• أشعر بخجل شديد يمنعني من النقاش والتحدث أو حتى مواجهة من حولي، ولا يمكنني مسايرة الآخرين في أحاديثهم، ما الحل؟

ابنتك الخجولة جدًا مكة المكرمة

          - بنيتي: تقول الإحصائيات إن عدد الفتيات اللاتي تنعقد ألسنتهن من الخجل قد يصل إلى أكثر من 70 في المائة، إليك بعض الطرق التي تمكّنك من القضاء على هذه المشكلة:

          - إذا أخطأت في أي معلومة فلا تضطربي، فالجميع معرض للخطأ وبدلا من ذلك عليك بالابتسام، إن حاول أحد تصحيح خطأك.

          - لتكن لديك ثقافة عامة وبسيطة في جميع المجالات.

          - تقبلي النقد, ولا تشعري بالحرج من آراء الناس عنك.

          - احتفظي بصورة جميلة عن نفسك في عقلك.

          إن لم تكوني متحدثة لبقة فأنت تستطيعين دائما أن تكوني مستمعة ذكية. والشخص الوديع الهادئ يمكنه أن يكسب محبة الناس، فلا تشعري بالخجل إن لم تتمكني من مسايرة الآخرين في أحاديثهم.

هل أرجع الهدية؟

• - لدي صديقة وضعها المالي سيئ جدا. وتحب أن تظهر أمام الجميع  بعكس ذلك، أحضرت لي هدية غالية الثمن بمناسبة نجاحي، ولا أعرف كيف أتصرف فلن أتمكن من رد مثلها! هل  أعيد هديتها؟

ابنتك صفاء - جدة

          - ابنتي.. الرسول صلى الله عليه وسلم قبل الهدية، فليس من الذوق إعادتها. أوضحي لها أنها صديقة عزيزة من دون الهدايا، وأن صداقتها هي أفضل هدية، واكتفي بشراء هدية رمزية، والهدية ليست بقيمتها بل بمعناها.