قالوا

لقد حظي الروائيون بجمهور واسع النطاق على امتداد القرون القليلة الماضية، وفي الوقت الراهن فإن هذا الجمهور يتقلص عدده. وإذا مضى القادة العالميون قدما فيما هم يسيرون إليه، فإنهم ربما سيعودون بنا إلى عصر تروى فيه الحكايات حول النار في الكهوف.

دينيس جونسون

(كاتب أمريكي في حوار صحفي بعد حصوله

على جائزة الكتاب الأمريكية).

إن درسي العراق تحت الاحتلال الأمريكي، وفلسطين تحت الاحتلال الإسرائيلي، يؤكدان لنا - في لبنان - ما لم نكن بحاجة إلى دليل جديد عليه: الوحدة الوطنية هي الشرط البديهي للاستقلال، للتحرر، كما للديموقراطية، وبالتالي لاستمرار الدولة الوطنية.

طلال سلمان

رئيس تحرير صحيفة السفير

إن مرأى كتب الفن على الأرفف، أصابني بالحسرة، فكم نحن متخلفون في هذا المجال، أن كل ما صدر من مجلدات الفن في العالم العربي لا يكفي لملء رف واحد، بينما تقاس المجلدات هنا بالأميال!

جمال الغيطاني

الروائي المصري ورئيس تحرير أخبار الأدب عقب زيارته لمكتبة ستراند في نيويورك

يقال إن الصحافة كانت حرفة وابتداءً من ستّينيات القرن العشرين أضحت صناعة. الحقيقة أنها كانت رسالة وصيّرها الإرهاب مباراة في براعة التحايل على الموضوع.

أنسي الحاج

شاعر وكاتب لبناني

الحكّاء موجود في أعماق كل واحد منا. صانع القصص دائما معنا. دعونا نفترض أن عالمنا قد تعرض للحرب (..) أن الفيضانات اقتحمت مدننا، وتعالت مياه البحار، سيظل الحكاء موجودا هناك، إذ إنه يمثل خيالاتنا التي تكوننا، وتبقينا، في السراء والضراء. إنها حكاياتنا التي سوف تعيد خلقنا حينما نتمزق، نتألم أو حتى نتعرض للهلاك.

دوريس ليسنج

(روائية بريطانية.. من كلمتها في أثناء مراسم تسلمها جائزة نوبل في الأدب).

إذا لم يتم تطويق ارتفاع الحرارة، فان الدول الضعيفة والهشة التي تُدار بشكل سيئ اليوم يمكن أن تنفجر من الداخل تحت ضغط الاحتباس الحراري الشامل، ثم تسبب موجات من الصدمات في دول أخرى.

هانز شيلنهوبر

مدير معهد أبحاث المناخ في بوتسدام

قصيدة من دون رصاص ودم لا تُنشر، وكلمة «أحبك» تُشطب، فليس من حق الشاعر الفلسطيني أن يحب.

محمود السرساوي

شاعر فلسطيني

إن الكونجرس مدعو للتفاعل مرة أخرى، فقانون حماية أمريكا ينتهي العمل به في الأول من فبراير 2008، يجب أن نكون قادرين على الاستمرار بالكفاءة نفسها في جمع المعلومات التي حصلنا عليها بموجب هذا القانون? إذا أردنا القضاء على الإرهابيين الذين يخططون لضرب الولايات المتحدة.

مايك ماك كونيل

مدير المخابرات الأمريكية

في مقال نشر بالهيرالد تريبيون