قالوا

 قالوا

  • استمعت أخيراً إلى عالم آثار يهودي في التلفزيون الألماني يقول: «نقبنا في كل أرجاء القدس لكي نرى أثرا عبريا واحدا فلم نر إلا آثارا تنتمي للعرب فقط». وهكذا شهد شاهد منهم.

(د. علي رضوان، عالم آثار مصري،
رئيس اتحاد الآثاريين العرب)

  • إن القيود الموهومة لحرية الرأي والتعبير يراها قاصرو النظر فحسب، مثلما نتصور أن السماء سقف قريب لكننا كلما ارتفعنا إلى الأعلى لم يصطدم رأسنا بشيء.

(د. صلاح فضل، ناقد وأكاديمي مصري)

  • لا أساس لمفهوم المواطن في الثقافة السياسية العربية القديمة. لذا فإن المصطلح دخل الى العالم العربي مع موجات التحديث، شأنه شأن مصطلحات الجمهورية أو الديموقراطية أو المجتمع المدني. ما كان سائداً مقابل «المواطن»، هو مصطلحات «المؤمن» أو «الأخ».

(علي حرب، كاتب ومفكر لبناني)

  • مواقفي تطابقت مع مواقف الجماعات اليسارية، لكني لا أعرف أن أكون واحداً ضمن فريق يردّد شيئاً واحداً.

(إبراهيم أصلان، روائي مصري)

  • هناك فرق بين الدور الحقيقي للمرأة وما يحكى عن دور المرأة. فدورها موجود في كل العصور. وقد تصادف أثناء فترات طويلة من التاريخ أن من حكاها كانوا من الرجال. فانحازوا في حكاياتهم إلى الرجل.

(أحمد صبري أبو الفتوح، كاتب مصري)

  • فنّ السينما الفتيّ الذي تجاوز عمره المائة عام الآن، استطاع أن يحتضن، مدعومًا بكل ما توفّره التكنولوجيا له، أسئلة الأدب، وأن يجسدها أمام أعيننا بعبقرية فذّة.

(إبراهيم نصر الله، شاعر وروائي فلسطيني)

  • ثمة في الوقت الراهن - شئنا أم أبينا - عالمان يتعارضان: عالم الحرية وعالم الوحشية التي تهدم التماثيل البوذية في أفغانستان، وتمنع النساء من الذهاب إلي المدرسة والتدريس، أو تلقي العلاج بواسطة طبيب ذكر، أو الضحك بطريقة مسموعة وسماع الموسيقي.

(الطاهر بن جلون، كاتب جزائري)

  • عندنا في العالم العربي، كل جاهل مستعد أن يعتبر قتل المبدع طريقا لدخول الجنة.

(د. بدرية البشر، كاتبة وروائية سعودية)

  • إن أهم أسباب تراجع الأعمال الفنية والمسرحية هي الرقابة.

(عبد الحسين عبد الرضا، ممثل كويتي)

  • لسنا مرضى لنتعامل مع الجمهور كحيوانات، نحاول إثارة غرائزها, ولكننا نتعامل مع الإنسان ونحاول تأكيد إنه بني آدم قبل أن يكون رقيبا, فالإنسان أقوى من الرقابة والسلطة الذكورية.

(يسري نصر الله، مخرج سينمائي مصري)