ساعي البريد الصغير

ساعي البريد الصغير

عزيزي العربي الصغير..

أحييكم بتحية الإسلام من أرض الجزائر الطيبة إلى الكويت الجميلة, نحن نتمنى لشعبها الكريم التقدم والازدهار وأن يعود كل أسير إلى وطنه الكويت وأشكركم على التفاتتكم الطيبة تجاه الطفل العربي في بلاد العرب والمسلمين لتطوير العلم والمعرفة والإبداع في جميع الفنون.

أسماء رزوق - الجزائر

شكرا على تحيتك.

صديقي العربي الصغير..

إن كل عدد من أعداد هذه المجلة كان في القمة, لقد أعجبني القصص والتمارين والأسئلة وأخيرا أشكركم على كل المجهودات التي تبذلونها في تطوير هذه المجلة.

عبودي ريان- الجزائر

شكرا لك.

أوجه تحية طيبة بتحية الإسلام وأقول:

أوجه شكري لمنفذي هذه المجلة الجميلة التي تزودنا بالمعلومات والمتعة والتسلية كما يوجد فيها أشياء مفيدة جدا للكبار والصغار.

وفيها قصص شائقة جدا: منها قصة: الراعي وابنة الملك.

فقد أعجبتني كثيرا.. وأنا أحب قراءتها كل يوم وكل لحظة لأنها مفيدة.

وأنصح أصدقائي الذين لم يلتحقوا بها بأن يسارعوا للتوجه إليها قبل أن تضيع منهم الفرحة ويساهموا فيها فهي مجلة جميلة ورائعة.

منار وياسمين وحنان علي بارهم ياعشن

صديقاتي منار وياسمين وحنان..

شكراً على كلماتكن الرقيقة ونتمنى أن نكسبكن صديقات دائمات للعربي الصغير.

تحية طيبة..

يطيب لي المشاركة وأن أشكركم على هذه المجلة القيمة التي تحمل في ثناياها مواضيع مهمة ومتنوعة, تجعل الواحد منا يشعر وكأنه في حديقة وارفة الظلال متعددة الثمار والأزهار تتمتع بها أكلا ورائحة وظلالا.. وهكذا هي مجلة (العربي الصغير).

واصلوا ولا تيأسوا..

نحن من ورائكم ندعمكم ولو بالدعاء.

عائشة قاسم - الجزائر

لا يوجد مكان لليأس لأننا نخاطب جيل المستقبل. وإذا كنت تشبهين المجلة بالحديقة, فإننا نشبه القراء بالبذور الذين سوف يصبحون أجمل الزهور في المستقبل.

عزيزي وصديقي (العربي الصغير)..

أنا صديقة جديدة أحب أن أتمتع وأتسلى بقراءة (العربي الصغير) وقد أعجبت بكل ما نشرتموه في هذه المجلة, لذلك لا أعرف كيف أشكركم وأرجو من الله أن يوفقكم لما يحب ويرضى.

حسناء عبدالله قاسم منيف - اليمن

صديقتي حسناء..

مرحبا بك صديقة لنا ولكل قراء العربي الصغير.

عزيزي (العربي الصغير)..

سلام الله تعالى ورحمته وبركاته وبعد.

إنه لمدعاة للشرف ومبعث على الفرح, أن أكتب إليكم شاكرة لكم العمل المتميز والجهد الكريم في تقديم المادة العلمية الجيدة وتوفير الأسلوب الأمثل في معالجة ما يقدّم للطفل العربي من معارف وذلك العمل الرائع الذي يظهر على صفحات مجلتنا الغراء, التي أحرص على قراءتها بنهم لا يعرف الحدود.

وإنني لأرجو أن أجد منكم التفاتة كريمة بمنحي أعدادا من هذه المجلة قديمة وجديدة لإثراء مكتبتي بها, فإنني أحيانا لا أعثر على بعض الأعداد, وجزاكم الله عن ذلك كل خير.

ناريمان عبدالصمد- الجزائر

صديقتي ناريمان..

شكرا لك , أرسلي لنا أرقام الأعداد التي تنقصك, وسنحاول إرسالها إليك إذا كانت متوافرة لدينا.

عزيزي (العربي الصغير)..

أكتب إليكم رسالتي الأولى التي لا تستطيع مهما كانت طويلة أن تحمل إليكم مقدار إعجابي وتقديري لكم ولدولة الكويت في إيصال جهدكم الرائع المتمثل في مجلة كل العرب (العربي الصغير) التي تمثل لنا منبعا عذبا ننهل منه الثقافة الرفيعة والمتعة المفيدة منذ سنوات أصبحت الآن عمرا لنا وكنزا سيكون سلاحا لنا في مستقبل ليس فيه سلاح سوى العلم والمعرفة.

وسنظل مهما تقدمت أعمارنا نرى في مجلة (العربي الصغير) الوجه المشرق الذي يعكس ما تحمله دولة الكويت من عطاء وحب لكل أطفال الوطن العربي الكبير.

شادي سعيد وعبدالله السروري - اليمن

شكرا يا شادي ونحن نؤمن مثلك بأن العلم هو طريقنا لصنع المستقبل.