ساعي البريد الصغير
ساعي البريد الصغير
عزيزي العربي الصغير.. هذه ليست الرسالة الأولى إلى مجلتكم الغالية بل هي مجلتنا نحن أبناء الوطن العربي الكبير. ولكن رسائلي أبعثها في أوقات متقطعة, لذلك فالخطأ عندي في ذلك. أريد أن أهنئكم على جهودكم الكبيرة في إنجاح هذه المجلة الغالية التي يقتنيها الصغار والكبار على حد سواء والتي تفيدنا في المعلومات والتسلية وفي لغة العصر المعلوماتية ايضا. هناك مشكلة في مدينة جبلة أحب ان تحلوها لنا وهي أن أعداد المجلة تصل متأخرة كثيرا وقد يصل التأخر أحيانا الى يوم 15 أو 16 من الشهر لذلك أتمنى ان توضحوا ذلك. أخيرا, أتمنى أن تقبلوني صديقة دائمة للمجلة. علا علي مرهج - سوريا يسرنا اهتمامك بالمجلة وسوف نقوم بمخاطبة الشركة التي تشرف على توزيع مجلة (العربي الصغير) في سوريا حتى تقوم بإيصال المجلة في الوقت المناسب. إلى العربي الصغير.. أبعث اليك بهذه الرسالة وإني أعبر فيها عن إعجابي بهذه المجلة الأكثر من رائعة وأرجو أن تقبلني صديقا لك وخاصة في زاوية (من كل بلد صديق) وأخيرا أشكركم على المجلة وأرجو أن تتقدم المجلة وتزدهر. محمد إقبال بن خليفة- الجزائر شكراً لك يا صديقي وشكراً على الطرائف والمعلومات التي أرسلتها للمجلة وسوف نعتني بنشرها. العربي الصغير.. بداية أنت لست صغيراً وأن الشاعر الأخطل الصغير (بشارة الخوري) ليس صغيرا, لكن لتمييزه عن الأخطل (أبو مالك غياث بن غوث بن الصلت) ولتمييزك عن مجلة (العربي) سميت صغيراً, فأنت كبير في مكانتك ومتميز في سماتك وصديق غال على قلوبنا.فأهلا بك وبكل عربي ينطق بلغة الضاد. يسعدني أن أسهم بتواضع موضحا أن صورة قلعة حلب المبينة في الصفحة (12) العدد (117) هي صورة لقلعة الحصن.مع أطيب الأماني هناء نضار حكيم - سوريا شكرا على تصويبك للخطأ. صديقي وأنيسي (العربي الصغير).. أنا متتبعة لك منذ زمن طويل, وذلك من دون انقطاع نظراً لما تحمله لي من معلومات ثرية ومن تسالٍ شيقة. وأنا أحاول, دائما أن أرسل لك, لكن ومن دون جدوى لا تصلكم رسائلي (هذه هي الرسالةالعاشرة). وأنا أتمنى هذه المرة أن تقرأوا رسالتي المتواضعة هذه وأن تلبوا طلبي والمتمثل في إدراجي بركن التعارف. حجاب إنصاف -الجزائر ها نحن ننشر عنوانك في المجلة لأننا نشجع التعارف بين جميع أصدقائنا وبين كل أطفال العالم العربي حتى يزداد التفاهم بينهم. عزيزي (العربي الصغير).. بعيداً عن قاموس المدح التقليدي أقول: من المؤكد أنكــم تعلمــون تمــامــاً الفارق الكبير بين (العربي الصغير) وسائر المجلات التي تحضُّ من وُجِّهَتْ إليهم.. فالبون شاسع شاسع وباد لكل ذي عين فاحصة وقلب واع.. شكلا ومضمونا. وأقول أيضا: هنيئا لكم غرسكم الطيب, وهنيئا لأبنائي - سارة وأميرة وعبدالرحمن - ولنا جميعا الحصاد الطيب وجزاكم الله كل الخير. تحياتنا لجميـع العاملين بالمجلة ولجهودهم, من أجل إعــداد جيل واع مثقف خـــال من أي تعقيد, فاهم لدوره ودينـه, حافظ لواجباته وعالم لحقوقه, متعكم الله بالصحة والعافية, وجعل جهدكم ذخراً لكم دنيا وآخرة. فكري داود - عضو اتحاد كتاب مصر شكراً على رسالتك الرقيقة ونتمنى أن يستمتع أبناؤك بـ (العربي الصغير) لأن هذا هو الهدف الذي نسعى إليه, أن تزداد متعتهم وتكبر معارفهم في الوقت نفسه. وننتظر منك ككاتب وأب المزيد من القصص الجميلة. بريد الأدباء إلى الصديق وافد الحمدي - تونس قصتك (الرسام الصغير) توحي بأنك سوف تكون كاتب قصة جيدا لأن أسلوبك في سرد القصة سلس ومنتظم. واصل القراءة واستخدم خيالك جيداً حتى تأتي بأفكار مبتكرة. إلى الصديق حمد الاسماعيل - حلب - سوريا: قصتك الأولى: الصداقة. وتدور حول الصداقة بين الشمس وأحد الأطفال. قصة جيدة ولكنها مباشرة بعض الشيء وتعتمد على الوعظ والإرشاد. أما القصة الثانية رهف الحلوة.. فهي تصف الطبيعة بشكل جيد وفيها أسلوب جميل. واصل القراءة يا صديقي وسوف تكون قصاصاً جيداً. بسم الله الرحمن الرحيم وبعد.. أتوجه بالشكر لجميع أسرة المجلة وأبلّغهم تحيات الأخوين وافد ووجيه الحمدي التي تصلكم من تونس الشقيقة وقد أصبحنا نشكّ في وصول رسائلنا للمجلة خاصة أننا نشارك منذ 4 سنوات ولم نفز في أي مسابقة. ولقطع شكنا نرجو أن تنشروا القصة التي كتبها وافد في العدد 121 والتي تحمل عنوان (الرسام الصغير) والسلام مع طير الحمام. نوال - تونس شكرا على رسالتك وقد نشرنا ردنا على رسالة وافد. للتعارف حجاب إنصاف - 14 سنة ص.ب رقم: 714 البريد المركزي - المسيلة -الجزائر e-mail: [email protected]
|
|