طرائف وابتسامات
طرائف وابتسامات
الأول: تصور أني أحلق 40 مرة في اليوم. الثاني: هل أنت مجنون? الأول: كلا.. أنا حلاق. سعيد المستغني - المغرب جدران اشتكى صديقان من سوء البنايات الجديدة. فقال الأول: إن جدران شقتنا رقيقة لدرجة أن زوجتي كلما قامت بتخريط البصل بكى الجيران. قال الآخر: أما أنا فكلما سألت زوجتي سؤالا تلقيت أربع إجابات من أربع جهات مختلفة. محمد إقبال بن خليفة - الجزائر عقاب مر أعرابي برجل عجوز يبكي في أحد الطرقات. فسأله: - لماذا تبكي? قال له: لأن أبي ضربني. قال له: كم عمر أبوك? قال: مائة عام. قال له: وكم عمرك? قال: 80 عاما. قال له: لماذا يضربك إذن وقد بلغت الثمانين من العمر? قال: لأنني أغضبت جدي. حسن البداوي - المغرب تعاون كان جحا يسير حين رأى رجلا يستعد لتناول الطعام وقد وضع أمامه مائدة مليئة بالمأكولات الشهية. اقترب منه وهو يقول: - ما رأيك في تعاون الإنسان مع أخيه الإنسان? قال الرجل: التعاون شيء جميل. وفي الحال جلس جحا أمامه وهو يقول: سوف أعينك على تناول عشائك. عبدالله معروف - مصر جسور المعلم للتلميذ: لماذا نقيم الجسور على الأنهار? التلميذ: حتى تختبئ تحتها الأسماك في وقت المطر. عفاف بقدوس - سوريا رباط في وسط الحافلة المزدحمة بالركّاب صاح قاطع التذاكر: مَن الذي وقع منه مبلغ مائة ألف ليرة كانت مربوطة برباط من المطاط? صاح حوالي خمسة عشر راكبا في صوت واحد: أنا.. أنا.. أنا. قال قاطع التذاكر: حسنا... اهدأوا جميعا, فأنا لم أعثر سوى على رباط المطاط. سلمى مبروك- سوريا سعال قال الطبيب للأم بعد أن انتهى من الكشف على الطفل: ابنك مصاب بالسعال الديكي. قالت الأم في دهشة: كيف حدث هذا? لم يدخل بيتنا ديك منذ أربع سنوات. سعاد عبدالغني- الأردن أصابع الصديق: كيف فقد أخوك أصابعه? الأخ: أدخل يده في فم الحصان ليرى كم سناً في فمه ولكن الحصان أطبق عليه بفمه ليرى كم أصبعا في يده. حمود المطيري - الكويت تاريخ سأل أستاذ التاريخ التلميذ: متى بدأت الحرب العالمية الثانية ومتى انتهت? قال التلميذ: بدأت في كتاب التاريخ في صفحة 40 وانتهت في صفحة 80 من الكتاب نفسه. علياء الموسى- سوريا طرفة العدد الجسر أسهل وجد مجنون مصباح علاء الدين وعندما فركه طلع له الجن وقال له: شبيك لبيك عبدك وبين إيديك. قال المجنون: أريدك أن تبني جسرا من بيتنا حتى أمريكا. قال الجن: هذه صعبة جداً. قال المجنون: أريد أن أصبح عاقلا إذن? قال الجن: كيف تريد الجسر.. اتجاه واحد ام اتجاهين? علي طه - مصر
|