قالوا

قالوا

  • بين أسوأ ما يصاب به مجتمع أن يفسد فيه القضاء، ويختل فيه ميزان العدل بين الرشوة والانحياز والاجحاف. وبين أسوأ ما يصاب به وسط ثقافي أن يفسد فيه النقد ويختل فيه معيار الحكم على الأعمال بين المسايرة والمهادنة والظلم المنحاز.

«هنري زغيب، كاتب وصحفي لبناني»

  • إذا كان هناك تعدد في مراكز الثقافة العربية، فهذا شيء إيجابي ومفيد في خلق روح التنافس التي تدفعنا وكل الأطراف المختلفة، لتطوير أداء عملها، وفكرة تعدد المراكز الثقافية العربية من المحيط إلى الخليج إيجابية.

«د. عماد أبو غازي
أمين عام المجلس الأعلى للثقافة - مصر»

  • الكتابة تستدرج الأفكار، لكن ليس بشكل خطاب جاهز، وإنما من خلال ترك الشخصيات تتحرك في الحياة لتقربها الرواية وتصير قريبة منها. الرواية تتشكل من مجموع أفكار تستدرجنا بقدر ما نستدرجها، وهي في واقع الأمر ما يشكل الرواية.

«علوية صبح، روائية لبنانية»

  • الواقع الفلسطيني المأساوي على كل الأصعدة، دفعني إلى محاولة أولية طموح، تتطلع إلى جهود آخرين، للانعطاف بالرواية الفلسطينية نحو مرحلة جديدة. والخروج بها من قوالبها النمطية والمؤدلجة السائدة، التي لم تخرج من ثياب غسان كنفاني وجبرا إبراهيم جبرا وأميل حبيبي وأعمالهم التي باتت كلاسيكية بتعبير الناقد حسن خضر.

«ربعي المدهون
شاعر وكاتب فلسطيني»

  • بلغتني قصة محزنة للغاية مفادها أن امرأة كانت تصارع أمواج السيل وتستنجد برجل بجوارها لإنقاذها، فامتنع عن إنقاذها بحجة كونها امرأة أجنبية عنه، وانتهت استغاثة تلك المرأة في القبر بعد أن جرفها السيل، فأي تنطع هذا الذي يهلك فيه الإنسان بحجة واهية ما أنزل الله بها من سلطان.

«عبده خال
كاتب روائي سعودي»

  • يوجد في الرواية كثير من الآراء التي ليست بالضرورة أن تكون للمؤلف، فإذا كان كل شيء سوف ينسب إلى المؤلف، فسوف ننتهي إلى السجون، سنكون مجرمين، كاذبين، فاسدين».

«كارلوس فوينتوس
كاتب روائي مكسيكي»

  • في القرن العشرين كانت المفردات التي تلهب خيال الشبان العرب هي: النهضة، التقدم، الحرية، الديموقراطية، الوحدة، الاستقلال، العلم، التنمية، الدستور، القانون، الدولة الحديثة، العدالة الاجتماعية، مقاومة الاستعمار... إلخ. أما اليوم فقد عادت بعض المفاهيم إلى الانتعاش مثل: الحاكمية، الجاهلية، الهجرة، الكفار، الجهاد، الحلال والحرام... وغيرها.

«صقر أبو فخر
كاتب فلسطيني»

  • النقد أساسا ابن الديمقراطية ويعني «الحوار»، لذا أنا كناقد لا أوجد إلا بوجود الآخر.

«ياسين النصير
كاتب وناقد عراقي»

  • جامعاتنا العربية تعيش أصوليات فكرية ودينية وأدبية، كانت في الماضي معمل تنوير ومشعلا للمبدعين، الآن أسوار الجامعة مغلقة، وعقول الأساتذة دوائر مغلقة على فكرة أولى.

«خليل صويلح
كاتب روائي سوري»