العدد (218) - اصدار (11-2010)
يارا
أديب حسن محمد
يارا.. يارا أجملُ جارهْ تلعبُ معها كلُّ الحارهْ فهنا نركضُ وهنا نقفزُ وهنا نرسمُ بالحوّارهْ
إلى اللقاءِ
جمال السوداني
حطّتْ على شبّاكِنا.. حمامةٌ بيضاءْ غنّتْ لنا: أُغنيةَ السّماءْ لها جلبتُ الماءْ! فاقتربتْ منّي.. أعجَبَها سِنّي!!