من العرب الصغار إلى العربي الصغير
من العرب الصغار إلى العربي الصغير
القراءة وسيلة للعلم القراءة هي الوسيلة الأساسية للاتصال بين أفراد المجتمع، فهي أداة لكسب المعارف والتعلم، وهي أداة المجتمع للربط بين أفراده، وهي أيضًا أداة بشرية للتعارف بين الشعوب مهما تفرقت أوطانها، وبين أجيالها مهما تباعدت أزمانهم. وإذا كان الكتاب هو الخزانة التي تحفظ الخيرات المتراكمة من الأجيال الماضية، فإن القراءة هي المفتاح الذي يتيح الانتفاع بهذه الخزانة، وهي الوسيلة التي تمكن الفرد مهما كان من أن يطلع على كل ما توصل إليه العلماء، ويشاهد كل ما يشاهد، فيرتفع مستواه ويتقدم، ومن يقرأ أكثر ينل أكثر. إكرام المهدي بولعيش - المغرب الثورة الصناعية في أمريكا أسهمت الولايات المتحدة الأمريكية في اختراع آلات مهمة ساعدت على تنشيط الحركة الصناعية والمواصلات، ففي عام 1793م اخترع (إيلي وتني) محلجا للقطن يستطيع الفرد بواسطته أن ينتزع البذور من أكثر من ألف رطل من القطن في اليوم الواحد، بدلاً من خمسة أو ستة أرطال كانت هي الحد الأقصى لإنتاج العامل الواحد في اليوم. وكان الأمريكيون من السباقين إلى اختراع الطائرات، ففي مطلع القرن العشرين اخترع الأخوان (ولبور وآرفيل رايت) طائرة، طارا بها 55 دقيقة، وتبع ذلك غيرهما من المخترعين الذين اخترعوا طائرات أكثر تطورًا من حيث قوتها ومدى طيرانها. واخترع (موريس) جهاز التلغراف، والرموز التي تستخدم فيه، أما الهاتف فاخترعه (جراهام بل) عام 1876م. سعيد بن خلفان بن محمد العسيري ولد نجم البرتغال ومانشستر يونايتد الإنجليزي يوم 5 فبراير 1985 في لشبونة. وهو هداف البرتغال لمونديال 2006 وصانع ألعاب مانشستر يونايتد، وفريقه ملقب بالشياطين الحمر. وظفر فريقه بكأس أبطال أوربا ثلاث مرات، وسيبقى لاعبًا ممتازًا برقمه 7 في مانشستر و17 في البرتغال. يوسف وعلي سارة - الجزائر مراسلونا الصغار يقع القطر العربي السوري في الجزء الشمالي من إقليم بلاد الشام، وتبلغ مساحته 185180 كم2 وعدد سكانه 17 مليون نسمة تقريبا، وعاصمته دمشق، ويشتهر بمحاصيله الزراعية المهمة كالقطن والقمح والشعير، كما تشتهر سورية بمنشآتها السياحية ومواقعها الأثرية القديمة والكثيرة. تعد قلعة حلب من أهم الصروح التاريخية في العالم، ويعود بناؤها إلى عام 333 ق.م ويعود تاريخ بناء أهم الأقسام فيها إلى عصر المـــلك الظاهر بن صلاح الدين الأيوبي عام 1190م. تعلو القلعة ما يقرب من 40 مترًا عن مستوى مدينة حلب ومازالت أبراجها قائمة حتى يومنا هذا، ويحيط بالقلعة خندق يصل عمقه حتى 30 مترًا. دمشق مدينة عظيمة تضارع أمهات مدن الشرق في جمال منظرها وحسن رونقها، أحاطت بها الغوطة الغنّاء إحاطة السوار بالمعصم فأضفت عليها جوًا يسحر الألباب. وقد نشطت حركة البنيان في دمشق نشاطًا عظيمًا، فحفلت بميادين واسعة وأبنية رائعة، إلى دمشق يفدُ صيفًا أبناء الأقطار العربية المجاورة ليمتّعوا النفس بمائها المنير وهوائها المعتدل وطبيعتها الساحرة. فأتمنى من كل العرب الصغار أن يزوروها ليطلعوا على معالمها مثل المسجد الأموي. المساهمة والرسم للصديقة سميت دمشق بهذا الاسم لأنهم (دمشقوا) في بنائها، أي أسرعوا.. وقيل إن الذي بناها هو (جيروز بن سعد بن عاد بن سام بن نوح عليه السلام). وقد ولد (النبي إبراهيم الخليل عليه السلام) بعد بنائها بخمس سنين، وفي دمشق من قبور الصحابة ما لا يوجد مثله في غيرها من البلدان. جهاد وربيع وأمة الله محمد الصبري تعلم من: - النملة درسًا في الكسب. ياسر حاجي - المغرب - النجاح أن تجعل من الماضي عبرة، ومن الحاضر تجربة ومن المستقبل أملاً. محمد بن البوجادي - المغرب - سبعة أشياء تدمر الإنسان: السياسة بلا مبادئ، والمتعة بلا ضمير، والثروة بلا عمل، والمعرفة بلا قيم، والتجارة بلا أخلاق، والعلم بلا إنسانية، والعبادة بلا تضحية! أبرار عبدالكريم الإرياني هاني تميم اللي - سورية نعمة أحمد - المغرب لاما محسن حسن - سورية
|