من أسرار الدولة، فما بالك بأسرار الأرميتاج. ففي منتصف أكتوبر الماضي، أثار خبر صغير نشرته إحدى الصحف المحلية في بطرسبورج ضجة عائلية. إذ أعلنت الصحيفة أن المتحف سينظم في شهر مارس المقبل معرضا خاصا لأعمال المدرسة الانطباعية وما بعد الانطباعية. ولم يكن تنظيم المعرض هو ما أثار الضجة، لكنها الأعمال التي سيتضمنها. سيتكون المعرض من أكثر من سبعين لوحة لم تشاهد أي منها طوال الخمسين عاما الماضية، من بينها روائع لرينوار، وبيسازو، وسيزان، ومونيه، ود ومييه وتولوزلوتريك. ولم يشاهد عشاق الفن في العالم أجمع هذه اللوحات من قبل إلا من خلال تلك الصور الصغيرة ـ بالأبيض الأسود - التي نشرت في كتب الفن القديمة. وتعتبر رائعة ديجا "ساحة الكونكورد" عروس هذا المعرض، بالإضافة إلى لوحتين أخربن لجوجان، رسم إحداهما، وأما لوحة "المنزل الأبيض ليلا" قبل وفاته بستة أسابيع فقط. وقد أحجم بتروفسكي عن ذكر أسماء معظم اللوحات أو استعادة الأعمال الفنية المسروقة ويعلق مستشار البرلمان الروسي فلاديمير تترياتنكوف على الموضوع قائلا: "لقد حرصت القوات النازية على تدمير كل المعالم ا لثقافية الروسية، وكانت ترسل الممتلكات الثقافية الروسية بالقطارات إلى برلين. وتعرضت معظم الأعمال الفنية الروسية للتدمير أو بيعت لجامعي التحف الفنية في أمريكا وفي أنحاء أخرى من العالم، وعندما انقلب مسار الحرب، جردت القوات السوفييتية في المقابل المتاحف الألمانية والمجموعات الخاصة من مقتنياتها وأرسلتها إلى الوطن لكي تنضم إلى كنوز الأرميتاج والمتاحف الروسية الأخرى.. لقد أراد النازيون تدمير الروس ثم افتتاح متحف صغير يعرض بقايا هذه الحضارة المندثرة. . وبالتالي فإن الروس هم أصحاب كل الحقوق. الأخلاقية في امتلاك هذه الأعمال".

سينما
الحرب على جبهتين

باع فيلم "خطر واضح واني" CLEAR AND PRESENT DANGR الذي أخرجه فيليب نويس الكثير من التذاكر (ما حصيلته 145 مليون دولار للآن) في الولايات المتحدة اعتمادا على نجمين ومشهدين:

النجم الأول هو هاريسون فورد: ممثل مقنع في معظم ما يقوم به. اعتاد أفلام الأكشن الناجحة وذات الإنتاج المكلف بدءا من مغامرات انديانا جونز في الأجزاء الثلاثة المتتابعة (الرابع قيد التحضير الآن) وانتهاء بفيلم "الهارب" THE FUGITIVE الذي لعب بطولته في العام الماضي.

النجم الثاني هو الكاتب توم كلانسي: وهذا كاتب روائي يبيع ملايين النسخ كلما أطلق رواية جديدة. كان يعمل في وكالة المخابرات الأمريكية (CIA) ثم تركها للتأليف مستوحيا مما يعرفه اللبنة الداخلية الضرورية لمؤلفاته ومقدما شخصية بطل من الوكالة اسمه جاك رأيان يحمل فكر الكاتب ويدافع عنه. نقلت السينما له ثلاثة أعمال إلى الآن هي "صيد أكتوبر الأحمر" THE HUNT FOR RED OCTOBER حيث قام بشخصية جاك رايان الممثل إليك بولدوين و"ألعاب وطنية" PATPIOT GAMES في عندما تولى هاريسون فورد تمثيل الشخصية المذكورة للمرة الأولى ثم "خطر واضح وآني " الحالي.

أما المشهد الأول فهو الفخ الذي تقع فيه سيارات المستشارين ا لأمريكيين عندما يحيط بهم أفراد عصابة المخدرات الكولومبية ويوسعونهم قصفا بالصواريخ المحمولة. إنه مشهد منفذ على قدر كبير من الإتقان وخلال عرضه على الشاشة في المقدمات الإعلانية يداهمك شعور يتجدد حين مشاهدة الفيلم من أن جاك رايان ليست سوبر مان عصره، كما كان وضع جيمس بوند عليه، بل قد لا يكون إلا ضحية مثل باقي الأبرياء الواقعين في الفخ المتحكم.

المشهد الثاني هو عندما يواجه جاك رايان رئيس الجمهورية الأمريكي ويصيح في وجهه: الآن نحن نعلم أنه في بلاد كثيرة من هذا العالم لا يستطيع السينمائي مجرد تقديم رئيس جمهورية حيا حتى يا دور إيجابي، فما البال بتقديمه متهما؟..

إنه مشهد مشحون بالعاطفة وبالغ الإقناع سواء أكان ممكنا أو لا (وبما أن هاريسون يلعب دور نائب رئيس الوكالة الشهيرة فإن المشهد قابل للتصديق وإمكان الحدوث) عندما يواجه فورد رئيس الجمهورية (يلعبه دونالد موفات) متهما إياها بمسئولية تعريض الأمريكيين للخطر واتخاذ قرار عسكري لا يعرف الكونجرس والشعب الأمريكي عنه شيئا. حتى على كل ما يعبر سماء مخيلة المخرجين والكتاب من شطحات خيالية وجدوا هذا المشهد قويا في دلالاته فكان سببا في عودتهم إلى الفيلم من بعد تمرير المشهد في المقدمة الإعلانية.

أحداث "خطر واضح وآني " تدور حول اكتب اف جاك رايان (أو فورد) وجود خطة عسكرية لمهاجمة أحد مراكز تصنيع الكوكايين في كولومبيا. لكن الجانب الآخر من هذه الخطة هو رغبة البيت الأبيض استعادة أكثر من 600 مليون دولار من رئيس تلك العصابة يعتبرها البيت الأبيض من حقه بعدما كانت ارتبطت بعلاقات سرية مع ذلك الرئيس. شاذ يتم إرساله متطوعين من دون علم الكونجرس، يتم وضع جاك رايان في فوهة المدفع فإذا ما نجحت الخطة نال البيت الأبيض ما يريد وإذا فشلت فإن جاك رايان هو المسئول بحكم تأكيده للجان الكونجرس أن أمريكا لا تنوي التدخل عسكريا في كولومبيا. بذلك يجد جاك رايان نفسه يحارب على جبهتين: الأولى تخليص بعض الأمريكيين الذين وقعوا في أسر رئيس العصابة، والثانية جبهة البيت الأبيض نفسه والمصالح السياسية التي فيه. إخراج فيليب نويس- الذي أخرج أيضا "ألعاب وطنية"- يضمن للفيلم كل العناصر الإنتاجية والفنية التي يحتاج إليها لتقديم شحنة متواصلة من الإثارة والانفعالات. المرء كان يتمنى لو أن تعامل الفيلم مع السياسة كان سياسيا بدوره وأقل: بهرجة وتوظيفا جماهيريا، لكن في وقت تعلم هوليوود فيه أن فئات من المشاهدين تقبل على الفيلم بسبب ما على سطحه من طروحات وليس بسبب العمق الذي تحويه فإن هذا هو الحد الذي تريد الذهاب إليه..حاليا.

رياضة
كرة السلة بعد البيبسي والهامبورجر

"هدفنا هو أن تصير كرة السلة هي اللعبة رقم (1) في العالم، دون منازع، بحلول العام 2000" هذا ما صرح به جاري بروكاو مدير الفريق الوطني الأمريكي لكرة السلة في "ميكسيكو سيتي" أخيرا. ولو أن هذا التصريح الذي ينطوي على طموح وسعي أمريكيين حقيقيين، لو أنه كان تعبيرا عن مجرد آمال رياضية لمر دون نقد أو تعقيب،. لكن الأمر كان يتجاوز حدود الرياضة المعتادة، إلى الرياضة "على الطريقة الأمريكية". فكرة السلة التي يريد لها الأمريكيون أن تصير "كرة كونية" تتصدر كل رياضات الكرة في العالم، إنما تتسم بالنزعة الأمريكية "البرجماتية"، لتختلط الرياضة بالتجارة والشطارة والتحايل إن تطلب الأمر ذلك. وهذا ما أفزع بعض الأوساط الرياضية العالمية المهتمة بكرة السلة، وكان مثار فزعهم هذا الخلط الأمريكي بين الرياضة واللارياضة، ومثال ذلك ما يحيط بفريق كرة السلة الوطني الأمريكي من ملابسات. فالمباريات التي يلعبها الفريق تستخدم لتسويق كل لشيء من البضائع التي تعلن عنها "التي شيرتات " التي يرتديها اللاعبون واللوحات واللافتات في الملعب وصولا إلى اللاعبين أنفسهم إذ تحولهم نزعة "البيزنيس"الأمريكية إلى أحصنة سباق في أسواق الرهانات وأفلام الفيديو وكل ما يمكن استثمار "نجوميتهم" فيه. والمباريات نفسها تخرج عن كونها تنافسا رياضيا إنسانيا، إلى مدينة ملاه تلعب فيها غوريلات مدربة على إلقاء الكرات في السلة، وتعرض خلالها رقصات شبه عارية، وتضج بلا حدود موسيقى الروك الصاخبة، ثم تتحول هذه المباريات إلى أشرطة فيديو للتسويق في كل أنحاء العالم، فيبدو الأمر مختلطا على البعض بين ما هو رياضة وما هو ليس منها. وضمن ردود الأفعال المعارضة لهذا الاتجاه الأمريكي قال "بيل بالمر" مسئول الفريق الأسترالي: هذه مجرد "وجبات سريعة لكرة السلة". وكان يشير في ذلك إلى نمط الوجبات الأمريكية السريعة كالهامبورجر وفرايج كنتاكي وماكدونالد والكوكا كولا والبيبسي. أما رد الفعل الأعنف فقد عبر عنه المتحدث باسم اتحاد اللعبة الفرنسي "جان بيير دو سيولز" عندما قال: "هذه استعراضات كرة سلة - bas) (Ket -show وهم يريدون أمركة أوربا" أما رد الفعل الأغرب فقد جاء من الصين الشعبية، إذ صرح الناطق باسم اتحاد كرة السلة الصيني الذي يضم 100 مليون لاعب قائلا: "نحن نطور منتجاتنا، فلماذا لا. نعامل لاعبينا بهذا المنطق أيضا؟ ". . ومع هذا السجال بين النمط الأمريكي، وتراث البشرية - حتى في الرياضة- لا نملك إلا أن ننتظر حتى يحسم النتيجة الزحام 2000!!.

 



أعلى الصفحة | الصفحة الرئيسية
اعلانات




التبرع بالدم وسيلة للحماية من الأزمات القلبية





عضو البرلمان الأسترالي والمسئول عن لجنة البيئة والفن للعربي





السماء من خلال تلسكوب إشعاعي تبدو مختلفة





التجسس بالأقمار الصناعية يتحول لخدمة الإنسان في الزراعة





الأرميتاج حتىأمناء المتحف لم يعرفوا بعد الكنز المخبوء داخله





لوحة ديجا في ساحة الكونكورد إحدى لوحات الكنز





هاريسون فورد في لقطة من فيلم خطر واضح وآني





كرة السلة هل تغزو العالم على النمط الأمريكي