قالوا

قالوا

  • السياسة مهمة، لكن يجب على الإعلام العربي أن يعطي جانبا من اهتمامه للثقافة، وتحفيز الاهتمام بالعلم والبحث.

د. أحمد زويل
عالم أمريكي من أصل مصري حائز على نوبل

  • للاستمرار في هذا العالم الرهيب يجب أن تنجح في شيئين اثنين على الأقل. أن تكتب كتابا أو تنجب أطفالا.

أمبرتو إيكو
كاتب إيطالي

  • النقد الذاتي، الذي هو حال إيجابية غالبًا، يعتبر في أدبياتنا جلدًا للذات بالمعنى السلبي المشوِّه.

د. عبدالله الغذامي
ناقد سعودي

  • إن مفهوم الآخر لا يتوقف عند ذوي القربى أو الشقيق اللدود، فالذات أيضا تفرز آخرها، وما القول إنها أمّارة بالسوء إلا لأنها تفرز هذا الآخر من صلبها، ومثلما قال الشاعر إنه سيغزو بيت أخيه بكر إذا لم يجد من يغزوه، فإن هناك شاعرا آخر قال إنه سيهجو نفسه إن لم يجد من يهجوه.

خيري منصور
كاتب أردني

  • أفرح بالأعمال الجيدة كثيرًا- رواية وشعرًا- وبالنسبة للتحفيز أعتقد أن النجاح يعمّ الجميع إذ هو يكثر من عدد القراء، خاصة إذا وصل هذا التحفيز إلى جيل الشباب الذين لا يقرأون كثيرًا وهم - لمن يقرأ منهم - يقرأون باللغات الأجنبية وينظرون إلى الأدب المكتوب بالعربية نظرة جهل فيها الكثير من سوء التقدير.

هدى بركات
كاتبة لبنانية

  • أجمل قلم أحتفظ به أهداني إيّاه د. غازي القصيبي، في التفاتة جميلة من كاتب يدري أن القلم المستعمل، ذا «السوابق الأدبيّة»، أثمن من أقلام «بِكْر» لم تقترن بيد كاتب، وأن إهداء كاتب كاتبًا آخر قلمه الشخصيّ هو أعلى درجات المودّة والاعتراف بـ«قلم» الآخر

أحلام مستغانمي
روائية وكاتبة جزائرية

  • لا يمكن أن يكون الأديب عظيما ونذلا في آن.

بهاء طاهر
روائي مصري

  • إن مروجي «موت الصحافة» و«الدولة القومية» مخطئون في الحالتين، لأن التطور لا يعني الإلغاء. إذ تبرهن ظروف نشر يوميات حرب أفغانستان والنجاح الذي لقيته، بأن الصحافة «التقليدية» لم تفقد شيئا من منافعها. وحدها طبيعة الدور المطلوب منها قد تبدلت منذ ما يقارب العشرين عاما.

كريستيان كريستنسين
كاتب صحفي فرنسي

  • الأدب الرفيع يختار نخبته، لا أعتقد أن هناك ما يروع روح الأدب من مستهلكيه الجدد. لقد كانوا موجودين باستمرار في تاريخ الأدب (...). الأدب الرفيع لا يتوجه إلى جمهور بل يتوجه إلى قارئ واحد افتراضي، رسالة لمتلقٍ واحد احتمالي غير محدد.

إدوار الخراط
كاتب مصري

  • من يكتب رواية بركاكة لغوية وتعبيرية، يفعل ذلك لأن لغته ركيكة ومهلهلة، ليس لأنه يرغب في الاقتراب من الكلام اليومي والأمور العادية

أمجد ناصر
كاتب وشاعر أردني