جَدَّيْ صَلاحُ الدِّينْ
بِسَيْفِهِ المَسْنُونْ
قاتَلَ في حِطِّينْ
وَحَرَّرَ الدِّيارْ
جُنُودُهُ الغَفِيْرَهْ
شُجاعَةٌ جَسُوْرَهْ
على العِدَيْ مُغِيرَةّ
لِتُدْرِكَ انْتِصارْ
بَنَيْ لَنَا وَشَادْ
مَعَآقِلَ البِلادْ
والمَوْتُ في الجِهادْ
يَدْعُوْ إلى الفَخَارْ
بالعَزْمِِ والعُقُولْ
لَنا غَدٌ جَمِيلْ
فاللَّيْلُ لو يَطُولْ
وَراءَهُ نَهارْ