قالوا

قالوا

  • أنا أنفصل تماما عمّا كتبته، ولا أعيد قطّ قراءة ما نشرته في السابق. لم يعد ملكي. ليست الكتب أطفالاً، كما يسمّيها البعض. هي رفيقاتنا فحسب، تصاحبنا مرحلةً ثم تغيب إلى حياتها الخاصة.

(إيري دي لوكا، كاتب روائي إيطالي)

  • أعاني صعوبة في التعاطي مع السينما، ذلك أني أجدها تجارية جداً، وعندما لا تكون كذلك تصير كئيبة للغاية، بل وغامضة ومدعية ووقحة ومملة.

(ميشيل أونفري، فيلسوف فرنسي)

  • العروبة رغم كل تحفظاتنا على ممارسات من رفعوا شعاراتها، تبقى الإطار الوحيد الذي يمكن أن يجمع العرب داخله، وأنا أومن في قرارة نفسي أن العرب يستطيعون الخروج من التاريخ كلا بمفرده، لكنهم لن يدخلوا التاريخ إلا مجتمعين.

(حسن م. يوسف، كاتب سوري)

  • العروبة ليست مصطلحا مجرداً أو ثابتاً، إنما هي كمفهوم ترتبط بالتطور والحداثة والديمقراطية، وهي ثقافة إنسانية تشكل منطلقاً لحداثة أصيلة، وفي الوقت نفسه تتعزز من خلال تعريضها للنقد كمفهوم بهدف تطويرها.

(د. وليد عربيد، باحث وكاتب لبناني)

  • أرى النص كالطائر حبيسا في قفص الورق وعلي تحرير هذا الطائر وإطلاقه في فضاء دون حدود. وعلى الشعر أن يظل في حوار وتناغم دائمين مع مختلف الفنون إلى جانب إبداعات العصر ومبتكراته.

(علي عبدالله خليفة، شاعر بحريني)

  • في ظل سلطة الديكتاتور، نترقب كل يوم موته. إنها ظاهرة جماعية. لذا تكثر الشائعات المتصلة بإصابته بمرض ما.

(هرتا مولر، روائية رومانية ألمانية
حازت جائزة نوبل للآداب)

  • الكتاب أصبح تجارياً بعد تدفق الكثير من المال وسيادة مافيات سوق الكتاب. لذا أرى أن الشعر سيجد صعوبة في الحصول على موقع له في هذه السوق الشرسة، سوق المصالح الكبرى والنفاق.

(جنيفر راهيم، كاتبة من ترينيداد)

  • كنت دائماً أكذب على أصدقائي حين يصيحون في وجهي ناقمين: أين المخيم في قصصك، قائلاً لهم: المخيم موجود في الظلال. أما الحقيقة فهي أنني أكره المخيم، أخجل منه، إنه عارنا الذي يسكننا، الوطن الذي نستوطنه.

(زياد خداش، كاتب فلسطيني)

  • الكتابة مثل الشعوذة، فلا يكفي إخراج أرنب من القبعة، بل يجب عمل ذلك بأناقة وبطريقة مقنعة.

(إيزابيل الليندي، كاتبة من تشيللي)

  • لا تقرأني كثيرا، ستصاب بالعمى من كثرة الدخان في تاريخي.

(شيركو بيكه س، شاعر
من كردستان العراق)