قالوا

الوا

  • «الرواية وسيلة تغيير فاعلة شرط ألا تكون أداة ترويج أيديولوجية أو سياسية أو دينية بل أن تستخدم بجدية ونزاهة».

ماريو فارجاس يوسا
كاتب بيروني حائز على نوبل
للآداب العام 2010

  • «التجريبُ، المغامرة، الانفتاح، ذلك هو ثالوث العمل الذي يهدم الثقافة المؤسسيّة - الثقافة المعياريّة، الواحديّة، المغلقة، الكاملة، اليقينيّة. وعلى هذا الثالوث، تنهض الرؤية الخلاّقة التي تطرح أسسًا جديدةً لبناء عالمٍ جديد».

أدونيس
شاعر وكاتب سوري

  • «إن فن بناء الكراهية يأخذ شكل إثارة القوى السحرية لهوية مزعومة السيادة والهيمنة تحجب كل الانتماءات الأخرى».

أمارتيا صن
فيلسوف واقتصادي هندي
حائز على نوبل في الاقتصاد

  • «فقد فن الكاريكاتير والتصميم لا خبيرًا فحسب، بل مؤسسة في رجل. واليوم نتساءل بحق ماذا سيحصل لهذين الفنين بعد غياب اللباد»؟

عباس بيضون
شاعر وكاتب لبناني

  • «عندما أتلمس طريقي وسط متاهة أجهزة تشغيل الهاتف، أو الإنترنت، أشعر بأنني أتحدث إلى نماذج إلكترونية، أو أن ثمة امرأة واحدة فقط في فرنسا تتكلم بصوت هاديء رخيم، يعجز عن إضفاء طابع إنساني على الحياة».

فيليب كلوديل
مخرج سينمائي وكاتب روائي فرنسي

  • «تبدأ الأجيال قوية ومتناغمة ومستعدة للعب كفرقة موسيقية محترفة، ثم ينتهي الحال كل يغني على ليلاه»

ميرال الطحاوي
كاتبة روائية مصرية

  • «مشكلة انتشار الكتاب العربي، ليس الرقابة إنما الناشر نفسه، فلو كان هناك ناشر جيد، لأسهم في انتشار الأدب العربي».

نجم والي
كاتب روائي عراقي

  • «من شأن الحقائق المتصلة بوفاة الزعيم الراحل أنها سوف تظهر حتى ولو استغرق الأمر عشرات أو مئات السنين وهو ما حدث مع نابليون بونابرت نفسه، حيث اكتشفت حقيقة موته مسموما في منفاه بعد نحو‏150‏ عاما».‏

خالد عبد الناصر
ابن الزعيم الراحل جمال عبد الناصر
في ذكرى وفاته الأربعين

  • «وحدها الأعمال الأدبية التي تضيء أجزاء مجهولة من الوجود الإنساني، تستحق البقاء».

تيموثي شاناهان
كاتب أميركي

  • «القمع يولّد حدودًا واضحة جدًا بين الخير والشر، وهذا ما يغوي الكاتب بالوعظ. إنسانيًا، من الممكن القبول بذلك، أمّا أدبيًا فهو مهلك».

سيمون هاراري
كاتبة فرنسية