ساعي البريد الصغير

ساعي البريد الصغير

للتعارف
مياسة غازي حلوبني- السن: 12 سنة
العنوان: شارع ابن بطوطة - أوفشرة الأشقر - اللاذقية - سوريا

إلى مجلّتي الحبيبة
تحية عطرة وسلاماً حاراً..
أما بعد, فإني أتقدم بالشكر إلى كامل الأعضاء الذين ساهموا في إثراء المجلة لصالحنا والتي تهتمّ خاصة بثقافة الطفل ومعرفته فأنا من عشاق هذه المجلة العزيزة عليّ.


لقد كنت أشتريها عندما تصدر في المحلاّت التجارية والمكتبات. وكنت أرسل إليكم العديد من الرسائل فهوايتي هي المطالعة والمراسلة ولكن للأسف, لم تصلني أي رسالة أو خطاب منكم وأرجو أن تصلكم هذه الرّسالة البسيطة التي عبّرت فيها عن مدى حبّي وفخري لهذه المجلة في أقرب وقت حتى تنال إعجابكم ورضاكم وأرجو بذلك أن تستمر المجلّة بإصدار أعدادها الثقافية والمفيدة.


فاطمة الطوايدي - تونس


صديقتي فاطمة..
أهلا بك واحدة من عشاق مجلة العربي الصغير, ونتمنى منك المداومة على قراءتها ونعتذر عن التأخير في الرد على رسالتك بسبب تراكم مئات الرسائل التي تحتاج إلى ردودكم, ثقي بأننا لا نهمل أي رسالة تصل إلى أيدينا وفي انتظار مساهماتك الشائقة المفيدة.


من اليمن السعيد أهديك تحياتي وتحيات أصدقاء العربي الصغير, والذين ينتظرون وصوله إلى اليمن أول كل شهر بفارغ الصبر, ونحن أصدقاء العربي الصغير (نزعل) عندما يصل العربي للكبار قبل العربي الصغير, ولا ندري ما الأسباب.

نشكركم على اهتمامكم بالطفل العربي.

جابر أحمد عبدالله محمد - اليمن


من الكويت الحبيبة أهدي لك يا صديقي جابر وجميع أصدقائنا في اليمن السعيد خالص تحياتي ولا داعي لأن (تزعل) يا صديقي لأن مجلة العربي تصل قبل مجلة العربي الصغير, لأنهما وجهان لعملة ذهبية واحدة وهدفهما يصب حول تحقيق المتعة والفائدة لكل العرب إلا أن مجلتنا قد صبت اهتمامها الأول حول أطفال الوطن العربي, ونعدك أن نحاول قدر المستطاع أن نعمل على إيصال المجلة إلى جميع بلدان الوطن العربي في وقتها المحدد.


صديقي العربي الصغير,
أحييك بتحية الإسلام وخالص التحيات القلبية التي أزفها إليك من أرض الجزائر الحبيبة للكويت الشقيقة, آملا أن تصلكم وأنت بوافر الصحة وكاملها.


أنا من قراء العربي الصغير المواظبين سواء على المشاركة في مسابقاتها أو اقتنائها من الأسواق, التي لا تبخل علينا بهذا الضيف العزيز على كل طفل عربي, لكن المشكلة هي عدم وصولها في الوقت المحدد, مما يعرض الرسائل والمساهمات إلى التأخر وعدم وصولها وحتى إلغائها لتأخرها عن الموعد المحدد.


المسابقة رائعة, وأسئلتها سهلة للغاية, لكني أقترح زيادة عدد المسابقات, فمسابقات من هذا النوع جيدة, ولكن من حيث النوع تفتقر إلى مسابقات من النوع الفني للمواهب وحتى مسابقات للأطفال الصغار. لذا, فاقتراحي هو الزيادة نوعاً ماً.


لقد بعثت لكم عدة رسائل فلم أتلقّ أي رد ولم ينشر اسمي في قائمة (رسائل وصلتنا) قرابة العام, لكني لم أفقد الأمل وواصلت المراسلة لعلي أتلقى ردّاً من صديقي العربي الصغير.


أسامة بن عطا الله - الجزائر


شكرا لك يا صديقي العزيز أسامة على مداومتك على قراءة مجلة العربي الصغير. وبالنسبة لاقتراحك فهو قيد الدراسة, ونعتذر إن كانت رسالتك قد وصلت متأخرة على الرغم من حرص ساعي البريد الصغير على إيصالها في وقتها إلا أننا يجب أن نعذره لكثرة ما يواجهه من متاعب, وهأنت تراه محتفلا بوصول رسائل جديدة .

نشكركم على جهودكم الطيبة التي تبذلونها من أجلنا نحن الأطفال في كل مكان من الوطن العربي.


فمجلتكم العربي الصغير مفيدة وجيدة وأنا مولع بها.


فواز محمد صالح الشاهري - اليمن


لا داعي للشكر أبداً يا صديقي فواز, فهذا هو واجبنا ويسرّ القائمين على مجلة العربي الصغير أن يقدموا كل ما هو ممتع وجميل لأصدقائنا الصغار مع خالص تقديري وتمنياتي لك ولجميع أصدقائنا بالتوفيق.

نشكركم على هذه المجلة جزيل الشكر لأنها تساعدنا على المعرفة, وتبعث فينا روح البحث والمطالعة والاستفادة من المعلومات التي تقدمونها لنا في كل عدد من أعداد هذه المجلة, ودمتم لخدمة الطفولة التي هي في أمس الحاجة لمثل هذه المجلات, والسلام.

إيمان اسماعيلي - المغرب


صديقتي إيمان..
لا شكر على واجب, ومساعدة أصدقائنا على النهل من بحار المعرفة المختلفة هدفنا الأول في مجلة العربي الصغير.

إلى أحلى وأغلى وأروع مجلة إلى قلبي, مجلة العربي الصغير.


تحية حب وأخوّة نابعة من قلبي النابض بالمحبة والفخر والاعتزاز إلى أسرة تحرير هذه المجلة الرائعة حيث أبلغ سلامي الحار جداً إلى جميع أسرة المجلة وخاصة إلى رئيس تحريرها ومنه لجميع العاملين والعاملات الطيبين, راجية من الله تعالى أن تصلكم رسالتي هذه وأنتم في صحة وعافية إن شاء الله.


من حقي أخواني أن أفتخر بكم وبهذه المجلة التي هي حتماً اسم على مسمى, والتي نجد فيها دائماً كل جديد ومفيد وما هو رائع, فتمنياتي لكم بمزيد من النجاح والتوفيق والازدهار.


إلى أسرتي الحبيبة أسرة العربي الصغير..
أوجه تحية إلى المشرق على صفحة موسوعة العربي الصغير والتي تعجبني كثيراً لأنني أهوى جمع المعلومات في جميع ميادين الحياة.


سميرة قاسمي - الجزائر

صديقتي سميرة..
ويحق لنا يا صديقتي أن نفخر بأصدقائنا الصغار وبتواصلهم المستمر مع المجلة, وبتشجيعهم الدائم الذي لولاه لما استمرت مجلتنا الرائعة العربي الصغير في مسيرتها الرائدة بتوفيق من الله تعالى, فشكراً لك.

أحب أن أعلمكم أنني متابعة دائمة لمجلتكم الكريمة العربي الصغير, أنا ندى طلال طيبا من أطفال سوريا العريقة, وأحببت أن أطلعكم أنني أود المشاركة في مسابقتكم التي جعلتني أكثر ثقافة من خلال مطالعتي لمجلتك.

ندى طلال - سوريا

صديقتي ندى..
شكراً لك يا صديقتي, ونرجو أن تداومي على قراءة المجلات المفيدة وتشجيع أصدقائك في سوريا على مطالعتها, وبلّغي تحياتي للجميع.

يسرني أن أدفع قلمي لكتابة هذه الرسالة لمجلة العربي الصغير متمنية لها النجاح في مشوارها وفيما تقدمه إلى الأطفال العرب, ومنذ أن قرأتها لأول مرة وأنا شغوفة بها وتفحص مواضيعها الشائقة.


وأخيراً, تقبلوا مني فائق الشكر والاحترام.

أسماء منصور - الجزائر

صديقتي أسماء..
شكراً لك, وبكل تأكيد تبقى مجلة العربي الصغير هي المجلة الثقافية الأولى للأطفال العرب.

أنا تلميذ بالصف السادس بالجزائر وأحب كثيراً المطالعة وقراءة القصص خاصة, وأنا أشكركم كثيراً على القصص الجميلة والكثيرة المقدمة في مجلة العربي الصغير, كما أحب أيضاً جزء الرياضة وأرجو أن تتوسعوا فيه أكثر, وأطلب منكم إدراج موضوعات تتحدث عن الرسوم المتحركة وأنا أشجعكم على هذه الأعمال الجميلة التي تقومون بها وأطلب من الله عزّ وجل أن يديمكم للأطفال وأتمنى لكم الازدهار في نشاطكم هذا. كما أطلب منكم وضع موقع خاص للعربي الصغير على شبكة الإنترنت, وإذا كان موجوداً فأرجو أن تدرجوه ضمن المجلة.


لقد نسيت أن أخبركم أني أحب كثيرا قسم الطرائف والابتسامات.


سمير - الجزائر


صديقي سمير..
شكراً لك على رسالتك اللطيفة وأنا سعيد لأن القصص التي نقدمها لك ولأصدقائنا قد نالت إعجابك, كما نعد بالتوسع أكثر في قسم الرياضة, وبالنسبة لموقعنا على الإنترنت فهو ما زال قيد الإنشاء وسيجهر قريبا على أمل أن نتواصل مع أصدقائنا الصغار من كل مكان عبر شبكة الإنترنت, وأهلاً بك دائماً ونرحب بكل مساهماتك.

صديقي العربي الصغير..
أنا صديقتكم لانا, وقد نجحت إلى الصف الرابع, وأنا أنتظر دائما أن تصدر مجلة العربي الصغير, وأكثر ما يعجبني فيها قصة العربي الصغير وكل عدد أقرأه, وثم أقرأ باقي صفحات المجلة التي نستفيد منها والأشياء التي لا أعرفها أقرأها بمتعة كبيرة.


لانا فواز مملوك - سوريا


صديقتي لانا..
أهلا بك يا صديقتي وألف مبروك على نجاحك إلى الصف الرابع, فأنا أيضاً أنتظر بشوق وصول رسائل أصدقائي العرب الصغار وقد سعدت كثيراً برسالتك وأعدك أن نقدم لك في المجلة كل ما هو ممتع وشائق من قصص وفوائد.

يسعدنا كثيراً ما تقوم به العربي الصغير من دور توعوي علمي من خلال نشاطها المستمر في خدمة الطفل العربي وتنمية عقله ليقوم بدوره الريادي والتنويري بين أهله ومجتمعه وذلك من أجل كيانه بين الأمم ليخدم قضيته وأمته.


لا نملك إلا أن نتقدم بالشكر الجزيل لمجلتنا العزيزة وندعوها إلى المزيد والتوسع. ونتمنى لها التقدم والازدهار, نرجو النشر والرد المشجع من أجل الاستمرار فبدوري كقارئ أشعر بضآلة التعبير في حقكم.


مهيوب ظفر أحمد الصبري - اليمن

صديقي العزيز مهيوب..
شكراً لك ولجميع أصدقاء المجلة على هذا التشجيع الدائم ونحن نعدكم جميعاً بالمزيد من المفاجآت, فابقوا معنا على اتصال.

باسم الله أتكلم, وبأواصر الصداقة أبعث أول رسالة إلى العربي الصغير, متمنية له دوام التوفيق والنجاح.


إنها المرة الأولى التي أقرأ فيها مجلة العربي الصغير, كتيّب لا يوصف, دقة في الإبداع والإتقان.


أشكركم باسمي وباسم أخوتي. إن مجلة العربي الصغير علمية, ثقافية, وأتمنى أن أكون أحد أصدقاء المجلة.

صفية زرمان - الجزائر


صديقتي صفية..
أهلا بك صديقة جديدة لمجلة الأطفال الأولى في العالم العربي, ونحن نرحب بك وبالجميع للمشاركة في ما نقدمه من مسابقات ثقافية مفيدة, وأرجو أن تبلغي تحياتي إلى أخوتك.


صديقنا العربي الصغير:
أولاً أشكر لكم جهودكم الخيّرة والمعطاءة, والآن أقول صراحة إنني معجب بكم كثيراً لأنكم تردّون على الرسائل التي تصلكم وتعطونها اهتماماً بالغاً. وأجمل شيء فيها هو أنكم تكتبون أسمكاء الذين يبعثون بالرسائل.


جمال الدين بو خاتم - الجزائر


صديقي جمال الدين:
طبعاً يا صديقي فرسائل أصدقائنا تهمنا كثيراً وهي أساس المجلة وسبب تواصلنا معكم, وأنا سعيد لأن قسم (رسائل وصلتنا) قد نال إعجابك لأنه يأخذ منا مجهوداً كبيراً, شكراً لك فلقد سعدت برسالتك.