يَومُ العيد

يَومُ العيد

قَدْ‭ ‬عُدْتَ‭ ‬بِخَيْرٍ‭ ‬يا‭ ‬عيدْ

نَنْتَظِرِكَ‭ ‬والكُلُّ‭ ‬سَعيدْ

وتَـــزاورَ‭ ‬دانٍ‭ ‬وبَعيـــدْ

لا‭ ‬أَحَد‭ ‬في‭ ‬النَّاسِ‭ ‬وَحيدْ‭ ‬

ما‭ ‬أَجْملَ‭ ‬يومَك‭ ‬يا‭ ‬عيدْ‭ ‬

بِقُدومِكَ‭ ‬نَنْسَى‭ ‬الأَحْزانْ

بِقُدومِكَ‭ ‬نَنْسَى‭ ‬الأَحْزانْ

ويَذوقُ‭ ‬السَّعْدَ‭ ‬الحَيْرانْ

بِقُدومِكَ‭ ‬نَنْسَى‭ ‬الأَحْزانْ

يَتَـزاوَرُ‭ ‬كُلُّ‭ ‬الإِخْــــوانْ

ما‭ ‬أجَمْلَ‭ ‬لَعِبَ‭ ‬الصِّبْيانْ‭ ‬

ونبدِّدُ‭ ‬لَفْظَ‭ ‬الحِرْمــانْ

يَتَلاقَى‭ ‬حَتَّى‭ ‬الجيرانْ‭ ‬

‭ ‬ما‭ ‬أَجْمَلَ‭ ‬تَكْبيرَ‭ ‬العيد

ونُرَدِّدُ‭ ‬ذِكْرَ‭ ‬الرَّحْمــن‭ 

 

ما‭ ‬أَجْملَ‭ ‬يومَك‭ ‬يا‭ ‬عيدْ‭ ‬