قالوا

قالوا

  • «الأدب دائما يبحث عن مناطق الثقل، وبالنسبة لي حيث عشت على مدى ثلاثين عاما تحت نيران الحكم الديكتاتوري، كانت تلك منطقة الجراح، وموضوعات الكتابة. لم اختر تلك الموضوعات للكتابة عنها، لكنها هي التي قامت باختياري».

هيرتا موللر (من أصل ألماني روماني)
الحائزة جائزة نوبل للآداب للعام 2009

  • «العرب يعتقدون أن الحفاظ على الأوضاع الراهنة ميزة‏,‏ ولا يناصرون التغيير‏,‏ ويعتقدون أن التغيير شيء خطير‏,‏ وبالتالي لابد من إبقاء الوضع كما هو عليه‏,‏ لأنهم يظنون أنفسهم دائما في الوضع الأفضل مهما كانت أوضاعهم سيئة‏».‏

د. فؤاد زكريا
مفكر وفيلسوف مصري

  • «نحن ككتاب، نجتهد في حياتنا لتقليص المسافة ما بين الفكرة والتعبير، ساعين لإعطاء شكلٍ لأفكارنا الأكثر حميميةً وبدائية. أما لغة التقدم الجديدة هذه فتفعل العكس تماماً، فهي مصَممة على الغش وإخفاء النوايا. هذه اللغة المسلوبة قد تكون حجر الأساس لخرابنا».

أرونداتي روي
كاتبة روائية هندية

  • «الكتاب المطبوع سيبقى لعقود مقبلة، فليس من المتصور أن تغني وسائل حديثة مثل البريد الإليكتروني، أو «الفيس بوك» عن الحديث المباشر بين الأشخاص».

يورجين بوس
مدير معرض فرانكفورت للكتاب

  • «هل صارت مدن أوربا عاصمة للثقافة العربية؟ قد يصح ذلك مادام معظم المثقفين العراقيين باتوا مهاجرين أوربيين، كذلك نخبة المثقفين الفلسطينيين والمنفيين من سورية وليبيا والجزائر والمغرب. ومادام المقيمون في بلدانهم لا يجدون رصيفهم المشترك ومنبرهم الجامع إلا هناك في مدن القارة العجوز».

يوسف بزي
كاتب وشاعر لبناني

  • «أعتقد أن أهم ميزات الكتابة الجديدة في مصر الآن أنها تخلصت من حزق الحداثة وافتعالها، كما أعتقد أن حالة الازدهار التي يحياها الكتاب الأدبي المصري الآن ترجع ضمن ما ترجع إلى تواري نصوص الحداثة ورموزها، وعلى رأسهم إدوار الخراط، وظهور كتابة حرة طليقة تكاد تناقض كل مقولات الحداثة وشعاراتها».

د. محمد المخزنجي
كاتب وقاص مصري

  • «هنالك كتب كثيرة يجب رميها أو معاودة تصنيعها سلعة مفيدة للناس».

فريدريك بيجبيدي
ناقد فرنسي

  • «عندما تحوّل الناقد إلى مروّج تجاري للكتب، لا سيما الرديئة منها، خسر النقد دوره، وفشا الكتبة الطفيليون وذوو الموهبة الهزيلة، حتى أنهم كادوا يتبوأون الصدارة».

نتالي ريش
مديرة تحرير «باريس ريفيو»