• أكبر عَلَم بريشة أطفال

          اجتمع أكثر من 500 طفل وطفلة في مدينة جدة (عروس البحر الأحمر ) لرسم أكبر علم المملكة العربية السعودية. تبلغ مساحته 15 مترا طولا و 4 أمتار عرضا، وقد تم تقسيم العلم إلى عدة أجزاء وزعت على مجموعات من الأطفال لرسمه وتلوينه، شكل في النهاية لوحة فنية إبداعية مكتملة. رُفع العلمُ بعد ذلك على أبرز معالم مدينة جدة.

• البسكويت.. في خطر

          اذا اعتدتم شراء حلوياتكم المفضلة من دون عناء فانتبهوا، لأن الأمر لم يعد كذلك.. هذا ما كشفت عنه دراسة أجرتها مؤسسة «تي ان سي ولد بانل» وأكدت أن بسكويت الأطفال يلاقي إقبالاً أيضا من الكبار الذين تجاوزت أعمارهم 35 عامًا، بل وحتى بيضة المفاجآت المغلفة بالشوكولاتة تعتبر من الحلويات المفضلة لديهم!

          انتبهوا.. أصبح لكم شركاء في حلوياتكم.

• القيثارة علاج !

          تستمتع حيوانات ولاية كاليفورنيا الأمريكية بأنغام الموسيقى العذبة، في اكتشاف فريد من نوعه أعلنته عازفة قيثارة  استطاعت معزوفاتها أن تهدئ أشرس الحيوانات وأضخمها في حدائق الحيوانات  والمستشفيات البيطرية، فقد حسّنت الموسيقى الحالة النفسية والمزاجية للحيوانات كما قللت من إصابتها بالاكتئاب والغضب !.. الموسيقى غذاء لروح الإنسان والحيوان.

• لاتستهن بذكاء جدك

          في الدنمارك، أعد باحثون دراسة على عينة من ألف طفل، تم مراقبة معدل ذكائهم من مرحلة المراهقة (11-21) عامًا حتى بلوغهم الـ 18 عامًا.  توصلوا من خلالها إلى نتيجة مذهلة تفيد بأن معدل الذكاء ينخفض حسب ترتيب الولادة في العائلة، فالجد مثلا أذكى من ابنه والأب أذكى من الحفيد.. فلا تحاول التذاكي على والدك.

• حذاء العمر

          لما كانت عملية اختيار الحذاء المناسب عملية صعبة، طرحت الأسواق البريطانية حلا جذريا لها بحذاء جديد للأطفال يتميز عن غيره بمرونته وتمدده حتى ثلاثة قياسات كاملة عندما تكبر قدم الطفل. يعمل بضغطة زر موجود  على جانب الحذاء، فمتى ما ضاق حذاؤك اضغط عليه يتمدد ويريح قدمك. هذا الحذاء حل مناسب لمن يشتكون من وجود قدم أكبر من الأخرى.

          لا حذاء جديدًا حتى 3 سنوات قادمة!

• في فلسطين أطفال معتقلون!

          خبر حزين أعلنته منظمة «إنقاذ طفل» بشأن الأطفال الفلسطينيين، جاء فيه أن سلطات الاحتلال الإسرائيلية تعتقل نحو 700 طفل سنويا، وهؤلاء لا تتجاوز أعمارهم الـ12 عامًا يتم احتجازهم لأسباب تافهة، ويحرمون من رؤية عائلاتهم مدة طويلة، كما ينقطعون عن متابعة تعليمهم والاهتمام بصحتهم شهوراً عديدة. ذكرت المنظمة أنه يوجد حاليا أكثر من 300  طفل فلسطيني داخل السجون الإسرائيلية لايفهمون أسباب سجنهم!

          أطفال العالم معكم يا أطفال فلسطين.

• أين السبورة؟!

          قد يكون هذا سؤال زميلك في الفصل دوما، خاصة إن كنت في جمهورية مصر العربية. حيث أكدت منظمة الصحة العالمية أن 12.5 % من طلبة المدارس المصرية لا يستطيعون رؤية ما هو مكتوب على السبورة والقراءة من الكتاب المدرسي من دون الحاجة الى نظارات طبية. علما بأنه لا توجد في مصر إلا مدرستان لضعاف البصر.

          لاتنس أن تفحص نظرك بانتظام.