قالوا

قالوا
        

  • فرنسا تحب من يستقيظ باكرًا.

نيكولا ساركوزي
الرئيس الفرنسي

 

  • الغرب نفسه يمر بأزمة ويتساءل ويعاني من القلق، ولذلك لا نستطيع أن نستعيره كنموذج لنا.

محمد أركون
الباحث والمفكر الجزائري

 

  • إيقاع الثقافة العميق يضيع في صخب الحوارات التلفازية وعنف الصراع اليومي على صفحات الجرائد.

محمد خضير
قاص وكاتب عراقي

 

  • هل نستطيع أن نخدع الموت إذا ظللنا متظاهرين بالموت؟ وهل نؤيد من يقتلنا ببطء مبتسمًا برقة؟ أم نؤيد من يقتلنا بفظاظة بحجة أن الموت السريع أطيب.

زكريا تامر
روائي سوري

 

  • للمثقف دور تنويري، فعلى عاتقه يقع عبء مساعدتنا على فهم العالم المحيط بنا، أما الناقد فهو دائما ذلك الذى يمارس العبور، لأنه يضع نفسه بين الكتاب والقراء.

تزفيتان تودروف
ناقد ومفكر فرنسي

 

  • الثقافة العربية عامة، تواجه مشكلة تأمين الشروط الدنيا التي تتيح لها الاستمرار في أداء وظيفتها النقدية والإبداعية، إذ لا ثقافة حقيقية من دون حرية الفكر والاعتقاد، وتنظيم الصراع المجتمعي تنظيما ديموقراطيًا.

محمد برادة
ناقد وروائي مغربي

 

  • في السابق كانت تنتابني هواجس وكوابيس، وأحيانًا أشعر بنتائج عصبية سيئة عندما أراقب وأسمع الأخبار. بالتدريج بدأت أتحاشى هذا التهديم العصبي المستمر فأقلل من متابعة الأخبار، وأسلي نفسي بما أنا مؤهل له، وهو العمل الفني، لأن المتابعة نفسها تمنعني أن أكون متوازنًا أو قادرًا على العمل.

سعدي يوسف
شاعر عراقي

 

  • كل شيء يتحول: الشعر أيضًا لا ينتهي ولا يبدأ. وإذا كنتَ ترى التحول جزءًا من موت أو جزءًا من ولادة فهذا صحيح. أما الموت النهائي القطعي بمعنى القيامة الآن، فلم تقم القيامة حتى الآن. أقصد قيامة الشعر، حتى ينصب له ميزان الدينونة, فليس هناك مهدي منتظر للشعر.

محمد علي شمس الدين
شاعر لبناني

 

  • ما بين الساسة والكتّاب فارق مهم، يكمن فى أن الساسة لا يتوقفون عن الإصرار على أنهم كانوا على حق. فيما يظل الكتّاب مستعدين للاعتراف بأنهم كانوا على خطأ.

ريتشارد أنغرمز
كاتب بريطاني