العدد (615) - اصدار (2-2010)
صدر هذا الكتاب في منتصف القرن العشرين، وأثار في حينه جدلاً في ما خصّ تأثير الثقافة العربية في الهوية الإسبانية. وقد واجه مؤلفه (أميركو كاسترو) تحدياً، بتقديمه كتاباً خارج المألوف في الدراسات الإسبانية الإسلامية، أكثر ما تجلى في مفهومه، بأن الأحداث ليست التاريخ، بل هي مؤشر عليه، إذ هو باعترافه، «عبارة عن سلم القيم الذي يصبو إليه كل شعب»
يركز كتاب ربيكا هيلاور على مخرجات ومنتجات الأفلام العربية من النساء. وقد صدر عن الجامعة الأمريكية بالقاهرة، في مجلد من القطع المتوسط، يضم بين دفتيه، 484 صفحة، منقسمة إلى 11 باباً، تتناول 68 شخصية نسائية عربية، وتعلق على ما يقرب من 200 فيلم من إنتاجهن. الإعجاب والتقدير هما أول ما يجول بخاطر المتصفح المتعجل للكتاب. فهو ينم في مظهره عن انشغال غربي مقبول بقضايا السينما العربية وشخصيات صانعيها. فالكتاب يستخدم أنماطاً سردية متنوعة، تترواح بين الحوارات الحرة التي أجرتها المؤلفة مع المخرجات والمنتجات العربيات
كتاب يوثق المسيرة البرلمانية للسياسي الكويتي الراحل سامي المنيس منذ عام 1963 حتى وفاته في 23 أغسطس 2000م