إلى العربي الصغير وأصدقائه:

إني أهدي إلى كل من قام بتنظيم هذه المجلة تحية خالصة وسلاماً حارّاً, إني أحبّ مجلة العربي الصغير لأنها تثقّفنا وفيها العديد من المجالات للقراءة والمطالعة, وأنا أتابع هذه المجلة الجميلة بانتظام, وكل شهر أشتريها, ولكنني لا أعلم لماذا تأتي متأخرة إلى بلادنا? أرجو أن تجيبوا عن سؤالي.

مجدي قاسم - تونس

صديقي العزيز مجدي:

نعتذر إن كانت مجلة العربي الصغير تصل متأخرة إلى تونس, وسأعمل بنفسي على معرفة سبب المشكلة وإيجاد حل لهـا إن شــاء اللــه. وسنحرص على أن تصل المجلة إليكم في وقتها. ونحن شاكرون حرصك على شراء المجلة, ونتمنى أن تبقى على اتصال دائم بنا.

صديقي وعزيزي العربي الصغير:

أنا طالبة في الصف العاشر, أختي الكبيرة معلمة تعرّفت على مجلة العربي الصغير عن طريق طلابها, فاشترت لي عدداً منها, وعندما قرأتها أحببتها, فكل ما فيها رائع ومفيد, وفيها معلومات ثقافية مفيدة, وأتمنى أن تقبلوني صديقة جديدة للمجلة, ولكني أود طرح سؤال وهو: ماذا تقصدون بالبطاقة المدنية التي تريدون أن نملأها عند الاشتراك في مسابقة مجلة العربي الصغير لأنني لم أفهم ماذا أكتب بجانبها. ولكم الشكر.

أنا أنتظر العدد الجديد بفارغ الصبر.

صديقتكم المحبة ألاء الأحمدي - سوريا

صديقتي العزيزة آلاء:

أهلاً بك صديقة جديدة للمجلة, ونحن سعداء برسالتك اللطيفة, أما بشأن استفسارك عن رقم البطاقة المدنية فهو مطلب خاص بالمواطنين والمقيمين داخل الكويت فقط. وتحياتنا لأختك ولجميع طلابها.

صديقي العربي الصغير:

كل عام وأنت بخير, وألف مبروك بمناسبة صدور أعدادك الأولى والثانية والثالثة بعد المائة التي نالت إعجابي وتقديري, وأريد أن أقدم لك ثناء وشكراً على جهودك التي تبذلها في سبيل الحصول على أعلى شهادات الامتياز والتقدير من القرّاء الذين تابعوك من عددك الأول.

وبعد...

أريد أن أعلق على مظهرك الجديد الذي بدوت فيه: فأنت رائع جداً وشعرك الأسود والحطة البيضاء (الشماغ - العقال.. لا أدري) رائع جداً, وشخصيتك الجديدة التي تدافع عن الخير والمظلومين وتكافح الشر والأشرار, بدوت فيها شابّاً ناضجاً يدرك حقيقة ضرورة الدفاع عن الأرض والأشخاص والممتلكات والنضال ضد الاستعمار والمتسلطين.

ولكن هل ترى معي أنك أصبحت عصبياً بعض الشيء?!

في الأعداد السابقة كنت شابّاً ظريفاً يطوف البلاد ويتعرف على أصدقاء كثر بالاضافة إلى أنه يدافع عن الخير ويكافح الأشرار.

بتول الساحي - سوريا

صديقتي اللطيفة بتول:

شكراً على رسالتك التي سعدت كثيراً لقراءتها, وشكراً على الثناء والمديح الذي أمطرتني به مما جعل وجهي يحمر خجلاً, وهاهو فيصل البغلي الذي يرسمني ويكتب قصتي يرد عليك أيضاً.

شكراً جزيلاً لك صديقتنا بتول:

أحب أن أشكر الله الذي ساعدني أن أدخل البسمة على وجوهكم وأن أشارك في إدخال السعادة والفرح على أفئدتكم. الصديقة بتول: أحببت أن أرسم قصة العربي الصغير كقطاع من الحياة ولو كانت هذه الحياة من نسج خيالي. فالحياة تحلو بالقيم السامية التي تجمّلها, وكذلك تحتاج إلى القوة والشجاعة التي تدافع عن هذه القيم كالبستان الجميل حينما أقص أوراقه وأقطف بعض زهوره, ليس قسوة أو حبّاً في العبث والشغب ولكن زيادة في الجمال.

وفي نهاية كلامي, إن قصة العربي الصغير لم تنته بعد, فالأحداث القادمة ستوضح ما فات منها لكي تترابط القصة, وشكراً جزيلاً لك ولمشاعرك تجاه العربي الصغير.

أعزائي أسرة مجلة العربي الصغير:

أبعث لكم تحياتي الحارة وجزيل شكري لأنكم تحبّون أبناء أمتكم الغالية ولأنكم تنمّون أفكاركم بالعلوم والمعارف, ولذلك أتابع مجلتكم من العدد 65 لأني أحبها وأحببت أن أراسلكم, ولقد أرسلت لكم بعض مقترحاتي:

- أن تخصصوا زاوية لصنع الأشغال اليدوية ليبعثها الأطفال إلى المجلة.

- أن تخصصوا زاوية للمواضيع الجميلة ليبعثها الأطفال لمجلتكم وبذلك تنمون أفكار الأطفال ويتوسع فكرهم وخيالهم.

- أن تخصصوا زاوية للقاءات مع الأطفال, وذلك بتعريفهم بالمجلة ورأيهم فيها, ولي طلب خاص منكم أن تستمروا في عطائكم لنا.

ليلاس الصالح - سوريا

صديقتي ليلاس:

أسرة مجلة العربي الصغير تشكر لك حرصك على المجلة, والاقتراحات المفيدة التي تفضلت بها أحب أن أؤكد أن باب المشاركات مفتوح لجميع المواضيع دون التقيد بمواضيع معينة فيمكن للأصدقاء الصغار إرسال مساهماتهم بخصوص أي موضوع وسنقوم بنشره إذا كان صالحاً للنشر, أما بخصوص اقتراحك حول إجراء لقاءات مع الأطفال, فهو اقتراح جميل. فما رأيك لو تقومين بعمل لقاء مع بعض أصدقائك في سوريا وترسلينه لنا?

عزيزي العربي الصغير:

هل تصدق أنه في حصة الاقتصاد المنزلي كنا نتعلم كيف نصنع الخبز, وقالت المعلمة: إن العجين له معنى آخر وهو الفرزدق, فتحمّست وقلت لها إنني قرأت هذا في العربي الصغير. وكنت فخورة لكوني أعرف هذه المعلومة قبل صديقاتي. فقررت أن أشكرك.

هدى عيسى - الكويت

صديقتي هدى:

أنا سعيد لسعادتك, ومسرور لأن العربي الصغير أفادتك. ولا شكر على واجب.

- هدية من شهد إلى العربي الصغير.

رسوم: شهد عبود بن دحمان

صديقتي شهد... وصلت هديتك الرائعة, شكراً!

- العربي الصغير العزيز:

أنا تلميذة في الصف السابع من التعليم الابتدائي, وأحب مجلة العربي الصغير, وأجمعها وأتمنى أن تستمر في إصدارها, وأكثر ما يعجبني من أبواب المجلة (واحة الفن الجميل).
وأيضاً يعجبني باب (العالم يتقدم), و (موسوعة العربي الصغير) .

ليلى سلمان - الجمهورية اليمنية

صديقتي ليلى:

سعدنا برسالتك اللطيفة وأسرة العربي الصغير تبلغك سلامها وسنعمل على أن تنال أبواب المجلة إعجابك وإعجاب جميع أحبائنا الصغار.