العدد (651) - اصدار (2-2013)

ثقافة إلكترونية: المحكمة الافتراضية.. هل تحقق العدالة للبشرية؟ إبراهيم فرغلي

تخيل أن قاعة محكمة خالية إلا من قاضٍ، وربما مستشار له أو أكثر. ومع ذلك، فإن هذه الهيئة التي تجلس بدون شهود أو حضور ولا متهمين، تنجز مهام عدة، وتطلق أحكامًا بالبراءة، أو الغرامة أو بسنوات من السجن أو غيرها من العقوبات لأشخاص يبعدون عن المحكمة مئات الأميال أو أكثر. فهل يمكن لهذه المحكمة الافتراضية أن توجد في الواقع حقًا؟ وهل لمثلها أن تحقق العدل؟ طبعا سؤال كهذا قبل عدة سنوات ربما يصلح ليكون مشهدا في قصة خيال علمي

ثقافة إلكترونية: المحكمة الافتراضية.. هل تحقق العدالة للبشرية؟ إبراهيم فرغلي

تخيل أن قاعة محكمة خالية إلا من قاضٍ، وربما مستشار له أو أكثر. ومع ذلك، فإن هذه الهيئة التي تجلس بدون شهود أو حضور ولا متهمين، تنجز مهام عدة، وتطلق أحكامًا بالبراءة، أو الغرامة أو بسنوات من السجن أو غيرها من العقوبات لأشخاص يبعدون عن المحكمة مئات الأميال أو أكثر. فهل يمكن لهذه المحكمة الافتراضية أن توجد في الواقع حقًا؟ وهل لمثلها أن تحقق العدل؟ طبعا سؤال كهذا قبل عدة سنوات ربما يصلح ليكون مشهدا في قصة خيال علمي

ثقافة إلكترونية: المحكمة الافتراضية.. هل تحقق العدالة للبشرية؟ إبراهيم فرغلي

تخيل أن قاعة محكمة خالية إلا من قاضٍ، وربما مستشار له أو أكثر. ومع ذلك، فإن هذه الهيئة التي تجلس بدون شهود أو حضور ولا متهمين، تنجز مهام عدة، وتطلق أحكامًا بالبراءة، أو الغرامة أو بسنوات من السجن أو غيرها من العقوبات لأشخاص يبعدون عن المحكمة مئات الأميال أو أكثر. فهل يمكن لهذه المحكمة الافتراضية أن توجد في الواقع حقًا؟ وهل لمثلها أن تحقق العدل؟ طبعا سؤال كهذا قبل عدة سنوات ربما يصلح ليكون مشهدا في قصة خيال علمي