العدد (605) - اصدار (4-2009)
لم يعد الشاعر الكردي شيركو بيكه س مجهولاً تماماً بالنسبة لقرّاء العربية، ذلك أن مجموعاته الشعرية تتم ترجمتها إلى لغة الضاد الواحدة بعد الأخرى بحيث أمكن للقرّاء والمتابعين العرب أن يتعرّفوا إلى واحدة من أغنى التجارب الشعرية الكردية وأكثرها تفجّراً وتنوعاً وصلة بجذرها الحياتي والمكاني. مَن يتابع مجموعات الشاعر المتعددة منذ «مرايا صغيرة» و«نغمة حجرية» و«مضيف الفراشات» وحتى «سفر الروائح» و«إناء الألوان» وغيرها لابد أن يلاحظ ثراء لغة الشاعر واتساع مروحة موضوعاته وخصوبة مخيلته
يقول عتيق رحيمي السيناريست والروائي الأفغاني، الفائز أخيراً بالجونكور الفرنسية لسنه 2008: «لا يوجد بلد واحد في العالم عرف وجرب خلال أربعين سنة كل الأنظمة السياسية التي يمكن تخيلها كأفغانستان، أنظمة لا تخطر على البال دفعت بوطني إلى شفير الهاوية..»، هذا ما قاله للصحفيين معبراً عن ألمه وحزنه لما يحدث لوطنه المجنون - إن صح التعبير -عتيق رحيمي المولود سنة 1962 في عائلة محترمة، متعلمة وغربية الثقافة
صفحات من كتاب الرحالة اليمني الشرماني والمتضمنة رحلته إلى الكويت بين الأربعينيات والخمسينيات
صفحات من كتاب الرحالة اليمني الشرماني والمتضمنة رحلته إلى الكويت بين الأربعينيات والخمسينيات
«محطات في المسرح العربي» كتاب صادر حديثا عن دائرة الثقافة والإعلام في الشارقة بالإمارات العربية المتحدة للدكتور هيثم يحيى الخواجة.. وهو عبارة عن دراسة لأحوال المسرح في عدد من الدول العربية من بينها دولة الإمارات العربية المتحدة ودولة الكويت.. يتكون الكتاب من ستة فصول ومجموعة عناوين على النحو التالي: «النص المسرحي الإماراتي»، «توظيف التراث في المسرح الإماراتي»، «مراجعات ومقاربات مسرحية»، «المسرح رؤى وقراءات» ،«المسرح في الكويت» و«القدس في المسرح الخليجي»
لم يكن «جريجوار ديلاكور» (47 عامًا) رجل الدعاية والإعلان الناجح يعرف أنه حين يقرر أن يترك عمله ليتفرغ للكتابة وهو في سن الخامسة والاربعين أن نجاحًا آخر أكثر دويًا وصدى بانتظاره. حيث اتخذ قراره بالتفرغ لمهنة الكتابة أملًا في العيش من أجل مهنة تعني له الكثير دون أن يفكر في النجاح إذ يقول: «العمل 30 عامًا في مجال الدعاية يضعك وجهًا لوجه مع النجاح، وأكثر ما يعنيني اليوم هو أن افعل ما يعني لي الكثير. فمن خلال الكتابة أخلق حيوات تعوزني بشدة»
شهادات عن أبرز رجالات المسرح الكويتي من كويتيين وعرب سبق للمؤلف العمل معهم