من شهر إلى شهر

من شهر إلى شهر

لمحات من جديد العالم
طب
قلب وحيد..
قلب مريض..

راجع دائرة أصدقائك، وتأكد من أنها ـ وأحمد الله ـ غنية بالأصدقاء الأوفياء، الذين يحيطون بك في الشدائد، ولا يدعونك تكابد الشعور بالوحدة طويلاً.. أنت، إذن، سعيد الحظ، ولن تصيبك أمراض القلب، على الأقل من هذه الزاوية.. زاوية العزلة وإفتقاد الأصدقاء.

لقد اكتشفت الدكتورة ميريام هورشتين، من معهد كارولينسكا، في العاصمة السويدية ستوكهولم، أن الوحدة والعيش بمعزل عن الأحباب والأصدقاء يعجلان بمرض القلب. استنتجت ذلك من دراسة أجرتها على 300 أمرأة سليمة، أخضعتهن لبرنامج خاص، يقيس معدل ضربات قلوبهن على مدى 24 ساعة متصلة، كما درست أحوالهن الاجتماعية والنفسية للتعرف على نوعيات أنشطتهن وعلاقاتهن الاجتماعية، وعلى تاريخ إحساسهن بالإحباط والحزن. وكان دافع الدكتورة هورشتين لإجراء هذه الدراسة هو اهتمامها بمؤشر طبي معروف، يربط بين سلامة القلب ومدى التغير الذي يطرأ على معدل ضرباته، على مدى يوم عادي كامل.. فالقلوب السليمة، أو التي تمتلك قدرة طبيعيه على الاحتفاظ بصحتها، في الأحوال العادية، تستجيب للمواقف، والأحداث التي تمر بها، فيتغير معدل ضرباتها، أما تلك التي يزداد احتمال تعرضها للإصابة بالأمراض، فأنها تحتفظ بمعدل ثابت، لا يكاد يتغير، في الظروف المشابهة ورأت الدكتورة هورشتين أن تبحث علاقة هذا المؤشر الطبي بالأحوال الأجتماعية والنفسية .

وقد أكدت نتائج الدراسة أن النساء اللاتي يعانين من مشاكل نفسية واجتماعية، ويعيشن وحيدات، لهن ضربات قلب ذات معدل ثابت، على العكس من النساء اللاتي يحظين بعلاقات اجتماعية واسعة وأحوال نفسية سوية.

تقول الدكتورة هورشتين: إن علاج أمراض القلب يمكن أن يبدأ مبكراً جدا، بعلاج أسباب الوحدة، وإنعاش الأحوال الاجتماعية لكل من يمتلك قلباً لا يتغير معدل ضرباته!

طب
العميل 157.

إنه الأميبا "إشيريشيا كولاي"، التي يضاف إلى اسمها ذلك الرقم المثبت في العنوان، ليميز سلالة بعينها من هذا النوع الأميبي، تصيب الإنسان بتقلصات معوية مصحوبة بالآم مبرحة، مع إسهال حاد، ويصل أذاها إلى حد تدمير الكلية، وتعريض حياة المصابين بها للخطر.

وتصيب الإشيريشيا كولاي التجمعات البشرية التي تشترك في تناول مأكولات أو مشروبات ملوثة.. وقد ضربت، منذ أسابيع قليلة، منطقة كوكارمات،في كومبيريا ببريطانيا، ووصلت إلى سكانها عن طريق الحليب، فاستقبلت المستشفيات 22 حالة إصابة حادة بهذه الأميبا الشرسة، نصفهم من الأطفال. وقد تزامن ذلك مع توصل مختبرات إحدى شركات التكنولوجيا الحيوية في كندا إلى عقار جديد للوقاية من الإشيريشيا وعلاجها. وقد تم تجريب هذا العقار في كل من الولايات المتحدة وكندا واليابان والأرجنتين، وتبشر النتائج الأولية بفعاليته في تجنيب معظم المرضى الذين جربوه مخاطر التعرض لمضاعفات الإصابة بتلك الأميبا، مثل تفسخ الخلايا الدموية وتسرب الهيموجلوبين منها، وتجمع الفضلات البولية فى الدم، نتيجة للأضرار التي توقعها الإشيريشيا بالكلية.

والعقار الجديد عبارة عن وسط خامل كيميائيأ، من ثاني أكسيد السليكون، يحتوي على أعداد كبيرة من جزيئات تامة التشابه من مادة سكرية ثلاثية التسكر، يحاكي بناؤها الفراغي تركيب المواد التي تستقبل وترتبط بسموم، الإشيريشيا، في خلايا بطانة الأمعاء. والعقار غير قابل للهضم ولا للامتصاص، فإذا تناوله المصاب- أو المعرض للإصابة- افترش أمعاءه ، وخدع السموم القاتلة ، وأنقذ المصاب منها. وكان الأطباء في الارجنتين واليابان يعالجون مرضى الإشيريشيا بالمضادات الحيوية، فلما أضافوا إليها العقار، الجديد، أرتفعت نسبة الشفاء من 75% في حالة المضادات الحيوية فقط، إلى 99% عند اتحاد هذه المضادات مع العقار الجديد.

تكنولجيا 1
جيل جديد من
الخلايا الشمسية

هذه بشرى جديدة تبعثها إلينا آلة التكنولوجيا الدوارة، وهي خاصة بجيل جديد من الخلايا الشمسية، يجمع بين الكفاءة العالية في التشغيل وانخفاض السعر، وهي بسبيلها للظهور في الأسواق قريبا، بعد أن اكتملت الأبحاث حولها، في المعهد الاتحادي السويسري للتكنولوجيا، في "لوزان". وتحول الخلية الجديدة ضوء الشمس إلى كهرباء، بكفاءة قدرها 33 بالمائة، وهي ضعف كفاءة الخلايا المستخدمة حاليا وتتكون الخلية الجديدة من طبقة حساسة لضوء الشمس، تغطي شريحة رقيقة من ثاني أكسيد التيتانيوم. وعند سقوط الفوتونات على الطبقة العليا، يتحرر منها سيل من الإليكترونات، تجمعه شريحه ثاني أكسيد التيتانيوم، فيسرى بها تيار كهربي.

إلى هنا، لا تكاد تختلف فكرة الخلية المنتظرة عن المعروفة لنا الآن. الجديد في الأمر، أن الخلية الحالية تحتاج إلى وسيط سائل، ينقل الإليكترونات من الشريحة العليا إلى شريحة التيتانيوم.. وقد استغنت الخلية الجديدة عن ذلك الوسيط السائل بآخر من مادة عضوية غير متبللرة، وفي ذلك تبسيط للتركيب وتيسير للتشغيل، والأهم تقليل في تكاليف تصنيع الخلية، وبالتالي في سعرها. غير أن أهم عوامل تخفيض التكلفة هو الاستعانة بالتيتانيوم بدلاً من شرائح السليكون أو الجرمانيوم الشائعة في الخلايا الشمسية التقليدية.

وقد استقبل الخبراء أخبار هذه الخلية السويسرية باهتمام شديد، ويقولون إن نجاحها يوجب على أصحاب مصانع الخلايا المطروحة بالأسواق حاليا، أن يعيدوا حساباتهم، بل وأن يبدأوا في تغيير خطوط إنتاجهم، لأن سعر مسطح الخلية السويسرية المستحدثة لن يزيد كثيراً عن سعر مساحة مماثلة من الزجاج العادي!

تكنولوجيا
البيوصلب!

إنها "عصا" التكنولوجيا الحيوية، تواصل إبهارنا، فتجتمع بين حليب الماعز وبروتين خيوط العنكبوت، لتعطينا مادة جديدة، لها من القوة ما يجعلها قادرة على صد طلقات الرصاص، وفي نفس الوقت، تتحلل تلقائيا بعد انتهاء صلاحيتها للاستخدام. ولقوتها، أطلقت عليها الشركة الكندية، التي تسير في الخطوات النهائية لإنتاجها، اسم: البيوصلب، أو الصلب الحيوي!

ولن تنتجها الشركة في صورة أسياخ .. آسف، خيوط خام، بل ستصنع منها عبوات للمنظفات، وشباكا لصيد الأسماك. وتتطلع الشركة، مع تراكم خبراتها في مجال إنتاج وتصنيع البيوصلب، إلى ان تشتمل قائمة منتجاتها على صديريات واقية من الرصاص وبعض مكونات سفن الفضاء! وتنوي الشركة، قبل أن تشرع بالتفكير في إنتاج هذه المصنوعات ذات الطبيعة الخاصة، أن تجد وسيلة لوقاية المادة الخام من البكتريا، فلا تتآكل المصنوعات بفعلها، في أوقات حرجة، فتعرض حياة مستخدميها للخطر.

ولعلك تتساءل: وما صلة حليب الماعز بخيوط العناكب؟ أما الأخيرة، فكلنا يعرفها، يفرزها العنكبوت في صورة واحدات بروتينية قوية، سرعان ما تتمسك لتعطى الخيوط الرفيعة المتشابكة التي تنتهي إلى الشبكة الشهيرة محكمة الصنع. الواقع أن العنكبوت يفرز هذه البروتينات في حالة سائلة، ولكنها سرعان ما تجف في الهواء، وتتحول إلى حبل حريري مشدود من وحدات بروتينية متبللرة، غير قابلة للذوبان في الماء. وهذا هو السر في أن شباك العناكب لا تذوب في مياة المطر. وثمة اختبارات عديدة توضح أن لهذه الخيوط الحريرية مرونه وقوة مثيلاتها في السمك من خيوط الصلب.

وأما الماعز، فهي (آلة) إنتاج بروتين العنكبوت، بعد نقل "الجين" الآمر بإنتاج هذا البروتين من غدد العنكبوت، إلى خلايا ضرع الماعز، للحصول على حليب ماعز وفير، غني ببروتين العنكبوت.

وكان اختيار الماعز مقصودا، فأسلوب إنتاجها لبروتينات الحليب يشبة إلى حد كبير أسلوب صنع بروتين الخيط العنكبوتي. وقد حصل قطيع من الماعز على ذلك الجين، والمنتظر أن يبدأ إنتاج "حليب الصلب" مع نهاية هذا العام 1999، وبكميات تكفي لتشغيل خطوط الإنتاج الأولى في مصانع هذا الصلب الجديد، وهي مصانع فريدة لاتعرف الأفران العالية!!

وراثة
سيقان وأجنحة

عشر سنوات كاملة، قضاها الدكتور كليف تابين، من مدرسة هارفارد الطبية بولاية بوسطون الأمريكية، في أبحاث متصلة، ليجد إجابة لسؤال غريب، هو : ما الذي يجعل ساق الدجاجة ساقا، وجناحها جناحا ؟!، أو- بمعنى آخر ـ لماذا، دائماً، وفي كل دجاج العالم، لا يحدث أن نجد ساقا مكان الجناح، أو العكس؟.. وهل ذلك ممكن؟!

يقول الدكتور تابين، لقد عرفنا، منذ سنوات قليلة، أن ثمة "جين" هو المسئول عن تشكيل الجناح، رصدناه وأعطينا له الاسم الرمزي "تي بي إكس- 5"، ووجدنا جينين آخرين مسئولين عن تخليق الأرجل، هما "بي آي تي إكس-1"، و(تي بي إكس- 4"، وتوصلنا إلى أن العامل المحدد لنوعية الطرف "جناح أم رجل)"، هو الجين "المايسترو" بي آي تي إكس-1. لقد تمكنا من إدخال هذا الجين إلى الخلايا التي ستعطي جناحاً، في جنين دجاجة، فوجدنا الجين العجيب يسيطر على الجين المسئول عن إنتاج الجناح "تي بي إكس- 5"، ويغير من نشاطه، بحيث يتحول إلى إنتاج رجل دجاجة، بكل معالمها الواضحة، من أصابع أربع ومخالب، مع انعدام نمو الريش عليها. ومن ناحية أخرى، فإن الجناح الثاني، الذي لم يستقبل الجين المتحكم بي آي تي إكس-1، قد أخذت خلاياه الجنينية في التطور الطبيعي، وأنتجت جناحاً حقيقياً. ويعتقد تابين أن ما تحقق، حتى الآن، لا يعد إنجازاً كافياً، فالتحدي الحقيقي ـ كما يقول ـ يتمثل في كيفية تفسير تأثير هذا الجين السحري .. كيف يجعل الأنسجة تغير طبيعتها لتنتج عظاماً وعضلات وأربطة خاصة بعضو مختلف كل الاختلاف. ويرجو تابين أن توجه خطط الأبحاث القادمة لمعرفة طبيعة التغيرات الجزيئية التى أدت أت ينقلب الجناح رجلاً!

حيوان
الباندا يرفع الأثقال!

اكتسب الباندا شهرة فائقة في السنوات القليلة الماضية، وأصبح اسمه مرتبطا بقضية الحفاظ على الموارد وصون البيئة، ويضرب به المثل في مجال الحديث عن الكائنات الحية المعرضة لخطر الانقراض. وهو ـ أيضاـ الحيوان المدلل الذي يحظى بأعلى مراتب الاهتمام في الحدائق الحيوان التي تستضيف هذا الحيوان "الحالة" أو "القضية". إنه، في موئله الطبيعي، يكتفي بنباتات "البامبو" غذاء دائما له، وتتغير سلوكياته الغذائية في الحبس، فنراه في حديقة حيوان لندن يقبل بشهية على الدجاج المشوي، وفي حديقة حيوان واشنطن يأكل فطائر التوت وكعكة الجزر!

إن حدائق الحيوان هي خط الدفاع الأخير لدب الباندا في صراعه من أجل البقاء على خريطة الحياة في كوكبنا. وليس المقصود بحدائق الحيوان أقفاص العرض للجمهور، ولكن معامل الأبحاث التابعة لبعض هذ، الحداثق ذات الشهرة العالمية. ليس معنى ذلك أن الباندا في تلك الحدائق يظل حبيسا لخدمة الأغراض البحثية، فبرنامجه اليومي يشتمل على الخروج للالتقاء برواد الحديقة الذين يهمهم مشاهدة هذا الحيوان الذي يتابعون أخباره. وهذه هي أنثى الباندا "باسي"، تؤدي عرضا رائعا في رفع الأثقال، في أحد أقفاص حديقة سان دييجو بولايه كاليفورنيا الأمريكية، صحيح أن الثقل لا يزيد وزنه على عشرة أرطال، ولكنها مهارة أكتسبتها باسي من برنامج تدريبي له شق بحثي، فهي ترسخ الثقة بين باسي ومدربها، ومن ثم تسمح له بقياسات دورية لدرجه حرارتها وضغط دمها ومعدل ضربات قلبها، وهي بيانات ضرورية للجانب. البحثي، الذي يهدف إلى توفير كل الضمانات لكي تعطي باسي صغاراً يسهـمون في إبعاد شبح الانقراض عن الباندا.

شهريات قصيرة
الحل : قطع القرون!

بالرغم من جهود الحماية، استمر التناقص في أعداد الكركدن، أوالخرتيت، في ناميبيا وزيمبابوي، وكان تعداده في الأخيرة قد تجاوز 1500 خرتيت، وتراجع الرقم إلى 430 خلال السنوات القليلة الماضية، نتيجة لآنشطة الصيد غير المشروعة، التي تستجيب لحاجة أسواق الشرقين الأوسط والأقصى، لقرون الخرتيت، لقيمتها التصنيعية في مجالي الدواء ومقابض الخناجر. ووجد المسئولون الحل في برنامج لقطع قرون الخرتيت، حماية له من لصوص الصيد. وقد خضع لهذا "العلاج" 500 خرتيت، يعيشون الآن في البراري آمنين ، بلا قرون!

ليست لعبه أطفال

بل هي دبابة حقيقية من البلاستيك، وزنها 22 طنا، وبرجها مدرع بطبقة من أكسيد الألومنيوم، محاطة بطبقات من الألياف الزجاجية, أما قاعها، فمكون من شرائح من الألياف الزجاجية. وكبريتيد البولي فينايلين. وتعود الألياف الزجاجية مرة ثالثة، مع الراتينج الفينولي، لتصنع جدران "كبسولة" قائد الدبابة ومساعدة . وتبلغ سرعة هذه الدبابة البلاستيكية 30 ميل / ساعة، ويجري اختبارها حاليا بولاية ماريلاند الأمريكية، والمتوقع أن تدخل الخدمة في عام 2005 .

...ومحركات المستقبل.. بلاستيكية

يقول الدكتور ساميت روي (الصورة) من جامعة ميسوري الأمريكية، إننا نعرف حالياً مواد لدائنية (بلاستيكية)، تتحمل التعرض لدرجات عالية من الحرارة، لزمن قصير، ونسعى لإطالة زمن هذا التعرض، فنؤلف بين ألياف اللدائن في تكوينات مختلفة، ونسترشد بالنماذج الرياضية، للتوصل إلى مواد بلاستيكية تبقى متماسكة لمدة لا تقل عن 15 سنة، وتعمل ـ خلالها ـ كجزء في جسم آلة محركة.

قوة رابطة

تمكن الكيميائي الألماني هيرمان جوب من قياس قوة الرابطة الكيميائية بطريقة مباشرة ، لأول مرة في تاريخ العلم ، إذ شد خيطا واحداً من مادة لدائنية بين سطح زجاجي ورأس مجهر ذري ، وأخذ يبعد رأس المجهر ببطء ، مع استخدام قوة تكبيره الهائلة في ملاحظة ما يجري لذرات الخيط اللدائني . وبحساب قوة الشد، وجد أن ذرة الكربون في الخيط تنتزع من ذرة السليكون عند قوة شد لا تزيد على 2 "نانو نيوتن" وهي تعادل قوة الرابطة بين الذرتين.

فاكهة طازجة

يفضل النرويجيون التفاح والكمثرى المستوردين على الوطنيين، بالرغم من زيادة ثمن المستوردين، وذلك لأن الفاكهة المستوردة تصلهم في حالة جيدة ، فهي تجد عناية أفضل في تخزينها وحفظها طازجة، حتى تصل إلى المستهلك. وبحث المنتجون والعلماء النرويجيون الأمر، فوجدوا أن خفض نسبة الأكسجين في مستودعات الفاكهة من 0.03 إلى 1.5 % ورفع نسبة ثاني أكسيد الكربون من 0.03 إلى 1.5 % ، يحفظ للفاكهة رائحتها ومذاقها، على مدى أسبوع كامل، كما لو كانت قطفت من على أشجارها توا!

نماذج طبق الأصل..

تعاقدت شركة مستلزمات طبية بريطانية مع عدد من المثالين لإمدادها بنماذج متقنة لوجوه وأعضاء من الجسم البشري، مصابة بأمراض مختلفة، أو بجروح وحروق . وقامت الشركة بتصنيع هذه النماذج من مواد قريبة الشبه بالأنسجة الحية، وقامت بطرحها في الأسواق ، فلقيت إقبالاً كبيراً من طلاب الطب الذين يستخدمونها للتدريب العملي، فيرتقون جرحاً بالخيوط الطبية، أو يدرسون أعراض مرض جلدي طفحت على صفحة الوجه الاصطناعي!

 



أعلى الصفحة | الصفحة الرئيسية
اعلانات




قلب وحيد حزين تنتظم ضرباته فتنذر بمرضه





أميبة الاشيريشيا كولاي المزعجة





مسطحات من الخلية الشمسية الجديدة يجري اختبارها





العنكبوت مشارك في صناعة الصلب الجديد





حتى الآن لا يزال الجناح جناحا والرجل رجلا





دب الباندا باسي تلهو من أجل البحث العلمي





الحل قطع القرون





ليست لعبة أطفال





محركات المستقبل بلاستيكية





فاكهة طازجة





نماذج طبق الأصل