العدد (684) - اصدار (11-2015)

في هياكل بعلبك علي زكي ناصر

في بعلبك، وفي هياكلها التي تحتار في أوصافها الألبابُ وأمامَ عامودٍ عظيمٍ شاهقٍ قد ناهز الآفاقَ، وَهْيَ سَحابُ ألفيتُ غانيةً على أعتابهِ بيضاءَ، ناعِسةٌ بها الأَهدابُ

ضُحَى كمال عبدالرحيم

هذا الرصيفُ يسوقني للوصلِ طوبى للرحى

نَاطُورُ الدُّجَى! آمال عواد رضوان

ظِلاَلُ ثُقُوبِكِ تَيَقَّظَتْ مِنْ مَكَامِنِهَا تَتَجَنَّى عَلَيَّ تَعَرَّجَتْ فِي أَزِيزِ سَقِيفَةٍ مَتَأَهِّبَةٍ لِلْمَشَاكَسَةِ