العدد (513) - اصدار (8-2001)

مرفأ الذاكرة عبداللطيف يوسف الحمد

هل تصفح الذاكرة ينحصر في جزئيات الخصوصية الذاتية بكل أبعادها, أو يتجاوزها لتقصي مضامين عامة تهم الجميع في سياق شمولي أوسع? سؤال طرحته على نفسي منذ دعيت للكتابة في زاوية (مرفأ الذاكرة), وأجد أن المدخل إلى مقاربة مثل هذا السؤال, هو الحديث عن شقه الثاني, لأن فيه فاتحة للحياة العامة, ويمكن به استيحاء الدروس والعبر الكثيرة اللازمة للأجيال العربية الحالية والقادمة لزيادة معرفتها بكل ما تختزنه الذاكرة الجماعية

مرفأ الذاكرة عبداللطيف يوسف الحمد

هل تصفح الذاكرة ينحصر في جزئيات الخصوصية الذاتية بكل أبعادها, أو يتجاوزها لتقصي مضامين عامة تهم الجميع في سياق شمولي أوسع? سؤال طرحته على نفسي منذ دعيت للكتابة في زاوية (مرفأ الذاكرة), وأجد أن المدخل إلى مقاربة مثل هذا السؤال, هو الحديث عن شقه الثاني, لأن فيه فاتحة للحياة العامة, ويمكن به استيحاء الدروس والعبر الكثيرة اللازمة للأجيال العربية الحالية والقادمة لزيادة معرفتها بكل ما تختزنه الذاكرة الجماعية