أصدقائي

أختار من بين رسائلكم هذه المجموعة التي أنشرها هذا الشهر, أشكركم على مشاعركم, وأتمنى الفوز لكل المشاركين, مع صعوبة ذلك, لأن المسابقة لها عدد محدود, ولها وقت محدد, وسنحاول إطالة الأمد للأصدقاء الذين تصلهم المجلة بعد فترة, ولكن الأهم سنحرص على أن يوصلها الموزعون في الموعد المناسب.

أبواب المجلة مفتوحة لكم: هذا الباب, ومساهماتكم في (من العرب الصغار) إلى (العربي الصغير) وكذلك (الطرائف) وسأنشر أيضا رسومكم الجميلة وتصميماتكم.. فقط أرسلوا أجمل ما لديكم.

الأصدقاء الذين يودون المراسلة يمكنهم كتابة ذلك حتى تنشر عناوينهم كاملة, وتحديد الهوايات, حتى يشاركهم بها أصدقاء من الوطن العربي الكبير.

أرجو أن يكتب الأصدقاء مصدر المعلومات التي يحصلون عليها ويودون نشرها, وأن يكتبوا أيضا (العربي الصغير) إذا استخدموا ما ينشر بها من موضوعات خارج المجلة.

فهذا هو ما يسمى في الصحافة بأمانة النشر!

صديقي العربي الصغير:

أنا من قراء مجلة (العربي الصغير) وشغوفة بما تقدمونه من معلومات مفيدة وقصص شائقة وطرائف مسلية وأشكر كل من ساهم في إعداد هذه المجلة وتقبلوا صداقتي.

سهى عطاطفة - الجزائر

يشرفني أن أسهم في مجلة (العربي الصغير) التي أتاحت لي كتابة رسالتي المتواضعة, التي أعبر فيها عن إعجابي بهذه المجلة التي غذت عقلي بكل المعلومات المفيدة الذهبية التي لم أكن أعرفها إن مجلتكم مثل الحديقة الممتلئة بالأزهار الفواحة والثمار الطيبة وأرجو أن تقبلوا صداقتي.

فاطمة الزهراء بن يحيى ـ الجزائر

عندما اشتريت أول عدد لمجلتي الراقية (العربي الصغير) (العدد 92) أعجب بها كل تلاميذ القسم حتى المدرس فقد باشروا باقتنائها, أرجو أن تبلغوا تحياتي لكل العاملين على هذه المجلة وأرجو أن تعرفونا بشخصية (العربي الصغير) الذي يجيب عن رسائل القراء. كما أرجو أن تطيلوا أمد المسابقة لأن المجلة لا تصل إلا في منتصف الشهر. وهل يمكن أن يشارك الأصدقاء في بابي (الإسلام حضارة) و(مواهب وهوايات)?

حفيظة بن ددوش - الجزائر

أقدم هذه التحية المتواضعة لـ (العربي الصغير):

على العربي الصغير طير يا طير,افرح الناس الكثير
على طريق الإسلام نسير, أهدي سلامي للكويت
وعلى من سكن فيها الكبير والصغير
وكل مقيم فيها. من مدينة شحير.

سامية محمد بن شابظ-اليمن

بكل شوق أكتب لكم لأعبر لكم عن امتناني لمجلتكم الرائعة وأشكركم على باب قدوتي العلمية ومحرره (محمود قاسم) ولقد جمعت هذه المواضيع الشائقة في بحث أسميته (قدوتي العلمية) ونلت عليه جائزة, سأفرح كثيرًا عندما تنشرون رسالتي وإنني أتابعكم كل شهر.

إلهام سمانة

أنا من المعجبات بهذه المجلة الجميلة وأنتظر صدورها في أول كل شهر على أحر من الجمر تعجبني المواضيع المنشورة فيها والرسوم الجميلة, وأقترح بابًا تنشرون فيه رسوم الأصدقاء وتسمونه (الرسامون الصغار) شكرًا لجهودكم المبذولة.

تسنيم عبدالرحمن النمر-مصر

سلامي وتحياتي لكل من عمل وشارك في هذه المجلة لإسعادنا, أنا طالبة في الصف الثاني الثانوي أدرس في شعبة العلوم الدقيقة لأنني أحبها وهي مميزة. أرجو نشر عنواني لأنني أحب المراسلة وخاصة مع الفتيات.

حليمة مشايرية-الجزائر

حي جاهل إبراهيم حي 61 مسكن بو شقوف فالمة (24200) رقم الباب (24)