• العربي الصغير العزيز:

أرجو قبولي صديقة دائمة للمجلة على مدى العمر لأنني أنتظرها مع مطلع كل شهر لأنها بالنسبة لي بمنزلة الشافي لأني اجد فيها ما يروق لنفسي.

مريانا منير ـ مصر

• صديقتي مريانا:

أهلا بك صديقة دائمة للعربي الصغير, ونحن سعداء لإعجابك بها.

• مجلتي الحبيبة العربي الصغير:

أنا من أشد المعجبات بهذه المجلة لما فيها من علم وفكر وأدب فهي من أكثر المجلات إفادة للأطفال العرب.

أتمنى أن أصبح صديقة للمجلة, فهل تقبلوني?

ولماذا لا يوجد مندوبون لمجلة العربي الصغير, لكي يستطيع أصدقاء المجلة إرسال تحقيقات صحفية مختلفة ومتنوعة ولماذا لا يتم زيادة أعداد المجلة في مدينتي (الرمثا) لأنني أضطر إلى أن أحضرها من مدينة أخرى??

وأخيراً أتمنى لمجلتي الحبيبة التقدم والنجاح والازدهار.

إيناس محمد زعيتر ـ الأردن

• صديقتي إيناس:

أهلا بك ضمن أصدقاء العربي الصغير, وفيما يخص المندوبين فأصدقاء العربي الصغير ليسوا بحاجة إلى بطاقات ليرسلوا للعربي الصغير مختلف المواد من تحقيقات ومواضيع. أما زيادة الأعداد فسندرس الموضوع ونعدك خيراً إن شاء الله.

تحية طيبة.. وبعد:

أرجو أن تقبلني صديقا للعربي الصغير الذي ملأ حياتي حباً للقراءة والمطالعة.

سيف الدين ـ سوريا

• صديقي سيف:

أهلا بك صديقا للعربي الصغير. ويسعدني أنك تحب القراءة والمطالعة, فالقراءة مفيدة ومسلية والكتاب صديق جيد ومخلص

• مجلتي العربي الصغير:

اطلعت على مجلة العربي الصغير وأعجبت بها شديد الإعجاب فأشكركم باسمي ونيابة عن كل أطفال مدينتي بل ووطني المغرب (مراكش) على ما بذلتموه من مجهودات وما تبذلونه من أجل إخراج هذه المجلة في حلتها الجديدة إلى الوجود, وليس من باب المجاملة إن قلت إنني جد سعيد برؤيتي لهذه المجلة عند الباعة بمدينتي الصغيرة. وأنا أحب أن اقرأ بالعربية وأعجبت غاية الإعجاب بكل أبواب المجلة.

صالح الفرياضي ـ المغرب

إنني دائما اقرأ هذه المجلة منذ عودتها بعد حرب تحرير الكويت وانني أرسل الكثير من الخطابات ولكنني لا أجد اسمي منشورا داخل المجلة فلماذا? مع انه يوجد كثيرون من مصر ومن محافظتي اسماؤهم منشورة في المجلة.

دعاء نبيل الشافعي ـ مصر

• صديقتي دعاء:

اعذريني لتأخر نشر رسالتك, لكن الكم الهائل الذي يصلنا يجبرنا على التأخير إلا أننا لا نلقي بأي رسالة تصلنا ونقرأها كلهم وأرجو أن تصفحي عنا الآن.

• عزيزي العربي الصغير:

أشكرك على المجلة الرائعة كما أود أن أشكرك على الهدية الملحقــــة بالمجــلة فهي تمثل كتابا مسليا ومادة احتفظ بها لأعود لهــا مستقبلاً, ســـواء للتسلية أو الفائدة, فأنا أحفظ هدية كل عدد داخل العدد كي لا تضيع. فشكرا لكم.

ليلى عبدالحق ـ الجزائر

• صديقتي ليلى:

يسعدني أن هديــة العربي الصغير تعجبـك وأنك تحتفظين بها, المهم أنك تستفيدين منها فائدة وتسلية.