طرائف وابتسامات

طرائف وابتسامات

شجاعة

طلب المدرس من تلاميذه أن يكتبوا موضوعاً عن الشجاعة فقام أحدهم بتسليم ورقة إجابته بيضاء. وكتب في آخرها (أليس ما فعلته نوعا من الشجاعة؟).

محمد أمعيلي - الجزائر

أمانة

شاهد المعلم التلميذ وهو يدخل الفصل متأخراً فسأله عن سبب تأخيره فقال التلميذ:

- لقد شاهدت عجوزاً أضاع خمسة دنانير فساعدته على البحث عنها؟

المعلم: وهل وجدت الدنانير؟

التلميذ: نعم يا سيدي.

المعلم: عظيم.. يسعدني أن أنوه أمام زملائك بمساعدتك وأمانتك.. ولكني أريد أن أعرف أولا.. ماذا قال لك الرجل العجوز.

التلميذ: إنه مازال يبحث عن نقوده.

سعاد زبان - تونس

إعراب

المعلم: إعرب كلمة منصور؟

التلميذ: من حرف جر, صور مدينة في جنوب لبنان.

عمل

الرجل للولد: ماذا يعمل أبوك؟

الولد بسرعة: ما تأمر به أمي.

سارة زروق - الجزائر

هدية

كانت الخطيبة تلــح دائمـــا على خطيبها أن يهدي لها أشياء ثمينة.

وفي اليوم ذاته أحضر لها معطفا ثمينا بالفعل فقالت له:

- كم ثمن هذا المعطف.

قال على الفور: عشر سنوات في السجن.

ريم طاهر - لبنان

ضرب

الأب: في المدرسة.. هل أخذتم الضرب في الحساب؟

الابن: أجل يا أبي.. وفي الجغرافيا والتاريخ أيضا.

فاطمة محمود - تونس

كرة أرضية

سأل الطالب أمه الحامل: ماذا في بطنك يا أمي؟

احتارت الأم ماذا تقول له فقالت له: إنها الكرة الأرضية.

وفي المدرسة سأل الأستاذ الطالب: أين تقع الكرة الأرضية؟

فرد على الفــور: في بطن أمي يا أستاذ.

مريم الصافي - سوريا

تلاميذ

المعلم: من أين نستورد الشاي؟

التلميذ: من عند الجيران.

المعلم: من فتح صقلية؟

التلميذ: (مرتبكا) والله ليس أنا.

الأب: لماذا رسبت للسنة الثانية على التوالي؟

التلميذ: لأنه المدرس نفسه. وأتى بالأسئلة نفسها.

محمود برعي - مصر

قطط

الأول: كيف تفرق بين القط والقطة؟

الثاني: في غاية البساطة. نضع إناء من الحليب. فإذا شرب فهو قط. وإذا شربت فهي قطة.

سلام عبدالسلام- مصر

توفير

الأب لابنـه: إذا نجحـت في الامتحـان سأعطيك 50 دينارا؟

وبعد الامتحان سأل الأب ابنه عن النتيجة فقال له:

- لقد وفرت لك خمسين دينارا.

سعيد المستغني - المغرب

حلاقة

الأول: تصور أني أحلق 40 مرة في اليوم.

الثاني: هل أنت مجنون؟

الأول: كلا.. أنا حلاق.

سعيد المستغني - المغرب

وجد مجنون مصباح علاء الدين وعندما فركه طلع له الجن وهو يقول له: شبيك لبيك عبدك وبين إيديك.

قال المجنون: أريدك أن تبني جسرا من بيتنا حتى أمريكا.

قال الجن: هذه صعبة جداً.

قال المجنون: أريد أن أصبح عاقلا إذن؟

قال الجن: ماذا تريد الجسر.. اتجاه واحد ام اتجاهين؟

علي طه - مصر

جدران

اشتكى صديقان من سوء البنايات الجديدة. فقال الأول: إن جذران شقتنا رقيقة لدرجة أن زوجتي كلما قامت بتخريط البصل بكى الجيران.

قال الآخر: أما أنا فكلما سألت زوجتي سؤالا تلقيت أربع إجابات من أربع جهات مختلفة.

محمد إقبال بن خليفة - الجزائر

عقاب

مر أعرابي برجل عجوز يبكي في أحد الطرقات. فسأله:

- لماذا تبكي؟

قال له: لأن أبي حزين.

قال له: كم عمر أبوك؟

قال: مائة عام.

قال له: وكم عمرك؟

قال: 80 عاما.

قال له: لماذا يضربك إذن وقد بلغت الثمانين من العمر؟

قال: لأنني أغضبت جدي.

حسن البداوي - المغرب

طرفة العدد

مجنون

في مستشفى الأمراض العقلية شاهد الطبيب أحد المرضى وهو يسير على يديه وقدميه إلى أعلى. فسأله:

- لماذا تسير هكذا؟

رد المريض وهو يشير إلى بقية المرضى في حديقة المستشفى وهم واقفون على أقدامهم:

- حتى لا يظنني الجميع مجنونا مثل هؤلاء.

سعد صويلح - سوريا