عزيزي العربي الصغير..

أنا من أشد المتحمسين للاطلاع على المعلومات والقصص التي تنشرونها وأحب على وجه خاص باب لغة المستقبل وأتمنى أن تكتبوا لنا عن أشهر المواقع. وكذلك أرجو أن أقرأ عن حياة الرسل والأنبياء لأنني مهتم جداً بهذه الأشياء. وفي الختام شكرا وأرجو لكم المزيد من التطور.

عصام الدين بلعابد - الجزائر

شكرا يا صديقنا على رسالتك وسوف نستجيب لها في القريب العاجل.

عزيزي العربي الصغير..

لماذا لا تضعون في باب لغة المستقبل قسما للتعارف عن طريق الإنترنت بعنوان (Your E-mail). وإذا وافقتم على هذه الفكرة سوف أبدأ بنفسي وعنواني هو:

[email protected]

محمد متقال - الأردن

العزيز محمد شكرا على اقتراحك وسوف نعمل به وقد نشرنا عنوانك الإلكتروني وندعو بقية الأصدقاء إلى إرسال عناوينهم حتى ننشرها.

عزيزي العربي الصغير..

هذه ثالث رسالة أرسلها إليكم وأتمنى أن تجيبوا عليها. أريد أن أشكر كل أفراد أسرة العربي الصغير وكذلك شكري الخاص للكاتب أحمد عبدالعال ودينا الغرير على ركن لغة المستقبل فقد ساعدني هذا الباب كثيرا وأتمنى أن نتوسع قليلا في ألعاب الفيديو.

محمد بوصفارة - الجزائر

قمنا بتوصيل تحياتك للزميلين أحمد ودينا أما بالنسبة لألعاب الفيديو فنحن نحاول أن ننشر أي جديد في هذا المجال.

عزيزي العربي الصغير..

تحياتي الحارة وأشواقي القلبية أرسلها لكم مع شذايا الطيور وأنغام العصافير أبعثها مع أمواج البحر وبسمات الفجر وعبير الربيع, أكتبها على الأغصان وأفتحها على الأشجار, كلمات لا تنسى أبد الدهر.

لقد أعجبتني كثيرا دعوتكم للقرّاء للمشاركة في صفحات المجلة, وفكرة الجوائز, ففكّرت في الاشتراك علّني أفوز.

عائشة سيبه - الجزائر

شكرا على تحياتك أيتها الصديقة عائشة. ونحن نتمنى أن يفوز كل الأصدقاء ولكن تصلنا الآلاف من الإجابات الصحيحة ونحن لا نملك في النهاية إلا أن نجري القرعة وندع الحظ يتحكم في الفائزين, ونحن نتمنى أن تنصفك القرعة وأن تفوزي بإحدى الجوائز.

عزيزي العربي الصغير..

لاحظت أن مجلتي العربي الصغير أصبحت لا تهتم بالعلماء المسلمين والعرب قدوتنا العلمية قدر اهتمامها بالعلماء الأوربيين ونحن أصحاب الحضارة الإسلامية ولنا الفضل الكبير على النهضة الأوربية الحديثة وقد استفادوا وكما تعرف مجلتي الحبيبة من كتب ومؤلفات العلماء العرب والمسلمين ولنا الحق في أن نتعرف كيف نشأوا وعاشوا وتعلموا وكيف أصبحوا علماء أجلاء.

وقد كنت عندما أطالع صديقتي العربي الصغير أجد وفي الصفحات الأولى قدوتي العلمية العربية المسلمة وهي تأخذ حيزا فسيحا وفي سطورها المعلومات الوافرة, أما الآن فأصبحت أرى العلماء الأوربيين يأخذون المساحة الكبيرة, أما العلماء العرب والمسلمون فأصبح لهم السطور البسيطة في الصفحة الأخيرة موضوع (شخصيات).

إنني لست ضد أن نتعلم من العلماء الأوربيين كما تعلموا هم من علمائنا العرب لكنني أرى أن يخصص جزء من المجلة لتعطينا قدوة علمية عربية مسلمة وقدوة علمية اوربية.

وأرى أيضا أن تقلل مجلتي من صفحات القصص المصورة وتعطينا بدلا منها موضوعات علمية مفيدة. لدي آراء كثيرة لكنني لا أريد أن أثقل عليكم بطلباتي.

محمد محمود قاسم الشبوطي - اليمن

شكراً أيها الصديق محمد. وأنت تعرف أن العلم لا وطن له مادام يساهم في تقدم البشرية. وقد نشرت المجلة الكثير والكثير عن العلماء العرب ولكنها يجب أن تواكب التطورات الجديدة في العلم وأن تنشر عن كل الاختراعات والاكتشافات الحديثة وإلا وقفنا في أسر الماضي البعيد والتغني بأمجاد الأجداد.إننا نحاول دائما التوازن بين تاريخ العلم وما يحدث في العالم الآن.

للتعارف

علي يوسف الفيل- 13 سنة

سوريا - محافظة حماة

مصياف - الحي الشمالي