قالوا
قالوا
- لو كان المحتلّ قادراً على محو اللغة أو إلغائها، لكانت العربيّة نسياً منسيّاً منذ قرون، وها نحن الآن ننتدي لها، وتنساب من ألسنتنا رحيقاً وطيباً وموسيقى، لها ربٌّ يحميها، وكتابٌ يعليها، وأبناء سدنةٌ لها.
(إلياس عطا الله، كاتب فلسطيني)
- إن قيمة رواية نابليون بونابرت المكتشفة أخيراً تتركز في كون كاتبها رجلاً شغل العالم بحروبه وطموحاته، ولو أنه كان رجلاً بسيطاً جرب الكتابة لما التفت إلى روايته هذه أحد.
(د. غالية قباني، ناقدة سورية)
- إذا كان مقص الرقيب لاتزال له الكلمة الفصل فيما يخص كل ما يعرض على الشاشة الكبيرة في بلادنا، فإنه لم يعد خافياً على أحد أنه مع عصر السماوات المفتوحة لم يعد للرقابة لا حول ولاقوة.
(فيكي حبيب، ناقدة سينمائية لبنانية)
- الغرب دائماً ما قارب إفريقيا على أنه أعلى منها، أو كأنها مصدر ربح، عوضاً عن معاملتها كشريك، ولكن الغرب ليس مسئولا عن دمار الاقتصاد في زيمبابوي طوال العقد الماضي من الحروب التي شارك فيها الأطفال كمحاربين.
(باراك أوباما، الرئيس الأمريكي)
- الكتاب الذي يفكر بالنيابة عنك ليس جديراً بالقراءة.
(إلياس فركوح، كاتب وروائي أردني)
- يعاني الجيل الأوربي الشاب من خيبة كبيرة باعتبارهم أكثر المتضررين من الانكماش الاقتصادي، وأكثرهم تضرراً الآن هم شباب إسبانيا.
(ليزا أباند، كاتبة وصحفية أمريكية)
- نظرية الذكورة التي تؤسس المجتمعات الذكورية تتضمن في داخلها أسباب انهيارها ممثلة في الخوف الشديد من التجديد خوفاً على فقدان السلطة.
(يسري نصر الله
مخرج سينمائي مصري)
- التفرقة العنصرية في الولايات المتحدة مازالت تشبه الحرب الأهلية، لكن بينما كان الفريقان يتقاتلان بالرصاص والقنابل آنذاك، فإنهما يتقاتلان الآن بالكلمات والأفكار.
(بول أوستر، كاتب روائي أمريكي)
- لا يمكننا أن نحكم على روح عصر بموجب أفكاره النظرية حصراً دون أن نأخذ بعين الاعتبار الفن لاسيما الرواية.
(ميلان كونديرا
روائي فرنسي من أصل تشيكي)