قالوا

قالوا
        

  • «أيها الصحافيون، يا صبيان الملاحق الثقافية، اقرأوا جيداً، فأنتم الأسوأ».

(جونتر جراس،
كاتب روائي ألماني حاصل على جائزة نوبل)

  • «رجل الدين،لا يقرأ الرواية، إما لكونها رجساً من عمل الشيطان، أو لكونها محرمة، أو لكونها سياقاً من الأحاديث الكاذبة، وكل هذه المسببات التي يراها رجل الدين هذا، تحرم حكمه من الصواب».

(عبده خال، كاتب روائي سعودي)

  • «يجب ألاّ يتدخل رجال الدين في المعترك الثقافي والسياسي، لأن تدخلهم يعني قتلهم السياسة والثقافة، وهذا ما حصل في المنطقة العربية».

(هشام غصيب، كاتب أردني)

  • «بعد ردود الفعل على «شفرة دافنشي» تأثرت بفكرة أن ملايين الناس سوف يقرأون ما أكتب، وبدأت أعيد تقييم كل شيء، وأتردد في الكتابة، لكني، لاحقا أدركت أنني ينبغي أن أكتب أفضل ما لدي بلا اي حسابات أخرى، فشخصيات رواياتي لا يهمها كم مليون كتاب قد بعت».

(دان براون، كاتب روائي أمريكي)

  • «تسعدني الجوائز بلا ريب، غير أني أظن دوما إنني عندما أنال اعترافاً معيناً، فإني في الوقت عينه أسلب آخر يكتب أفضل مني هذا الشرف. ثمة دوما شخص آخر يستحق أكثر مني».

(الشاعر الإسباني خوسيه ييرو)

  • «نحن - العرب - مازلنا عالة على المزدهرين، بل لم نكتفِ بذلك، وإنما أصبحنا نعوق حركة الازدهار في العالم كله».

(د.إبراهيم البليهي، كاتب وأكاديمي سعودي)

  • «أحداث 11 سبتمبر لعبت دورا كبيرا في خدش ونبش الصورة المتميزة للمسلمين وروجت دعاية مغرضة رسخت في أذهان الناس صورة بشعة عن المسلمين والعرب، لكنني أيضا لا أرى استعدادا حقيقيا من طرف دول الشمال لاحترام ثقافة الجنوب».

(محمد بن عيسى، وزير الخارجية،
ووزير الثقافة المغربي الأسبق)

  • «لا بد أن يضحي العرب بالوقت والجهد والمال لدعم عملية الترجمة. إنهم يقيمون العديد من المؤتمرات والمهرجانات الفنية، ولكن لا يكلفون أنفسهم تقديم الشكر أو الدعوة لدور نشر صغيرة تهتم بالأدب العربي في البلاد الأوربية».

(إيزابيلا كاميرا دافيلتو،
مستعربة ومترجمة إيطالية)

  • «الرواية بشكل من الأشكال هي علم. الحدس، والحوار، وخلق الشخصيات، كلها أفكار وأساليب وطرق أداء على درجة كبيرة من التعقيد.. كل هذا يحتاج إلى درجة من الخبرة والتراكم. اليوم يمكن لأي شخص أن يكتب رواية، لكن هل هي رواية مستوفية لشروطها؟ هذا هو السؤال».

(علاء خالد، شاعر وكاتب روائي مصري)

  • «هنالك كتّاب يستغيثون بالنقد كي يستر عيوب نصوصهم»

(نك ماهلونجو، روائي جنوب إفريقي)

  • «لدينا أقلية مسلمة نحو 370 ألفا لم نكن نعرف أنهم مسلمون، لأنهم يذهبون معنا إلى العمل وإلى النادي، يفعلون ما نفعل، وهم جيران. الديانة لم تكن تعني شيئاً في المجتمع السويسري، لأننا عندما نتعرف في سويسرا لا نقول صباح الخير أنا مسيحي أو أنا مسلم، بل نتعرف بمكان السكن، بالمهنة، بالهواية الرياضية».

(جيري موللر
رئيس لجنة العلاقات الخارجية
بالمجلس الوطني السويسري)