العدد (643) - اصدار (6-2012)
العنوان لا شك مثير, ولأن الموضوع يشمل طائرة وسماء والمريخ، إذن لا بد من إعطاء فكرة عن كل كلمة في العنوان. بدءاً من المريخ نأخذ فكرة ولو سريعة عن مميزات هذا الكوكب الذي تعلق به الإنسان منذ القدم. أما الموضوع الثاني فهو سماء المريخ، فهل تختلف سماء المريخ عن سماء الأرض، وهل تمكن الإنسان من معرفة سماء المريخ؟ أما عن الطائرة وهو الموضوع الرئيسي فيجب أن نأخذ فكرة سريعة عن الطيران وعلاقته بالإنسان، ثم موضوع أول طائرة في سماء الكوكب الأحمر أو المريخ
يستوقفني عند تصفح صفحة الفيسبوك مثلاً أو تويتر بعض الإحالات إلى ما يقوم الأصدقاء أو أي من المنضمين لصفحتي ببثه، بعضها مقالات يرشحونها للقراءة، وبعضها مقالات كتبها بعض منهم. وما يلفت الانتباه هنا أن كثيرًا مما يبث قد يتم التعليق عليه من انطباع عابر يتولد من العنوان، أو حتى الضغط على زر «like» الذي يعبر به مستخدم الفيسبوك عن إعجابه بالمادة، لكن ربما دون أن يقرأها، أو يقرأها بنصف تركيز. ولعل هذا بديهي لصفحة تابعة لموقع اجتماعي