طرائف وابتسامات
طرائف وابتسامات
اشترى أحدهم بطيخة قرعة (بمعنى صلعاء)!! ركّب لها باروكة! أشرف وزكريا - المغرب الابن: أرجو أن تشتري لي طبلة! الوالد: لن أشتري لك ذلك لأنك ستزعجني. الابن: أعدك يا والدي بأنني لن ألعب بالطبل إلا عندما تنام! صفا تحسين طلبت المعلمة من تلاميذها أن يشتروا قلمًا أحمر, وكان معهم جحا فلم يكن منتبهًا, فظنها قالت (دجاجة محمرة) فذهب واشترى الدجاجة فطلبت المعلمة من تلاميذها أن يرفعوا أقلامهم ولم تنتبه على جحا. فسألته عن القلم فلم يجبها, وبعد دقائق طالبتهم المعلمة بالكتابة. فسألت جحا: أين وصلت? فقال: وصلت إلى فخذ الدجاجة!! موساوي محمد لمين في إحدى البقالات سأل أحدهم البائع: هل لديك سكر? أجابه: نعم. فردّ عليه: ربنا يشفيك. ماجدة عبده الغزالي المعلم: لماذا كنت تتحدث إلى زميلك أثناء الدرس? التلميذ: كنت أسأله فقط. المعلم: ولم لا تسألني أنا? التلميذ: حسنًا هل ترغب في لعب الكرة اليوم بعد المدرسة? ماجد عبدالعزيز ذهبت امرأة تشكو من ألم في فمها عند طبيب الأسنان الذي طلب منها أن تجلس فوق الكرسي وتفتح فمها جيدا, وبعد أن انتهى الطبيب من عمله, تقدمت المرأة لشكره فبالغت في ذلك مما أثار استغراب الطبيب الذي سألها عن السر في الإكثار من الشكر, فأجابته بأنه أول من أعطاها فرصة فتح فمها عكس زوجها الذي يأمرها بإغلاقه. سفيان التعلابي سأل طفل صديقه: ما اللاعب المفضل لديك? قال: صالح روماريو. فأجابه: مَن قال لك إن اسمه صالح? فرد عليه: ألا تسمع المذيع يقول: الكرة لصالح روماريو? عزيز عبدالله امطفي طرق أحدهم الباب فأجابه صاحب المنزل: مَن الطارق? رد الطارق: صرصور. أجابه: ادخل من تحت الباب. لطفي كرامة قرينون ذات يوم اشترى جحا عشرة حمير, صعد جحا على حمار وعند الرجوع إلى المنزل في الطريق عدّ جحا الحمير فوجدها تسعة, نزل من على حماره وكرّر العد فوجدها عشرة, فقال: (أمشي على قدميّ وأربح حمارًا خيرٌ من أن أخسر حمارًا). أحمد المعزاوي الأول: لماذا يذهب الناس لزيارة البرازيل? الثاني: يشربون القهوة هناك! سعيد بن خلفان العيسيري
|