قالوا

قالوا

  • «إن وفاة جون إبدايك، تمثل نهاية جيل من الكتاب، الذين صنعوا الرواية الأمريكية في النصف الثاني من القرن الماضي».

(إيان ماكوين
كاتب روائي بريطاني
في رثاء الكاتب الأمريكي إبدايك).

  • «في الوقت الذي أصبح هناك رئيس أمريكي من جذور إفريقية، بات من الصعب الحديث عن جذور معينة للثقافة، بعد أن ذابت كل الثقافات معا».

(جمال محجوب
كاتب بريطاني سوداني الأصل).

  • «إن ترجمة الكتب العبرية لا تعني التطبيع أو القبول به، إذ يجب الفصل في التعامل مع موضوع إسرائيل بين كونها دولة معادية، والحديث عن الثقافة العبرية في السياق المعرفي».

(د. جابر عصفور
الناقد المصري
ورئيس المجلس القومي للترجمة).

  • «مرضى القلب في العالم العربي أكثر منهم في أي مكان آخر، بسبب النظام الغذائي السيئ. وقلب المرأة أقوى من قلب الرجل بسبب الهرمونات».

(الدكتور مجدي يعقوب
جراح القلب البريطاني، مصري الأصل).

  • «إن أفلام نصف القرن الماضي لم تحمل نبوءات عن المستقبل، ولكنها حدست في تغير المجتمع الأمريكي، وروت مشكلات يواجهها الرجل الأسود في تحديد هويته، والتعامل مع السلطة. فهذه الأفلام كتبت تاريخ ما قبل رئاسة أوباما».

(مانيلا دارجيس، كاتبة أمريكية).

  • «ان دور الرئيس هو أصعب الأدوار. فباراك أوباما يؤدي دوراً من دون أن يسترشد بسيناريو مكتوب. ويبدو أن الصور السينمائية عن بطولة الرجل الأسود عظمت التوقعات من أوباما، فأعباؤه مختلفة عن أعباء أسلافه الـ43 من الرؤساء الأمريكيين البيض السابقين».

(آي أو سكوت
كاتب وناقد أمريكي بصحيفة نيويورك تايمز).

  • «منذ حوالي عشرين عاماً، لم أسمع - إلا ما ندر- تنديداً إعلاميا ألمانيا بإسرائيل يضاهي- من حيث شدته وكثرة الأصوات المعربة عنه- التنديد الذي سمعته في الأسابيع الثلاثة التي دارت فيها الحرب على غزة».

(شتيفان فايندر
ناقد ومترجم ألماني).

  • «إن أي سائق تاكسي لديه حكاية يمكن أن يرويها بطريقته، فيما الرواية تحتاج إلى خطاب سردي يوازي ويواكب ما هو معيشي، هكذا أجد أن السرد اليوم يشتبك مع كل الفنون والحقول الإبداعية الأخرى».

(خليل صويلح
شاعر وروائي سوري).

  • «الذين يستشهدون بثقافتهم في كل مناسبة. يستعملونها كاستعارة. غالباً لا تَصْلح للتعويض عن غياب الجهد، والاكتفاء بثقافة الشائعات».

(أنسي الحاج، شاعر لبناني).