العدد (574) - اصدار (9-2006)

بارتيل بروين الأب: «سيدة وابنتها» عبود طلعت عطية

عندما يدرس الكثيرون تاريخ الفن في عصر النهضة، فإن أنظارهم تتجه أولاً إلى إيطاليا ثم هولندا، وفرنسا. ويتجاهل البعض الفن الألماني الذي بلغ شأواً عظيماً في القرن السادس عشر والفنانين الألمان الذين حظوا بشهرة مقبولة تاريخياً وعالمياً مثل لوكاس كراناش وهانز هولباين، ونتناول هنا رساماً لم يفه النقاد والإعلام حقه: بارتيل بروين

شخصيات مقهورة تسكن «عمارة يعقوبيان» عماد النويري

ضم هذا الفيلم أهم وأشهر نجوم السينما العربية، وعلى رأسهم عادل إمام ونور الشريف ويسرا، و كتب له النص السينمائي السينارست «وحيد حامد»، عن رواية لـ«د. علاء الأسواني»، والتي تحمل الاسم ذاته ليخرجه «مروان حامد» في أول فيلم روائي طويل له. وكان للفيلم أن يعرض في أهم وأشهر المهرجانات العالمية مثل برلين وكان وتربيكا . يعقوبيان هي العمارة، التي سكنها الوزراء والباشوات والخواجات قبل ثورة يوليو1952، ثم كبار الضباط بعد الثورة

من وحي المعارض أمين الباشا

المعارض التي تقام في إسبانيا، تقيمها المصارف الكبرى، إذ إن أكثر هذه المصارف تملك قصورًا تاريخية محوّلة إلى متاحف وبيوت ثقافة. لا تقتصر نشاطات هذه المصارف على الفنون التشكيلية فقط، بل تتعدّاها إلى غير لون من ألوان الثقافة. لكن الفن التشكيلي يأخذ حصة كبيرة من اهتماماتها الفنية والثقافية. الجدير بالذكر، أن الأميرة إحدى بنات الملك كارلوس، ملك إسبانيا، تعمل في إدارة أحد فروع مؤسسة فنية ثقافية في أحد البنوك في برشلونة