عزيزي المحرر
عزيزي المحرر
مراجعات حديث الشهر.. في دراسة جامعية حديث الشهر الذي تطالع به المجلة قراءها شهريا، كان محور دراسة تقدم بها الباحث مطيع ذياب أبورسلان لنيل درجة "الليسانس" في الصحافة، وذلك في كلية الآداب والعلوم الإنسانية- جامعة دمشق. حملت الدراسة عنوان (حديث الشهر في مجلة العربي "تحليل مضمون") وأشرف عليها أحد كبار مدرسي الصحافة في الجامعة السورية الدكتور أديب خضور. قسم الباحث دراسته إلى قسمين، أولهما نظري اهتم فيه بخصائص الصحافة المكتوبة وخصائص المجلات والعمود الصحفي، ومن ثم تناول الشخصيات التي توالت على رئاسة تحرير "العربي". وخصص القسم الثاني للدراسة العملية التي تعتمد على تحليل المضمون، وخرج بنتائج أهمها أن المواضيع السياسية هي الأكثر عرضا ولاسيما التي تدور حول أحداث آنية، ويتبع حديث الشهر الأسلوب التحليلي لا المعالجة، كما يعتمد على مخاطبة جمهور القراء الواسع. استدراك
في مقال (وجها لوجه) صفحة 75 من مجلة (العربي) عدد (438) لشهر مايو- ورد خطأ في البيت:
والخطأ في المقوسة. وصحة الكلمة (قرنه) وليس (رأسه). وفي قصيدة (الشاعر والحياة) لحق كسر في وزن البيت:
وصواب المقوسة (برهن) الفناء وكسر البيت فيه واضح. وفي مقال (الخيول العربية) صفحة 106 قال الكاتب:
والبيت على صورته الواردة مكسور. وصحته:
والبيت من البحر (البسيط). وفي مقال (إلى جتا الفاتنة) لحق خطأ في بيت للشاعر محمد عبدالمعطي الهمشري في قوله صفحة 178:
وصواب المقوسة (هذي) وهي على كل حال استدراكات هينة أردت التنبيه عليها. عدنان
أسعد السنغـال وغرب إفـريقيـا
في عدد العربي 436 - مارس - 1995 وفي استطلاع حول "السنغال راية الإسلام في غرب إفريقيا".. للأستاذ صادق يلي ورد فيه وللأسف بعض الخلط غير المقصود.. فقد جاء تقسيم القبائل التي تستوطن السنغـال إلى: الفلان - التكلور - بولار. والصحيح أن "الفلان" هم انتكلور وأن لغتهم الفطرية المتداولة هي لغة "بولار". وعددهم على المستوى الوطني حوالي 60% من عدد سكان السنغال، وعلى المستوى القاري يصل إلى 170 مليـون نسمة، ويمتد وطنهم من البحر الأحمر إلى المحيطين الأطلسي والهادي. كذلك حدث خطأ في تحديد الموقع الجغرافي للسنغال، إذ قيل إنها تطـل على المحيـط الهادي والصحيح هو أن موقعها على المحيط الأطلسي. محمود صامبا
جاه انتحال أدبي
لقد قرأت في العدد (437) أبريل 1995م قصة بعنوان "المقعد" من جنوب إفريقيا - تأليف ريشارد ريف، ترجمة د. نوال راجي. والقصة مسروقة حرفيا من كتاب: "تأملات في الأدب المعاصر للدكتور ابراهيم السولامي. وأشير إلى وجود سرقة أخرى مأخوذة حرفيا من الكتاب نفسه، وهي قصة نشرت في "الفيصل" عدد (214). للمؤلف جى دو موباسان بعنوان (رعشة) مترجمة للدكتور نادل عبدالهادي. محمد يوسف
أيوب المحرر: تحققت العربي من صدق ادعاء القارئ بعد الحصول على الكتاب من المغرب العربي، وهي إذ تشكر للقارئ العزيز يقظته الثقافية، فانها ستتعقب المنتحل بما يستحقه من جزاء. رؤية للسينما الجزائريـة
طالعت بشغف واهتمام في العدد (439) الصادر في يوليو 1995 من مجلة (العربي) رؤية للسينما الجزائرية تحت عنوان "أربعة أفلام وحديث عن الهوية الثقافية، للناقد السينمائي عيسى شريط. وأرى أنها رؤية قاسيـة تحمل الكثير من الغضب والسخط على السينما الجزائرية. ولكن فيهـا الحقيقة المرة والألم الذي تعانيه السينما منذ ميلادها. وأني أتساءل هنا عن جدوى تسميتها السينما الجزائرية وهي البعيدة كل البعد عن واقع وفكر المجتمع الجزائري العربي المسلم. وحصول الأفلام الجزائرية وتتويجها في المهرجانات الغربية دليل على تبعية هذه الأفلام للفكر الغربي، كما أنها تحاول دائما إعطاء نظرة قذرة (بمنظور غربي) للشخصية الجزائرية العربية. وفي غياب الفكر الجزائري تبقى مأساة هذا المولود الذي لم يولد. عبدالرزاق بعجي المسيلة - الجزائر اقتراحات ودرود
تحياتنا الحارة العطرة لكل من عمل ويعمل في إخراج هـذه الموسوعة العربيـة الشامخة الغراء، حقا إنها مجلتي المفضلة منذ أكثر من خمسة وثلاثين عاما، وقد حاولت اقتناء كل أعدادها منذ صدورها في ديسمبر 1958 عندما كنت طفلا. غير أن هناك ملحوظتين مهمتين أحب أن أخبركم بهما: الأولى: منذ عدة شهور وتصلنا أعداد العربي متأخرة شهرا كاملا حتى أن عدد مايو 1995 وصلنا يوم 6/11/ 1995م فهل هذا معقول؟!!! الثانية: أين العربي الصغير؟ لدي أربعة أطفال وهم أيضا يقتنون جميع أعدادها حتى آخر صدورها، آملين سرعة عودتها كما وعدتم بذلك!! أحمد فؤاد محمد
نصر نسخ متعددة
إن اهتمامنا بالصحافة العربية المميزة جعلنا من القراء المواظبين على اقتناء نسخ عديدة من مجلة "العربي" في غرة كل شهر. نسخة لمكتبتي الشخصية وأخرى لمكتبة الجمعية الثقافية المكلف العمل بقسم الأرشيف فيها. وعدة نسخ للأهل والأصدقاء، وهذا إن دل على شيء، فإنما يدل على التميز الذي تحظى به العربي. وفي رأيي، فأنا لا أعدها مجلة، بل سفيرا بكل ما تحمله الكلمة من معنى. ودمتم في خدمة الأجيال العربية بكل فئاتها مثقفين ومفكرين. ودمتم منارا للثقافة العربية شكرا على جهدكم الذي تبذلونه في المجلة المتميزة "العربي". ياسين أحمد
بيشو تلقت العربي كثيرا من الرسائل والمكالمات التي تستفسر عن عنوان مستشفى شانجون بعد نشر موضوع "إحياء العصب السمعي الميت" في باب "من شهر إلى شهر" عدد أغسطس في 1995م. وتيسيرا على طالبي العنوان تبادر "العربي" بنشره، وهو: Changchun Deaf Hospital نداء من قارئ
اطلعت مؤخرا على مجلتكم العربي، وقد أعجبت بها كثيرا لما تضمنته من مقالات شائقة وخاصة العدد الذي نشر فيه موضوع (الجولان ارض عربية مازالت أسيرة) والحال نفسه مع مواضيع أخرى. ولهذا أرجو أن تسمح لي بأن أوجه لكم أسمى عبارات التقدير والامتنان عرفانا بمجهوداتكم ومجهودات طاقم العربي التي هي أكثر من مكسب ثقافي لكل القراء والمثقفين العرب في شتى بقاع العالم، وهذا بفضل سهركم الدائم والمتواصل لخدمة القراء الذين يعانون في الجزائر سوء التوزيع رغم الاعداد الهائلة التي تصل إلى بلادنا كل شهر. أضف إلى هذا ارتفاع ثمنها ليصل إلى 80 دينارا لدى بعض أصحاب المكتبات. ولهذه الأسباب السالفة الذكر لم أستطع الحصول على الإعداد: رقم (433) الفن الجزائري المعاصر. رقم (435) أسرى الكويت في العراق. رقم (438) الشيشان بلد مسكون بالحلم والمقاومة. ولهذا فانني اوجه نداء من أجل الحصول على هذه الأعداد أو أي أعداد أخرى قديمة أو حديثة. وسأكون من الشاكرين لكل القراء على تلبيتهم طلبي. عبدالله عمراوي وتريات أحمل هذا " الشعر،
للاسواق ..فلا أجد غيري يبيع
حزنه جابر علي- البحرين
|
|