قالوا
(بين ما أراه وما أقوله, بين ما أقوله وما أصمت عنه, بين ما أصمت عنه, وما أحلم به, بين ما أحلم به وما أنساه, هناك يكون الشعر).
(أتعمد التقشف في اللغة التي أكتب بها, لأن وراء كل تعقيد فراغًا مرعبًا يتوهمه الأغبياء عملاً عبقرياً).
(لقد خلق الغرب صورة عن الثقافة الإسلامية, لم تتغير منذ القرون الوسطي!).
(إن مسئولية المثقف أخلاقيا وإنسانيا أمام العالم والشقاء البشري, أن يكرس جهده تحديداً في كتابته وإبداعه لتوسيع فسحة الحياة والحرية من حوله).
(مأساتنا العربية أشبه بمأساة إغريقية. يستطيع الإخوان الإغريق أن يرتاحوا الآن من سمة المآسي, لقد حملناها عنهم, وأصبحنا ننعت بالإرهابيين, بينما يوصف الجلادون برجال السلام).
(الجمهور العربي يعيش لحظات من الاستمتاع حاليا, فقد زاد الطلب على حديث الإصلاح, كما لم يحدث من قبل, وأصبحت سوق المثقفين والخبراء واسعة للغاية).
(يتملص الغرب من مسئوليته عن طريق القول إن المسلمين معادون في جوهرهم لقيم الحداثة والحضارة! وبالتالي فالصراع معهم إجباري).
(مشكلة الشعر العربي, هي أنه ما إن يكتشف شاعر ما سبيلاً جديدًا في الكتابة, حتى يكرسه ثم لا يحيد عنه, ثم يصبح هذا الأسلوب إعلان نهاية)..!!
(رحم الله ( القهوجى) والباشا, والمبدعين الذين كانوا دائما ثروة مصر الوجدانية).
(مع ادراكنا أن الحالة النفسية للجماهير العربية يحكمها الانفعال والرفض, بل الألم والغضب, الا أنه لا مفر من التأسيس لثقافة المصارحة فى خطابنا العربى, فهذا هو المضاد الحيوى الذى لن ينفع سواه).