العدد (552) - اصدار (11-2004)

التشويه الإلكتروني للأطفال خليل فاضل خليل فاضل

لأن تلك الألعاب الإلكترونية تجتاح غرف أطفالنا ومقاهي الإنترنت, التي صارت في كل زاوية, فإن البحث عن حقيقة تأثيراتها السلبية ينبغي ألا يتوقف, وهاهي مداخلة من طبيب مختص يتوقف بجدية عند تأثيرات هذه الألعاب على الجسد, والنفس, معًا. وأنا أكتب هذا المقال, طالعتني صحف الصباح بخبر مفاده أن (ألعاب الفيديو - المتهم الجديد بترويج العنف... وصرعتها الأخيرة باعت 20 مليون نسخة

دخان يهدد أطفالنا عبدالحميد غزى بن حسن عبدالحميد غزي بن حسن

منذ انطلاق أذان الفجر وحتى أذان المغرب تسود أجسام الصائمين وبيوت الصائمين حال من النظافة والتنظيف العضويين والبيئيين - إضافة للبعد الروحي الجليل - فلا دخان سجائر ولا أثقال طعام. لكن هذين الأثرين الرائعين ما إن يبدأ الإفطار حتى يوشكا على التلاشي, بل التعويض بأثر رجعي, فيفرط المدخنون في تدخينهم, وينهم الآكلون في التهام أضعاف أضعاف ما تعوّدوا عليه من كميات معقولة

مساحة ود محمد إبراهيم الحاج صالح محمد إبراهيم الحاج صالح

ابنة عمي (نورا) عذابي وبلواي في الصغر - خرجت مشلولة, ومات أبواها وهي ابنة خمس سنوات, إثر حادث سيارة من تلك السيارات القديمة, التي كان الناس يسمّونها (البوسطة). فتكفلها جدي, الذي لم يكن يسمح لأي من أعمامي المتزوجين ولا أبي بالخروج عن البيت الكبير.(الأرض كبيرة وتحتاج إلى العمل. في حياتي لن ترثوني. متى مت افعلوا ما تريدون) يقول جدي دائما. فيردد الجميع: (بعيد الشر!)

مساحة ود محمد إبراهيم الحاج صالح محمد إبراهيم الحاج صالح

ابنة عمي (نورا) عذابي وبلواي في الصغر - خرجت مشلولة, ومات أبواها وهي ابنة خمس سنوات, إثر حادث سيارة من تلك السيارات القديمة, التي كان الناس يسمّونها (البوسطة). فتكفلها جدي, الذي لم يكن يسمح لأي من أعمامي المتزوجين ولا أبي بالخروج عن البيت الكبير.(الأرض كبيرة وتحتاج إلى العمل. في حياتي لن ترثوني. متى مت افعلوا ما تريدون) يقول جدي دائما. فيردد الجميع: (بعيد الشر!)