طرائف وابتسامات
طرائف وابتسامات
الأول لنادل المطعم: أريد عصير ليمون عليه ليمونة! الثاني: وأنا أريد كأساً من الحليب عليه بقرة! إيمان محمد - سورية نجح طالب كسول في الامتحان، فكتب تحت اسمه في كشف الناجحين «صدق أو لا تصدق»! عبدالله عمر البيتي - اليمن بخيل يطالع كتاباً ليلاً وبين كل لحظة وأخرى ينهض ليطفئ المصباح ثم يشعله. فقال له صاحبه: ماذا تفعل؟ أجاب: لا أحتاج إلى تبذير الضوء أثناء تقليب الصفحات! فاطمة الزهراء حموش - الجزائر طلب المدرّس من لاعبيه كتابة تقرير عن مباراة كرة القدم التي سيلعبها الفريق الآخر غداً فكتب أحد اللاعبين الكسالى: نظراً لسقوط الأمطار، وهبوب الرياح أُجّلت المباراة! عماد محمد - سورية الأول لمجموعة أصدقائه: مَن يعرف ما في جيبي من فاكهة سأعطيه أكبر تفاحة منها؟ فقال الجميع: يوجد تفاح. الأول مستنكراً: كيف عرفوا ما في جيبي؟! محمد سليم مصطفى - سورية رجل دخل محلاً لبيع الخضار فسأل البائع: هل الخضار محلي أم أجنبي؟ أجابه البائع: هل تريد أكلها أم التحدّث معها؟! محمد الحسن باعلا - المغرب أوقف شاب سيارة أجرة فقال: أوصلني إلى الجامعة، فرد عليه السائق: لا أعرف مكانها؟ الشاب: سأمشي أمامك والحق بي! منى الورياغلي - المغرب الأول: من أين أتيت بهذه النظّارة؟ الثاني: أتيت بها من محل كان في الماضي يبيع مظلات. ينقص لها مسّاحات وهكذا تصبح نظارة شتوية وصيفية وسيارة أيضا. عمر أسامة الهليهي - مصر مرحباً يا صديقي: الآن أنا جاهز لتقلّبات الطقس إذا سقط المطر تحميني المظلة وإذا سطعت الشمس تحمي النظارة عيني مروة عبدالله الخطيب هذه أحدث نظارة ومجهزة للأرصاد الجوية هشام عوض علي - مصر
|