العدد (169) - اصدار (10-2006)
كلمتان نرددهما منذ أيام، بعد أن حل علينا شهر رمضان المبارك، وظهر هلاله في السماء. فهل تساءلنا عن سر كرم هذا الشهر الفضيل؟ إن الكرم الأول يمنحه الله سبحانه وتعالى لنا، حين يخصنا بمغفرته للتائبين خلال هذا الشهر، وتكفير الذنوب للصائمين في أيامه، أما الكرم الثاني فهو ما نراه من صور التكافل بين الناس، ومحاولة كل شخص أن يُفطر صائما، عملا بحديث الرسول الكريم: « من فطَّر صائماً، كان له مثلُ أجره، غير أنه لا ينقصُ من أجر الصائم شيء ». لكن صور الكرم يمكن أن تتعدد، وأن نراها أيضا بين أبنائي الأعزاء في البيت وفي المدرسة وفي أماكن اللعب
كلمتان نرددهما منذ أيام، بعد أن حل علينا شهر رمضان المبارك، وظهر هلاله في السماء. فهل تساءلنا عن سر كرم هذا الشهر الفضيل؟ إن الكرم الأول يمنحه الله سبحانه وتعالى لنا، حين يخصنا بمغفرته للتائبين خلال هذا الشهر، وتكفير الذنوب للصائمين في أيامه، أما الكرم الثاني فهو ما نراه من صور التكافل بين الناس، ومحاولة كل شخص أن يُفطر صائما، عملا بحديث الرسول الكريم: « من فطَّر صائماً، كان له مثلُ أجره، غير أنه لا ينقصُ من أجر الصائم شيء ». لكن صور الكرم يمكن أن تتعدد، وأن نراها أيضا بين أبنائي الأعزاء في البيت وفي المدرسة وفي أماكن اللعب
كلمتان نرددهما منذ أيام، بعد أن حل علينا شهر رمضان المبارك، وظهر هلاله في السماء. فهل تساءلنا عن سر كرم هذا الشهر الفضيل؟ إن الكرم الأول يمنحه الله سبحانه وتعالى لنا، حين يخصنا بمغفرته للتائبين خلال هذا الشهر، وتكفير الذنوب للصائمين في أيامه، أما الكرم الثاني فهو ما نراه من صور التكافل بين الناس، ومحاولة كل شخص أن يُفطر صائما، عملا بحديث الرسول الكريم: « من فطَّر صائماً، كان له مثلُ أجره، غير أنه لا ينقصُ من أجر الصائم شيء ». لكن صور الكرم يمكن أن تتعدد، وأن نراها أيضا بين أبنائي الأعزاء في البيت وفي المدرسة وفي أماكن اللعب
كلمتان نرددهما منذ أيام، بعد أن حل علينا شهر رمضان المبارك، وظهر هلاله في السماء. فهل تساءلنا عن سر كرم هذا الشهر الفضيل؟ إن الكرم الأول يمنحه الله سبحانه وتعالى لنا، حين يخصنا بمغفرته للتائبين خلال هذا الشهر، وتكفير الذنوب للصائمين في أيامه، أما الكرم الثاني فهو ما نراه من صور التكافل بين الناس، ومحاولة كل شخص أن يُفطر صائما، عملا بحديث الرسول الكريم: « من فطَّر صائماً، كان له مثلُ أجره، غير أنه لا ينقصُ من أجر الصائم شيء ». لكن صور الكرم يمكن أن تتعدد، وأن نراها أيضا بين أبنائي الأعزاء في البيت وفي المدرسة وفي أماكن اللعب
حالة من السعادة والبهجة تغمر قلوب المسلمين كافة في شهر رمضان الكريم، فهو شهر يجسد كل معاني الصبر والطاعة والمودة من أجل رضا الله سبحانه وتعالى. وإذا كانت فرحة المسلم مصدرها الشعور بالاقتراب من الله عز وجل، والانشغال في العبادة، والابتعاد عن المعاصي، فإن فرحته لا تكتمل إلا حين يرى أخاه المسلم وهو بجواره يؤدى نفس الفرائض، ويشاركه الابتهالات والدعاء حبا في الله وأملاً في الجنة ، كما أنه يصوم ويفطر على ما رزقه الله من الطيبات
«الزبيدي» سمكة جميلة، شبه مربعة ومضغوطة من الجانبين، تكون في المياه فضية تلمع، وما إن تخرج من الماء حتى تتساقط قشورها الرقيقة لتبدو بيضاء، وهناك شريط أزرق خفيف عند منطقتها الظهرية، أما أطراف زعانفها المميزة فتكون صفراء بلون الليمون. في أسواق السمك بالخليج العربي تكون «الزبيدي» سيدة الأسماك، يحبها الصغار قبل الكبار، فهي ناعمة اللحم، طرية العظم، سهلة التنظيف، وسريعة الطبخ. لكن أسعارها ترتفع الآن عاما بعد عام، وأعدادها في الخليج تقل، ويخشى محبوها أن تنقرض يوما ولا تعود للظهور
ذات يومٍ كان «علي» يمشي في الطريقِ، فسمع صوتًا عاليًا يقول: «جرررر! جررر! جرررر». التفت علي حوله، فرأى نمرًا محبوسًا داخل قفص. قال النمر: «آه.. أنا وقعت في هذا الفخِ.. أرجوك ساعدني لكي أخرج منه». قال عليّ: «إذا ساعدتك لتخرجَ سوف تقتلني وتأكلني». قال النمر: «لا.. لا.. لن أفعل. أنا لم أفعلْ مثل هذا الفعل السيئ أبدًا.. من فضلك ساعدني لأخرج»
هذا الشهر سيأخذكم «جمول» فوق سفينة بحرية، ولكنها لن تكون سفينة كباقي السفن التي نعرفها.. إنها نوع آخر من السفن تحمل فكرتها معاني إنسانية للحفاظ على البيئة البحرية وما فيها من مخلوقات حيوانية ونباتية. وكانت فكرة مقدمة من الطفل مشاري هاشم الذي أنجزها لإزالة التلوث في مياه البحر ومعالجتها كيميائيا