لمحات من جديد العلم

لمحات من جديد العالم

تصنيع عقار لعلاج السرطان

ظلت العشرات من فرق البحث في أنحاء متفرقة من العالم تتسابق على مدار أكثر من عقد من أجل تخليق عقار التاكسول معمليا، وهو العقار المستخدم في علاج سرطان المبايض وأمراض أخرى، وفي ظل هذا السباق المحموم نجح فريقان منهم في آخر المطاف في ابتكار طريقة لصنع العقار معمليا. ومن المعروف أن تركيب جزيء التاكسول ظل لغزا عجز العلماء عن حله منذ أن تم اكتشافه لأول مرة في لحاء شجرة الطقوس الباسيفيكية النادرة، وهو يستخرج الآن من الأجزاء الإبرية لشجرة الطقوس الإنجليزية، التي تمثل مصدرا متجددا لهذا العقار. ويتكون قلب جزيء التاكسول من أربع حلقات من الكربون مرتبطة معا على شكل كأس، وقد نجح فريق ترأسه العالم روبرت هولتون، الأستاذ في جامعة ولاية فلوريدا، في كسب هذا السباق من أجل تخليق الجزيء من خلال تركيب أكبر حلقة كربون من جزيء الكافور، وقام فريق روبرت هولتون بربط هذه الحلقة بالحلقات الثلاث الأخرى وبمجموعات الذرات الملتصقة بالقلب الكأسي الشكل. وبعد فترة وجيزة من إعلان مجموعة فلوريدا عن اكتشافها الفريد، أعلن فريق من الكيميائيين في معهد سكريبس للبحوث في كاليفورنيا عن اكتشاف طريقة أخرى لصناعة التاكسول، وتعتمد هذه الطريقة على بناء حلقتين من الكربون ثم دمجهما كيميائيا ليكونا قلب الجزيء المطلوب. أما السبب الرئيسي للسباق من أجل تصنيع التاكسول فيعود إلى سعي الباحثين إلى تصميم مشتقات من العقار تعطي نتائج أفضل من الجزيء المستمد من مصادره الطبيعية، إذ من المتوقع أن تحد هذه المشتقات من الآثار الجانبية للعقار.

بيئة
مكوك الفضاء مدمر الأوزون

منذ عقد من الزمان، كان معظم الناس لا يدركون ما هي طبقة الأوزون، لكن الوضع تغير الآن إلى حد أن الناس العاديين في سائر أنحاء العالم باتوا يتجادلون حول مختلف النظريات التي تحاول تفسير أسباب حدوث ثقب الأوزون، وأفضى القلق المرتبط بهذا الثقب، إلى وضع أصبحت فيه إثارة الموضوع كافية لتسليط اهتمام كبير على الأشياء المسببة له، وهو ما حدث أخيرا في الولايات المتحدة حول برنامج مكوك الفضاء. وبدأت القصة بإعلان العالمين الروسيين فاليري بورداكوف وفياتثسسلاف فيلين منذ عدة سنوات أن رحلات مكوك الفضاء الأمريكية وصواريخ دلتا وتيتان الأمريكية وآريان الفرنسية تدمر طبقة الأوزون، وبموازاة ذلك، كتب عالم الفضاء الروسي ألكسندر دوناييف قائلا: " إن 300 رحلة للمكوك سنويا ستكون كارثة، وستؤدي إلى تدمير طبقة الأوزون تدميرا كاملا". ولم يكن السوفييت وحدهم في انتقاد رحلات مكوك الفضاء، فأخيرا حذرت السيدة هيلين كالديكوت، إحدى أبرز أنصار السلام في الولايات المتحدة، من رحلات مكوك الفضاء، الذي يطلق كميات هائلة من الكيماويات السامة في كل ثانية منذ لحظة إطلاقه، وقالت: "إن كل رحلة للمكوك تؤدي إلى تدمير 0.25 % من طبقة الأوزون، وقد أدت رحلات المكوك حتى الآن إلى تدمير 10 % من تلك الطبقة". وفي مواجهة هذا القلق نظمت أخيرا ندوة لخبراء الفضاء في الولايات المتحدة لتقييم الآثار البيئية لرحلات المكوك، وخلصت لجنة خبراء الفضاء المنبثقة عن الندوة إلى أن التأثيرات الضارة بالأوزون الناجمة عن إطلاق الصواريخ ليست كبيرة مقارنة بتأثير الكيماويات الأخرى، ومع ذلك، أوصت اللجنة بضرورة استخدام وقود صواريخ نظيف في المستقبل، ومع الأسف، فإن هذا بعيد الاحتمال لأن قائمين على وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" يرفضون استخدام محركات الوقود السائل الأنظف في صواريخها لأنها أعلى تكلفة بكثير من محركات الوقود الجاف.

تكنولوجيا
طائرة يابانية تسمع الكلام

تحتاج قيادة الطائرات التي تعمل بالتحكم عن بعد إلى تدريب أكثر من 70 ساعة، لكن اليابانيين نجحوا في صناعة طائرة هليوكوبتر صغيرة يمكن لأي شخص عادي أن يوجهها ما دام قادرا على الكلام، فقد صممت الطائرة الصغيرة بحيث تحمل ميكروفونات، وكاميرات ومعدات أخرى إلى المناطق التي يصعب على الطيارين التحليق فوقها.

ويقوم الطيار بتوجيهها من على الأرض باستخدام صوته فقط عبر ميكروفون لاسلكي، ويتم التحكم في الطائرة من خلال 14 أمرا مثل "إلى أعلى"، "إلى أسفل"، "إلى الأمام"، وغير ذلك.

وتقوم الكاميرا المركبة في مقدمة الطائرة بنقل الصورة إلى شاشة أمام الطيار، ويستخدم نظام التحكم الصوتي برنامج كمبيوتر يسمى "منطق التشويش" للمساعدة على التعرف على صوت الطيار الأرضي وللتعامل مع الاحتمالات المختلفة.

ويأمل معهد التكنولوجيا في طوكيو في أن يبدأ إنتاج هذه الطائرة على نطاق واسع خلال السنوات الخمس القادمة.

آثار
مومياء عمرها 2500 سنة يحفظها الملح!

اكتشف علماء الآثار في إيران أخيرا مومياء لرجل عاش قبل ألف عام من الميلاد، وتحقق هذا الاكتشاف في منجم للملح يبعد حوالي 65 كم عن مدينة زانجان، إلى الشمال الغربي من طهران.

وينتمي هذا الرجل على الأرجح إلى قبيلة كانت تعيش في السهل الإيراني، وربما يكون قد لقي حتفه في انهيار حدث في المنجم أثناء استخراجه الملح، أما الأمر المؤكد فهو أن الملح الذي دفن فيه الرجل هو المسئول عن بقاء جثته سليمة تقريبا، فملامح وجهه ما زالت واضحة، وشعر رأسه ولحيته ما زال على حاله.

وبالقرب من جثة الرجل، وجد الأثريون حزاما، وسكينا مع غمده المصنوع من الجلد، وإبريقا خزفيا وسروالا صوفيا سميكا، وكان الرجل يرتدي قرطاً ذهبياً في أذنه اليسرى ! وكان الذهب يمثل في ذلك الوقت ثروة ضخمة، وهو ما يفترض أن الرجل كان أكثر من مجرد عامل مناجم عادي، ولعله كان رئيس العمال.. أو صاحب المنجم.

فن
دالي المُحيّر منذ الطفولة

سلفادور دالي هو بلا منازع أكثر الرسامين المعاصرين إرباكا وارتباكا، فقبل فترة طويلة من وفاته الفعلية عام 1989، سقط في استعراضية رخيصة، ولم يترك شيئا إلا فعله، بدءا من التلاعب بتشذيب شاربه وحتى إنتاج العطور، ومع ذلك فإن دالي كان رساما بالغ الأهمية في العشرينيات والثلاثينيات، وهي حقيقة لا يمكن لأحد إنكارها، قد يكون هناك سيرياليون آخرون أكثر سحرا، خاصة ماكس إرنست وخوان ميرو، لكن لوحات دالي الحادة، المتوهجة، والساطعة التي صورت الموت، والإحباط، وهوس الملاحقات اللاهوتية، والبهجة العضوية، تركت بصمة لا تصدق على قرننا عندما كان، وكنا، صغارا، فقد أخذ دالي بتكنيك التراجعية- ذلك النوع من الخداع البصري الأخاذ - الذي يحول اللا واقع إلى ملموس " كما في لوحة الأيام الأولى للربيع 1929 " والى أقصى حدود هذا التكنيك المدمرة التي تتبدى في منظر الساعة الشهيرة في لوحة دالي، ولن تكف هذه الساعة الرقيقة عن الدق ما دام في العالم مراهقون متأنقون وأطفال ثائرون.

لكن ماذا عن آلية الساعة الخاصة بدالي نفسه؟ ما الذي انتهى إليه؟ ذلك هو موضوع معرض " سلفادور دالي: السنوات المبكرة" الذي افتتح في منتصف يوليو الماضي في متحف متروبوليتان للفنون في مدينة نيويورك، وقد أشرف على هذا المعرض كل من آنا برشتاين ودون آريس، وقد جمعا كمية كبيرة من إنتاج سلفادور دالي في مرحلة الصبا، منذ أن كان في الثانية عشرة، وينتهي المعرض بلوحات رسمها دالي في عام 1929، عندما كان في باريس، يتنقل بين عواصف النزعات المتباينة. وكان من المفترض أن يتضمن هذا المعرض "كلاسيكيات" إنجازات دالي المبكرة- اللوحات التي رسمها، بداية من عام 1929، مثل "اللعبة الحزينة"، لكن لوحات من هذا النوع لم يمكن استعادتها من المتاحف الأخرى، وبالتالي فقدت قصة دالي جزءا من ذروتها.

أدب
روائي الإثارة يبدع عملا جادا

ذات يوم قال جون جريشام في حديث إذاعي إنه كان في لحظة من حياته من المدافعين المتحمسين عن عقوبة الإعدام في الولايات المتحدة، لكنه دخل بعد ذلك مرحلة من التشوش وعدم اليقين، وربما يتبدى هذا التشوش وعدم اليقين بوضوح في روايته الرائعة الجديدة "غرفة الإعدام" (صدرت حديثا في 486 صفحة عن دار نشر- Dou - bleday) ، والانطباع الأول الذي يخرج به المرء بعد قراءة الرواية أنها ليست خطابا دعائيا في صورة روائية بل عمل ممتاز يعبر عن تجربة أليمة وليدة تناقض عصى: فالانتقام قد يكون مبررا، أما القتل فهو عمل مخز، يلقي بظلاله السوداء على كل محاولاتنا لمواجهة الشر. وقد تقترب شخصيات وسياق الرواية من مثيلاتها في روايات الإثارة، لكن هذا فقط ما يجمعها بروايات كاتب الإثارة الأشهر، ففي روايته الأولى "وقت للقتل"، التزم جريشام بقواعد الميلودراما، حيث البطل ينتصر في النهاية، أما المنتصر في روايته الجديدة فهو النظام، المسيرة المنضبطة البيروقراطية المتجردة من المشاعر التي تنتهي بحقن المجرم بالسيانيد في غرفة الإعدام في سجن الميسيسبي. والمجرم في هذه الرواية هو سام كايهال، رجل في الستين من عمره، كان ينتمي في وقت من الأوقات إلى عصابات الكوكلوكس كلان العنصرية، وأدين في ثالث محاكمة له بنسف مكتب أحد المحامين المدافعين عن الحقوق المدنية في عام 1967، وهو ما أسفر عن إقعاد المحامي ومصرع ابنيه الصغيرين، وكل ما تقوله الرواية لصالح كايهال هو أنه أظهر قدرا من الشجاعة عندما حان وقت إعدامه وأنه شعر بالأسف لمقتل الصبيين ومقتل رجل أسود في سنوات الحماس الأولى، مع أنه نشأ في أسرة تنتمي إلى الكوكلوكس كلان وشارك وهو صغير في عمليات إعدام الزنوج بدون محاكمة. ويدرك آدم حفيد كايهال كل جرائم جده، وهو محام شاب يتمتع بالدهاء، ويعرف قواعد اللعبة ويسعى جاهدا لمنع إعدامه، لكن السؤال الذي لم يعرف آدم إجابته هو لماذا يخوض معركته؟ وهو سؤال يتركه جون جريشام بذكاء لحكم القارئ، قد يكون السبب هو أن سام كايهال إنسان بدأ يشعر بالندم، وربما لأن المحافظ والمسئولين الآخرين الذين يسعون إلى إعدام كايهال أقل إنسانية ونبلا من آدم وأنصاره، ربما لأن الغفران هو أنبل المشاعر وأن معالجة الخارجين على المجتمع في غرفة الإعدام يحط من شأن القائمين على هذا المجتمع إلى أبعد الحدود. والأمر المؤكد أن هناك الكثير من وجهات النظر المتباينة حول هذا الموضوع، غير أن جريشام لا يسعى هنا إلى تغيير الآراء، لكن كل ما يفعله هو أنه يطرح على الأمريكيين صراحة سؤالا بالغ الأهمية: هل هذا ما تريدون؟.

سينما
إنتاج روسي فرنسي.. والمشكلة نفسية

منذ بضع سنوات ازدادت حركة الإنتاج المشترك ما بين فرنسا والجمهوريات السوفييتية خاصة روسيا، لكن الأفلام في معظمها كانت كما يتوقع المرء عادة من وراء ذلك الإنتاج : إطارا من الأعمال الجاهزة للهجوم على الماضي والحديث السياسي، وقليل منها نبش أوجاع الحاضر. "كاتيا اسماعيلوفا" مختلف لكونه يتحدث عن معضلة بوليسية - نفسية خليقة بفيلم أمريكي، ومهما بلغ بنا الاستعداد لمشاهدة أوجه الظروف المتغيرة في السينما الروسية، نتيجة للمتغيرات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، فإن شيئا لا يجعلنا مائة في المائة مستعدين لمشاهدة فيلم يختلف عما هو متوقع أو معتاد.

الفيلم هو ذلك المختلف علما بأن ليس كل ما هو مختلف متميزا بالضرورة، وهو يدور حول سكرتيرة خاصة اسمها كاتيا اسماعيلوفا " تلعب دورها الممثلة الجميلة انجبورا دابكونايت " تعمل الآن عند كاتبة روائية اسمها ارينا "أليس فريندليخ " ويتسلل إلى قلبها، ثم إلى جسدها، رجل صناعي اسمه سيرغي "فلاديمير مشخوف "، يعمل في مكان ليس بعيدا عن البيت الواقع في منطقة منعزلة من الريف، تنمو العلاقة بين الاثنين، لكن كاتيا تقدم في أحد الأيام على التسبب في موت الكاتبة بامتناعها عن إسعافها بالدواء حين حتمت الضرورة ذلك، بعد موت الكاتبة تحاول السكرتيرة تكملة الرواية بنفسها، لكن موهبة كاتيا الشقراء الجميلة الملتهبة عاطفة وحبا ليست في الكتابة بل في تنفيذ جرائم قتل أخرى، وهي هذه المرة تخلصت من زوج الكاتبة بمساعدة عشيقها، ثم حينما تدرك أن عشيقها يخونها مع امرأة أخرى تخطط للتخلص منهما معا حتى ولو كلفها ذلك أن تدفع حياتها هي ثمنا لذلك. المخرج امرأة أيضا: فاليري تودورفسكي وهي في الأصل مخرجة تلفزيونية، وهذا الفيلم العمل السينمائي الثاني لها (من بعد فيلم بعنوان "ليوبوف")، وهي تصنع فيلما جديدا على صعيد التنفيذ وإدارة الشخصيات والأحداث عموما، لكن الفيلم لا يترك أثرا عميقا في البال بل مجرد إثارة للاهتمام كونه وحيدا في نوعه ولونه بين الأفلام الروسية الأخرى.

قد يثير اهتمام بعضنا أن بطلة الفيلم اسمها كاتيا اسماعيلوفا مما يشير إلى أصلها المسلم، وفي زمن نجد فيه العديد من السينمات القادمة من الجمهوريات السوفييتية السابقة تنتقد الجمهوريات المجاورة وتنشد بعث القومية الخاصة بها، فإنه من الممكن تفسير الفيلم على أن بطلته الشريرة ليست من أصل روسي، وأنها رمز للغزو القومي - الديني الآخر غير المرحب به، لكن الشاشة لا تعكس شيئا أكيدا في هذا المجال، بل تصور كاتيا امرأة متحررة للغاية لا تختلف عن باقي الشخصيات التي من حولها كثيرا.

رياضة
السجناء يرفعون الأثقال

ما زال نزلاء سجن "ميلوايوكى" الأمريكي يتحدثون عن المأثرة الرياضية لزميلهم "بيج آمب" الذي استطاع تسجيل 460 رطلا في رفعة الضغط محطما بذلك الرقم القياسى لهذه الرفعة داخل السجون، وهناك مواهب أخرى في رفع الأثقال تنمو داخل السجن، ومنهم "ماجيت" البالغ من العمر 23 عاما، فعندما وصل إلى السجن منذ شهور قليلة لم يكن يستطيع أن يرفع أكثر من 135 رطلا، أما الآن فقد تمكن من رفع 325 رطلا، لهذا ينفخ ماجيت عضلاته وهو يقول: "أحس الآن- حقيقة- أنني قوي" ! هذه القوة "والشعور بها" تثير جدلا واسعا، والتساؤلات المناهضة تتصاعد: "لماذا يتوجب علينا السماح لمجموعة من قاطعي الطريق ومرتكبي جرائم السرقة والاغتصاب وغيرها بأن تصبح عضلاتهم أقوى؟! ". وامتدادا لهذه المعارضة فقد حصل اقتراح بمنع ممارسة رفع الأثقال داخل سجن ميلوايوكي على 13 صوتا ضد 10 عند عرض الموضوع داخل مجلس مراقبة السجن، ومن بين المعارضين لممارسة السجناء لهذه الرياضة يقول "روجر كيندل": "السماح لهؤلاء الخارجين على القانون بأن يتضخموا داخل السجون هو حماقة مطلقة، وكأننا نتسابق في الحصول على مجرمين أكثر قوة، أما أعضاء مجلس الإصلاح في هيئة السجون فإنها يدافعون عن ممارسة رفع الأثقال داخل السجن قائلين: "رفع الأثقال وسيلة أثبتت نجاحها في زيادة انضباط السجناء"، أما السجناء أنفسهم فهم مع حق ممارسة هذه الرياضة داخل السجن، ويقول السجين "فيليب شارو": "لماذا المنع؟ إن الواحد منا لا يذهب إلى البنك ويستعرض عضلاته مهددا: أعطوني نقودكم وإلا! ". وما زال الجدال مستمرا.

 



أعلى الصفحة | الصفحة الرئيسية
اعلانات




التخليق الكيميائي لجزئ التكسول يبشر بعلاج جديد للسرطان





صورة فضائية تكشف عن وجود ثقب الأوزون فوق القطب الجنوبي





بالحديث عبر -المايك- تتم قيادة الطائرة من الأرض





رأس مومياء أحد رجال القبائل الإيرانية عمرها 2500 سنة





بعض من الأدوات والثياب التي كان يستخدمها الرجل المومياء





لوحة لوالد دالي عام 1920





الفتاة جالسة عام 1925





الأيام الأولى من الربيع 1929





سلفادور دالي





جون جريشام يكتب وكأنه يتحدى نفسه





الممثلة أنجولا دابكونايت تلعب دور كاتبة في كاتيا اسماعيلوفا





داخل سجن ميلوايكي كان النزلاء يمارسون رياضة رفع الأثقال