العدد (631) - اصدار (6-2011)

قالوا مجموعة من الباحثين

«الفرق بين الإرهاب السياسي والجريمة العادية يصبح واضحا خلال تغيير الأنظمة، حين يصبح الإرهابيون السابقون بمنزلة حراس لبلادهم»

عزيزي القارئ المحرر

يتفجر العالم العربي اليوم بالثورات الشعبية في كل مكان، مفاجئًا العالم ليس فقط بالمطالب التي ترفعها الجماهير العربية بالحرية والديمقراطية ورفض الفساد، بل بالتزامن ووحدة الشعارات بين هذه المطالب العربية بالشكل الذي يجعلها تبدو كأنها شعب واحد يتحرك ليطالب بالمطالب نفسها

اللغة حياة: العدالة والخِيرة غير العدل والخِيار مصطفى عليّ الجوزو

يخلط الناس أحيانًا بين مصادر الفعل الواحد، فيستعملون بعضها مكان بعض، وهم من حيث المبدأ على حقّ، لأنّ تلك المصادر تعبّر غالبًا عن معنى واحد أو مشترك؛ لكنّ هذا المبدأ قد ينقضه الاستعمال، لأنّ الأزمنة المتعاقبة، والبيئات اللغويّة المختلفة، والاختصاصات المتنوّعة، والحاجات المتبدّلة، كلّها ممّا يحكم معاني الألفاظ، فيبدّلها أو يطوّرها على الأقلّ، وربما بدّل صيغتها

جمال العربية: لغةٌ.. وإبداعُ لغة فاروق شوشة

من الموضوعات التي شغلت بها لجنة الأصول في مجمع اللغة العربية بالقاهرة ما يتصل بتعدية الفعل: اعتبرَ، يعتبرُ إلى مفعولين متضمنًا معنى عَدَّ في مثل قول بعضهم: «والذين يفرحون بما أوتوا من مال في هذه الحياة الدنيا ويعتبرون ذلك أكبر متاع وأعظم لذة ولا يفيدون غيرهم منها يقعون في غرور باطل». وقول آخر: الإيمان ببعض الأنبياء والكفر ببعضهم يعتبرهُ الإسلام كفرًا بالكل

المفكرة الثقافية مصطفى عبدالله

عقدت مؤسسة جائزة عبدالعزيز سعود البابطين للإبداع الشعري بالكويت دورتها الرابعة لمهرجان «ربيع الشعر العربي» تحت عنوان «ملتقى أحمد السقاف وغازي القصيبي» وذلك خلال الفترة من 21 - 23 مارس 2011، وافتتحه رئيس مجلس الأمة جاسم محمد الخرافي، الذي أكد على الدور الريادي الذي تقوم به مؤسسة البابطين في إبراز الشعر العربي، منوها بالجهود الكبيرة التي يقوم بها الشاعر عبدالعزيز سعود البابطين، وهو الأمر الذي يعكس وجه الكويت الحضاري أمام العالم أجمع

وتريات مجموعة من الباحثين

عقدت مؤسسة جائزة عبدالعزيز سعود البابطين للإبداع الشعري بالكويت دورتها الرابعة لمهرجان «ربيع الشعر العربي» تحت عنوان «ملتقى أحمد السقاف وغازي القصيبي» وذلك خلال الفترة من 21 - 23 مارس 2011، وافتتحه رئيس مجلس الأمة جاسم محمد الخرافي، الذي أكد على الدور الريادي الذي تقوم به مؤسسة البابطين في إبراز الشعر العربي، منوها بالجهود الكبيرة التي يقوم بها الشاعر عبدالعزيز سعود البابطين، وهو الأمر الذي يعكس وجه الكويت الحضاري أمام العالم أجمع

عزيزي العربي مجموعة من الباحثين

وصلتنا مجموعة من الرسائل تعقيبًا على مقالي الشهري الذي نشر في العدد 629- أبريل الماضي بعنوان «ثورة عصر» وبينها رسالة للقارئ الأخ/ سفيان عبدالقادر الجمل، من تونس الشقيقة، كتب فيها نقدًا للموضوع في رسالة بعنوان «ريادة تاريخية أم ثقل إستراتيجي» يعتب فيها أنني لم أتناول في مقالي عن الثورة إشارة تفصيلية للثورة التونسية

إلى أن نلتقي ميشيل حنا

عندما كنت صغيرًا، كان لدي هاجس المشي على بلاطة وترك الأخرى حين كنت أسير على الرصيف. بمعنى أنه إذا كان الرصيف مبلطًا بنظام بلاطة صفراء ثم أخرى حمراء فإنني كنت أختار لونًا واحدًا أسير عليه إلى أن أصل، وإذا كان الرصيف مبلطًا بلون واحد كنت أتخيّل أنه مقسم إلى لونين بالطريقة نفسها، وأختار لونًا أسير عليه