العدد (337) - اصدار (10-2020)

أبنائي الأعزّاء رئيس التحرير

إن‭ ‬الإنجازات‭ ‬العظيمة‭ ‬التي‭ ‬نراها‭ ‬حولنا،‭ ‬من‭ ‬صروح‭ ‬ثقافية،‭ ‬أو‭ ‬مبانٍ‭ ‬عمرانية،‭ ‬أو‭ ‬غيرها‭ ‬من‭ ‬المنارات‭ ‬العلمية‭ ‬التي‭ ‬نفخر‭ ‬بها‭ ‬في‭ ‬أوطاننا‭ ‬العربية،‭ ‬ما‭ ‬كانت‭ ‬لتكون‭ ‬لولا‭ ‬قرار‭ ‬وعزيمة‭ ‬وإصرار‭ ‬من‭ ‬أشخاص‭ ‬آمنوا‭ ‬بفكرة‭ ‬وسعوا‭ ‬إلى‭ ‬تنفيذها‭ ‬على‭ ‬أرض‭ ‬الواقع‭ ‬بجد‭ ‬واجتهاد،‭ ‬مسخّرين‭ ‬كل‭ ‬الإمكانيات‭ ‬المتاحة‭ ‬لهم‭ ‬ليروا‭ ‬فكرتهم‭ ‬إنجازًا‭ ‬كبيرًا‭ ‬يشعّ‭ ‬بالمنفعة‭ ‬على‭ ‬سائر‭ ‬الناس‭. ‬