رئيس تحرير مجلة العربي الصغير الأكرم

تحية طيبة وبعد..

إنني مسرورة كثيرًا لفوزي بإحدى جوائز المجلة وهي اشتراك سنوي مجاني حيث ورد اسمي في العدد (131) فشكرًا جزيلاً, لكن والدي قال لي أن أكتب لكم كي يبدأ الاشتراك المذكور اعتبارًا من يناير عام 2004 القادم كيلا يحصل ازدواجية في ورود أعداد المجلة حيث إننا مشتركون لدى موزع المجلة بحلب حتى نهاية العام الحالي والبدل مدفوع, أرجو الموافقة على بدء إرسال أعداد المجلة إلي من بداية العام القادم ولكم الشكر سلفًا.

ملاحظة: حاولنا إرسال هذه الرسالة بالبريد الإلكتروني لكن عنوانكم لم يستقبلها.

ندى حميدة- سوريا

سيتم تنفيذ طلبك وإرسال الاشتراك عن عام 2004م, أما البريد الالكتروني, فهناك عنوانان:

[email protected]
[email protected]

عزيزي العربي الصغير..

ألف تحية وألف شكر لك أيها العربي الصغير أما بعد:

أقدم لك نفسي أنا بودية مونية صديقة مجلتكم أقطن بالجزائر وبالضبط في مدينة مستغانم الواقعة على الساحل الجزائري, وأنا أشكر مجلتكم لوفائها لنا نحن الأطفال ولحسن اختيار المواضيع الثقافية التي تمدنا بالمعلومات التي نحتاج إليها نحن الأطفال, والقصص الممتعة المسلية التي نأخذ منها العبرة والتي تنمّي فكرنا. أبلغ من العمر تسع سنوات, وأنا مهتمة بالفقرة التي تقدمونها عن الإعلام الآلي وأرجو منكم أن تمدونا بمعلومات أخرى في هذا المجال.

وأطلب منكم أن تضيفوا لنا صفحة أخرى تخصصونها للطبخ فأنا رغم صغر سني مولعة بالطبخ.

بودية مونية - الجزائر

سنحاول بين الحين والآخر أن نقدم مادة عن المطبخ, حيث إن هناك مجلات متخصصة تعنى بهذا الموضوع, والعربي الصغير تحاول أن ترضي كل القرّاء والقارئات.

عزيزي العربي الصغير ..

أنا من عدن في اليمن واسمي نهاد وعمري عشر سنوات . احب مجلة العربي الصغير كثيرا وأقرأها دائما لأنها مفيدة وفيها معلومات جميلة. في عدد شهر نوفمبر2003 وفي صفحة 75 من كل بلد صديق رأيت في العمود 3 اسم هادية عطروش من الجزائر وعمرها 13 سنة فأريد مراسلتها مع العلم ان اسمي نهاد عطروش. فإذا كان لديكم عنوانها فارجو كتابته حتى أستطيع مراسلتها?

[email protected]

نهاد عطروش

الصديقة نهاد..

ليس غريبا أن تتشابه أسماء العائلات, فكثير من قبائل اليمن هاجرت إلى الجزائر والمغرب, وربما تكتشفين أن هناك شخص من عائلة عطروش في بلد عربي آخر. لقد نشرت عنوانك الإلكتروني, حتى تقرأه صديقتنا هادية. وأتمنى دوام صداقتكما.

عزيزي العربي الصغير ..

أنا شاب في العشرين من العمر عربي سوري المولد والمعيش, نشأت على أعداد مجلّتكم ومازلت حتى الآونة لذخيرة معلوماتها و لعروبتها, إلا أنّها في الآونة الأخيرة قد نقصت ذخيرتها بالمعلومات التي تخص المعلوماتيّة وأسرارها ولطالما لاحظنا وعي الأطفال المتزايد و المستمر والمفاجئ وخاصّةً بما يخص الحاسوب والمعلوماتيّة فإنّي أقترح على سيادتكم زيادة الكم بما يخصّ الحاسوب وجعل الجيل النّاشئ على علمٍ ومعرفة

[email protected]

لصديقنا (الذي لم يوقع باسمه وإنما ترك عنوانه الإلكتروني) أعده بزيادة الجرعة المعلوماتية, وخاصة فيما يخص الحاسوب, علما بأن أبواب العلوم تزيد وهدية هذا العدد عبارة موسوعة علمية مبسطة.